إندونيسيا
إندونيسيا
ارتفعت حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب جزيرة جاوا الرئيسية في إندونيسيا خلال الأسبوع الحالي إلى 310 قتلى، وفق ما أعلنته هيئة تخفيض مخاطر الكوارث اليوم الجمعة. وقال مدير الهيئة سوهاريانتو إن 24 شخصا لا يزالون في عداد المفقودين بعد الزلزال الذي تسبب بانزلاقات تربة وانهيار أبنية في سيانجور بجاوا الغربية، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان زلزال الاثنين الأكثر دموية في الأرخبيل منذ أودى زلزال وتسونامي نجم عنه بأكثر من 4000 شخص في جزيرة سولاوسي عام 2018. وتشهد إندونيسيا بانتظام زلازل أو نشاطات بركانية، بسبب موقعها على «حزام النار» في المحيط الهادئ حيث تلتقي الصفائح التكتونية.
استخدمت السلطات الإندونيسية الآليات الثقيلة والمروحيات وآلاف العناصر، أمس (الخميس)، لتحديد مواقع عشرات الأشخاص العالقين تحت الأنقاض بعدما أودى زلزال بـ272 شخصاً، بينما تتضاءل فرص العثور على ناجين. وتم انتشال بعض الأحياء من تحت الركام المعدني والإسمنتي في عمليات إنقاذ مؤثّرة شهدتها بلدة سيانجور في مقاطعة جاوا الغربية، كان بينهم طفل في السادسة من عمره أمضى يومين تحت الأنقاض من دون أي طعام أو مياه. وأفاد مسؤولون بأن 39 شخصاً ما زالوا في عداد المفقودين، ويُعتقد أنهم عالقون، بينهم فتاة في السابعة، في وقت تأخرّت جهود الإنقاذ نتيجة الأمطار والهزّات الارتدادية. لكن إنقاذ الطفل أزكا في عملية التقطتها ع
أعلن مسؤول إنقاذ، أمس الأربعاء، أنه تم إنقاذ طفل يبلغ من العمر ستة أعوام، من تحت الأنقاض، بعد يومين من وقوع زلزال بلغت قوته 5.6 درجة على مقياس ريختر في منطقة بإقليم جاوة الغربية الإندونيسي، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 268 شخصاً. ونقلت وكالة الانباء الألمانية عن رجل إطفاء يدعى أمان ريانتو، شارك في عملية إنقاذ الطفل، ويدعى أزكا، أنه عُثر عليه حياً صباح الأربعاء، تحت أنقاض منزل في قرية ناجريك بمنطقة سيانجور، بعد مرور نحو 40 ساعة من وقوع الزلزال الاثنين. وأوضح ريانتو أن الطفل «لا يزال يتنفس.
ارتفع عدد ضحايا زلزال ضرب جزيرة جاوا الإندونيسية، إلى 268 قتيلاً ومئات الجرحى، وفق آخر حصيلة أمس (الثلاثاء)، في حين ضاعف عناصر الإنقاذ جهودهم للعثور على ناجين تحت الأنقاض. وتم تحديد مركز الزلزال الذي بلغت قوته 5.6 درجات، وضرب (الاثنين) إقليم جاوا الغربي الأكثر اكتظاظاً بالسكان في هذا الأرخبيل الواقع جنوب شرقي آسيا، بالقرب من منطقة سيانجور. وأدى الزلزال إلى مصرع 268 شخصاً، وفقاً لأحدث حصيلة أعلنها، خلال مؤتمر صحافي، رئيس الوكالة الوطنية للتخفيف من حدة الكوارث، سوهاريانتو، الذي يستخدم مثل الكثير من الإندونيسيين، اسماً واحداً فقط. وقال المسؤول، إن «أولويتنا تكمن في البحث عن الضحايا وإجلائهم»، مشي
أعلنت إندونيسيا أمس أن زلزالاً ضرب جزيرة جاوا أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 162 شخصاً. وقال رضوان كامل حاكم إقليم جاوا الغربية للصحافيين: «مع الأسف أنقل هذه الأخبار السيئة - توفي 162 شخصاً وأصيب 326 آخرون معظمهم بكسور في العظام».
لقي قرابة 162 شخصا حتفهم وأصيب 700 على الأقل بجروح في زلزال ضرب جزيرة جاوا الإندونيسية، اليوم الإثنين، حسبما ذكر مسؤول محلي في البلدة التي لحقت بها أسوأ الأضرار لوسيلة إعلام محلية.
شدد البيان الختامي لقمة «مجموعة العشرين» التي أنهت أعمالها في جزيرة بالي الإندونيسية، أمس، على رفض التلويح بالسلاح النووي، والالتزام بالأمن الغذائي. وقال البيان الختامي إن «غالبية» الدول الأعضاء «تدين بحزم الحرب في أوكرانيا»، وترى أن هذا النزاع يقوض الاقتصاد العالمي ويسبب معاناة بشرية هائلة، ويؤدي إلى تفاقم الهشاشة الحالية في الاقتصاد العالمي، بما يشمل تقييد النمو وزيادة التضخم وتعطيل سلاسل التوريد وتفاقم انعدام الأمن الغذائي والطاقوي وزيادة مخاطر انعدام الاستقرار المالي.
بقبعات وقمصان بيضاء، اصطفّ قادة قمة العشرين لزراعة شجرة «المنغروف» في تعبير مزدوج عن وحدة الصف والالتزام البيئي. إلا أن ابتسامات الحضور لم تنجح في إخفاء ساعات من التوتر، جرّاء سقوط صاروخ على الأراضي البولندية، وتسببه في مقتل شخصين. واضطر الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو الذي سلَّم رئاسة مجموعة العشرين لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أمس، إلى تأخير موعد زراعة الشجرة ساعة واحدة على الأقل، بينما كان قادة «الناتو» ومجموعة السبع يعقدون اجتماعات أزمة في فندق الوفد الأميركي ببالي.
توجهت الولايات المتحدة إلى بالي بوفد رفيع وأهداف واضحة؛ زيادة الضغوط على روسيا، وتنشيط قنوات الاتصال مع الصين، واستعراض قوة إدارة جو بايدن أمام الحلفاء والخصوم بعد نتائج الانتخابات النصفية. وبعد يومين من النشاط الدبلوماسي المكثف، بدا جون كيربي، منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي، متفائلا حيال الأولويات التي دفعت بها واشنطن في قمة العشرين. وأشاد كيربي، في حوار مع «الشرق الأوسط» على هامش أعمال القمة، بـ«المباحثات الصريحة» بين الرئيسين الأميركي والصيني، مؤكدا على ضرورة التعاون رغم الخلافات.
شهدت قمة العشرين في ختام أعمالها تصريحات لقادة الدول الأعضاء، ففي الوقت الذي دعا فيه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الانضمام الكامل للاتحاد الأفريقي إلى مجموعة العشرين على غرار الاتحاد الأوروبي، اتهم الرئيس الصيني شي جينبينغ رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في قمة مجموعة العشرين، بتسريب تفاصيل اجتماع خاص تم بينهما، فيما أعلن داونينغ ستريت إلغاء الاجتماع المقرر عقده الأربعاء بين رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك والرئيس الصيني شي جينبينغ، على هامش اجتماعات مجموعة العشرين. وبالعودة لتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إذ شدد على أن بلاده «تدعم الانضمام الكامل للاتحاد الأفريقي إلى مجموعة العشري
وقّعت حكومة السعودية، ممثلة بوزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، والحكومة الإندونيسية، ممثلة بوزير الطاقة والثروة المعدنية عارف تصريف، أمس، على مذكرة تفاهم للتعاون بين البلدين، في مجالات الطاقة، سعياً إلى تحقيق تطلعاتهما المشتركة، وذلك على هامش اجتماعات قمة مجموعة العشرين المقامة حالياً في بالي الإندونيسية. وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون في مجالات البترول، والغاز، والكهرباء، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، والهيدروجين النظيف، وتطبيق الاقتصاد الدائري للكربون، وتقنياته، للحد من آثار تغير المناخ، والتحول الرقمي، والابتكار، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي في مجال الطاقة. وتشمل التع
يعد المركز الإسلامي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، واحداً من أهم الوجهات الإسلامية والحضارية في جنوبي وجنوبي شرق آسيا، وقد برزت أهميته في أنه المركز الإسلامي الأكبر، في أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان، وتتولى شؤونه حكومة مدينة جاكرتا. ويمثل مسجد المركز الإسلامي في جاكرتا، واجهة دينية للمركز الذي يُعنى بالدراسات الدينية والثقافية والحوارات والمجالس العلمية، حيث تكشف المرحلة التي طرح خلالها فكرة إنشاء المركز في عام 2002 أهميته من حيث المشاورات والدراسات التي سبقت إنشاءه، وقد أفادت مصادر إندونيسية بأنه تم إجراء دراسات مقارنة مع مراكز إسلامية أخرى في مصر وإيران وبريطانيا وفرنسا، قبل التوصل إلى
استنكر غالبية قادة مجموعة العشرين العدوان الروسي على أوكرانيا «بأشد العبارات» وطالبوا بانسحاب القوات الروسية من البلاد دون شروط.
بعد الخسائر المادية التي وقعت جرّاء الحريق الذي نشب في مسجد المركز الإسلامي بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، في 19 من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وأدّى إلى انهيار قبة المسجد الضخمة، أعلن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، عن تكفل السعودية بترميم مسجد المركز الإسلامي، جرّاء ذلك الحريق الذي أدهش الملايين حول العالم بعد تداول صور ومقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر لحظة انهيار قبّة المسجد، بعد أن تمكّنت منها النيران المشتعلة. وأكد البيان، الصادر عن وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس»، أن إعلان ولي العهد السعودي عن تكفّل السعودية بترميم المركز الإسلامي
بقبعات وقمصان بيضاء، اصطفّ قادة قمة العشرين لزراعة شجرة «المنغروف» في تعبير مزدوج على وحدة الصف والالتزام البيئي. إلا أن ابتسامات الحضور لم تنجح في إخفاء ساعات من التوتر جرّاء سقوط صاروخ على الأراضي البولندية، وتسببه في مقتل شخصين. واضطر الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، الذي سلّم رئاسة مجموعة العشرين لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أمس، إلى تأخير موعد زراعة الشجرة ساعة واحدة على الأقل، بينما كان قادة الناتو ومجموعة السبع يعقدون اجتماعات أزمة في فندق الوفد الأميركي ببالي. ورغم ارتباك البرنامج الرسمي لليوم الثاني من القمة، توّج قادة العشرين جلستهم الختامية ببيان مشترك، أدانت فيه «غالبية» الدول
أعلن «داونينغ ستريت» إلغاء الاجتماع الذي كان مقرراً عقده اليوم (الأربعاء)، بين رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، والرئيس الصيني شي جينبينغ، على هامش اجتماعات مجموعة العشرين في بالي بإندونيسيا. والاجتماع «أُلغي بسبب مشكلات تتعلق بجدول الأعمال»، على ما أعلنت متحدثة لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان من المقرر أن يكون الاجتماع الأول منذ خمس سنوات لزعيمَي البلدين اللذين تشهد علاقاتهما توتراً، وأحد أهم الاجتماعات المقررة على هامش قمة مجموعة العشرين لرئيس الحكومة البريطانية الجديد الذي تولى منصبه في نهاية أكتوبر (تشرين الأول). وكان مكتب سوناك قد قال سابقاً إن رئيس الوزراء سيسعى إلى تأسيس «علاقات صريحة و
وقّعت السعودية؛ ممثلة بوزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، وإندونيسيا؛ ممثلة بوزير الطاقة والثروة المعدنية عارف تصريف، اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم للتعاون بين البلدين في مجالات الطاقة؛ سعياً إلى تحقيق تطلعاتهما المشتركة، وذلك على هامش اجتماعات قمة مجموعة العشرين، المُقامة حالياً في بالي الإندونيسية. وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون في مجالات البترول والغاز، والكهرباء، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، والهيدروجين النظيف، وتطبيق الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته للحد من آثار تغير المناخ، والتحول الرقمي، والابتكار، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي في مجال الطاقة. وتشمل التعاون من خلال
أعلن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تكفل السعودية بترميم المركز الإسلامي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، بعد تعرض أجزاء كبيرة من المركز لحادث حريق الشهر الماضي. ويأتي إعلان سمو ولي العهد تجسيداً للعلاقات الأخوية التي تجمع البلدين، وتأكيداً لحرصه واهتمامه بالمراكز الإسلامية في الدول الشقيقة والصديقة كافة، لما لها من دور كبير في تربية الأجيال الناشئة، ونشر سماحة الإسلام ورسالته القائمة على السلام والاعتدال والحوار. وتبلغ مساحة المركز الإسلامي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا أكثر من 109 ألف متر مربع، ويضم المركز الكثير من المرافق، منها مسجد بمساحة 2200 متر مربع يتسع لأكثر من 20 أ
أعلنت مجموعة العشرين في البيان الختامي لقمّتها في جزيرة بالي الإندونيسية، اليوم (الأربعاء)، أن «غالبية» الدول الأعضاء فيها «تُدين بحزمٍ الحرب في أوكرانيا»، معتبرةً أن هذا النزاع «يقوّض الاقتصاد العالمي». وأكد أكبر عشرين اقتصاداً في العالم في البيان المشترك أن «استخدام الأسلحة النووية أو التهديد باستخدامها غير مسموح به». وقبل ساعات من اختتام أعمال اليوم الأول من قمة العشرين، انقسمت الوفود حول الفقرة المتعلقة بإدانة الحرب الروسية في أوكرانيا، خلال مباحثات الوفود المشاركة المحادثات لاعتماد صيغة موحّدة للبيان الختامي. وشملت مسوّدة تناقلتها وكالات الأنباء تنديداً واضحاً بالتداعيات السلبية لـ«الحرب
قبل ساعات من اختتام أعمال اليوم الأول من قمة «مجموعة العشرين» في جزيرة بالي الإندونيسية، كثّفت الوفود المشاركة المحادثات لاعتماد صيغة موحّدة للبيان الختامي، توافق عليها جميع الأطراف.
بشواطئها الذهبية ومياهها الزرقاء الساحرة، قد لا تبدو بالي خياراً بديهياً لاستضافة زعماء أكبر ناد اقتصادي في العالم، إلا إن جولة سريعة على مؤشرات إندونيسيا الاقتصادية كفيلة بإقناع أشرس المشككين. وبينما تتربع بالي على رأس قائمة الوجهات السياحية الاستوائية؛ فإنها تقود تعافي إندونيسيا الاقتصادي بعد ركود الجائحة، لتصبح من أسرع اقتصادات العالم نمواً هذا العام، بنسبة 5.1 في المائة؛ وفق توقعات البنك الدولي.
يعتزم قادة «مجموعة العشرين» التعبير عن مخاوفهم من «أزمة الديون المتفاقمة» التي تواجه بعض الدول متوسطة الدخل، وأن يدعوا جميع الدائنين، من القطاعين العام والخاص، إلى الاستجابة سريعاً لطلبات معالجة الديون. وتتضمن مسودة بيان زعماء مجموعة العشرين لهجة بالغة الشدة فيما يخص مشاكل الديون، وإقراراً بأن المشاكل لا تقتصر فقط على الدول الأشد فقراً. وشددت المسودة على أهمية مشاركة الدائنين جميعاً، من القطاعين الرسمي والخاص، في تخفيف عبء الديون وتحمل قدر منصف من الأعباء.
ناقش الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره التركي رجب طيب إردوغان أمس الثلاثاء قضايا مختلفة من بينها التفجير الدامي في إسطنبول والجهود الدولية لتصدير الحبوب الأوكرانية، حسبما أعلن البيت الأبيض. وتحدث الرئيسان على هامش قمة مجموعة العشرين المنعقدة في جزيرة بالي، وتطرقا إلى العديد من القضايا الواقعة في صلب العلاقات الأميركية - التركية الوثيقة، لكن الخلافية في كثير من الأحيان. وأوضح البيت الأبيض في بيان أن بايدن أعرب عن «تعازيه العميقة» لمقتل ستة أشخاص في هجوم بقنبلة في شارع مزدحم في إسطنبول الأحد، مؤكداً: «نحن نقف بجانب حليفنا في حلف شمال الأطلسي (ناتو)».
دعا الرئيس الصيني شي جينبينغ أمس الثلاثاء إلى «تحسين» العلاقات مع أستراليا و«تطويرها»، خلال أول قمة رسمية يعقدها البلدان منذ أكثر من خمس سنوات. وقال شي «علينا تحسين، والمحافظة على، وتطوير علاقتنا، إذ إن ذلك يتوافق مع المصالح الأساسية لشعبي البلدين». وبعد عداوة استمرت سنوات وخيّمت على العلاقات التجارية وأدت إلى تجميد اجتماعات عالية المستوى، أكد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي أن الاجتماع كان «إيجابيا وبنّاء». وأضاف «أنا سعيد جدا بعقد هذا الاجتماع اليوم. كانت هناك خلافات بيننا». استمرت المحادثات 32 دقيقة فقط وعقدت على هامش قمة مجموعة العشرين في بالي، لكنها مثّلت تحوّلا دبلوماسيا مهما.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة