العملات

تراجع الدولار الأميركي يوم الثلاثاء بينما ارتفع الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران.

سجّلت مؤشرات الأسهم الرئيسية بآسيا تراجعاً، يوم الاثنين، بينما قفزت أسعار النفط مؤقتاً إلى أعلى مستوياتها في خمسة أشهر.

سجَّل الدولار الأميركي أكبر ارتفاع أسبوعي له منذ أكثر من شهر، يوم الجمعة، مدفوعاً بحالة عدم اليقين المتزايدة حول الحرب المستمرة في الشرق الأوسط.

شهدت الأسواق الآسيوية تبايناً في أدائها يوم الجمعة، في حين ارتفعت أسعار النفط، وسط حالة من الترقب والقلق بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى الحرب.

ارتفع الدولار، يوم الخميس، مع تصاعد المخاوف بشأن الشرق الأوسط، مستفيداً من الطلب على الملاذات الآمنة وسط تهديد متزايد بصراع أوسع نطاقاً.

تراجعت الأسهم الآسيوية، يوم الخميس، وسط تصاعد القلق من اشتداد الصراع في الشرق الأوسط، وذلك في أعقاب إغلاق متباين للأسهم الأميركية.

تعهَّد رئيس البنك المركزي الصيني بتوسيع نطاق الاستخدام الدولي لليوان الرقمي، ودعا إلى تطوير نظام عملة عالمي متعدد الأقطاب.

شهد الدولار الأميركي تقلبات أمام معظم العملات الرئيسية، يوم الأربعاء، وسط قلق المستثمرين من تصاعد القتال بين إسرائيل وإيران، بالتزامن مع ترقب قرار «الفيدرالي».

افتتح الشيقل الإسرائيلي تعاملات الاثنين على ارتفاع بنحو 2 في المائة، مقابل الدولار الأميركي، خلال أول جلسة تداول له منذ يوم الجمعة.

جدد بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) اتفاقية ثنائية لتبادل العملات مع البنك المركزي التركي.

شهدت الأسواق المالية تراجعاً ملحوظاً يوم الجمعة، حيث انخفضت السندات المقومة بالدولار لكل من إسرائيل ومصر وباكستان، إلى جانب تراجع حاد في قيمة الشيقل الإسرائيلي.

انخفض الجنيه الإسترليني يوم الجمعة، متأثراً بهروب المستثمرين إلى الدولار كملاذ آمن عقب سلسلة الضربات الإسرائيلية على إيران، إلى جانب تراجع عملات أخرى متقلبة.

ارتفع الدولار الأميركي، يوم الجمعة، بعد أن أعلنت إسرائيل شنّها هجمات على إيران؛ مما أثار إقبالاً على شراء العملة، وارتفاعاً في أصول الملاذات الآمنة الأخرى.

سجّل اليورو أعلى مستوى له منذ نحو 4 سنوات مقابل الدولار الأميركي، يوم الخميس، مدفوعاً بموجة إقبال واسعة من المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.

يمكن تعريف التلاعب بالعملة بأنه تدخل متعمد من قِبل الحكومات أو البنوك المركزية لتغيير قيمة العملة الوطنية مقابل العملات الأجنبية؛ وذلك بهدف تحقيق مكاسب اقتصادية

شهد الروبل الروسي ارتفاعاً ملحوظاً، ليصبح أفضل العملات أداءً على مستوى العالم حتى الآن هذا العام، وفقًا لـ«بنك أوف أميركا»، محققاً مكاسب تتجاوز 40 في المائة.

وجهت واشنطن تحذيراً شديداً لبكين، مؤكدة أنها ستُبقيها تحت المراقبة المشددة في قائمة الدول التي تلاعبت بعملتها، وذلك بسبب «نقص الشفافية» بسياسات سعر الصرف لديها.

أعلن البنك المركزي الكازاخستاني عزمه بيع كميات إضافية من العملات الأجنبية تتراوح قيمتها بين 3.3 و3.6 تريليون تنغي (ما يعادل 6.47 إلى 7.06 مليار دولار).

حافظ الدولار على تداوله قرب أدنى مستوى له في ستة أسابيع يوم الثلاثاء، مع تزايد المؤشرات على الأثر الاقتصادي السلبي الناجم عن الحرب التجارية.

أدى تراجع الدولار الأميركي منذ بداية رئاسة دونالد ترمب إلى جعله العملة المُفضّلة لتمويل تداولات «تجارة الفائدة»؛ ما حفّز تدفقات قوية نحو عملات الأسواق الناشئة.

شهد الدولار الأميركي يوم الجمعة تقلبات متزايدة في طريقه نحو تسجيل انخفاض للشهر الخامس على التوالي، مع تنامي حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية.

قالت صانعة سياسات السابقة في بنك اليابان إن اليابان أحجمت على الأرجح عن بيع ما لديها من سندات خزانة أميركية ضخمة، نظراً لعدم وجود أي استثمار بديل.

ارتفع الدولار الأميركي أمام عملات الملاذ الآمن يوم الخميس بعد حكم قضائي أعاق محاولات الرئيس دونالد ترمب فرض رسوم جمركية شاملة، مما خفَّف الضغط عن العملة.

شهدت أسواق السندات في آسيا إقبالاً كبيراً من المستثمرين الأجانب في أبريل، ولا سيما في النصف الثاني من الشهر، سعياً لتنويع محافظهم بعيداً عن أميركا.