العلاقات السعودية الفرنسية
العلاقات السعودية الفرنسية
قادة «مجموعة السبع» يعتزمون تحديد خطوات في بيانهم المشترك لحماية التكنولوجيا الحساسة، بما يشمل تدابير الاستثمار الخارجي.
قادة مجموعة السبع يعملون على مبادرة جديدة لمواجهة الإكراه الاقتصادي، وتعهدوا باتخاذ خطوات لضمان فشل محاولة أي طرف تحويل التبعية الاقتصادية إلى سلاح.
أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ اليوم (الخميس) «حقبة جديدة» في العلاقات بين الصين وآسيا الوسطى، وذلك خلال مأدبة قمة غير مسبوقة مع خمس جمهوريات سوفياتية سابقة.
أكد المستشار الألماني أولاف شولتس أن فك الارتباط الاقتصادي بالصين غير وارد بالنسبة لدول مجموعة السبع.
أعلنت الولايات المتحدة عن اتهامات في خمس قضايا تتعلق بجهود مزعومة لسرقة تكنولوجيا ونقلها إلى الصين وروسيا وإيران.
يجتمع قادة مجموعة السبع هذا الأسبوع في هيروشيما (غرب اليابان) لتشديد نبرتهم في وجه روسيا لغزوها أوكرانيا وتبني نهج مشترك تجاه القوة العظمى الصينية.
عثر الجيش التايواني على حطام منطاد رصد جوي، يشتبه أنه من صنع الصين، على جزيرة صغيرة واقعة على خط المواجهة بالقرب من الصين.
ارتفعت أسعار المستهلكين في الصين بأبطأ وتيرة في أكثر من عامين.
تسعى وزيرتا خارجية ألمانيا وفرنسا إلى تشكيل جبهة متحدة فيما يتعلق بالصين، وقالتا إنه يتعين على بلديهما خفض الاعتماد على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وصل معدل الديون في الصين خلال الربع الأول من العام الحالي إلى مستوى قياسي جديد،
لأكثر من عقد من الزمان حاولت بكين تقليل اعتمادها على الدولار وقد ركزت جهودها العام الماضي على تحصين اقتصادها من العقوبات القائمة على العملة الأميركية.
يبدأ وزير الخارجية الصيني تشين غانغ، الاثنين، جولة أوروبية تشمل ألمانيا وفرنسا والنرويج، وفق ما أعلنت الوزارة في وقت تسعى فيه بكين للتقارب مع العواصم الأوروبية.
أظهرت بيانات رسمية أصدرتها وزارة التجارة الصينية، أن مبيعات التجزئة عبر الإنترنت في المناطق الريفية بالبلاد ارتفعت بنسبة 8.8 في المائة.
أطلقت السلطات الصينية حملة خاصة لعام 2023 لتحسين بيئة الأعمال في الموانئ الرئيسية، والمضي قدماً في دفع تسهيل تدفق التجارة عبر الحدود، وفقاً لما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا»، الاثنين. ومن المقرر أن تستمر الحملة، التي دشّنتها 6 هيئات حكومية؛ من بينها «الهيئة العامة للجمارك»، لمدة 5 أشهر في 17 مدينة واقعة ضمن 12 منطقة على مستوى المقاطعات، بما في ذلك بكين، وتيانجين، وشانغهاي، وتشونجتشينج. وسيجري اتخاذ تدابير لتسريع بناء الموانئ الذكية، والتحول الرقمي للموانئ، ولدعم تحديث صناعة التجارة الخارجية، فضلاً عن التنمية الصحية والمستدامة للأنماط الناشئة عن الأعمال. كما ستُبذل جهود في إطار الحم
كشف تقرير صناعي عن أن حجم الاقتصاد الرقمي الصيني نما إلى 50.2 تريليون يوان (نحو 7.25 تريليون دولار) في عام 2022، بنمو اسمي سنوي نسبته 10.3 في المائة ليحتل المرتبة الثانية في العالم. وذكر تقرير حول تنمية الصناعة الرقمية في الصين، صدر خلال قمة الصين الرقمية السادسة الجارية حاليا، أن حصة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد ارتفعت إلى 41.5 في المائة، بحسب ما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) يوم الجمعة. وقال التقرير إنه بحلول نهاية عام 2022، وضعت الصين 2.31 مليون محطة قاعدة بتقنية الجيل الخامس قيد التشغيل، وبلغ عدد مستخدمي هذه التقنية في البلاد 561 مليونا، وهو ما يمثل أكثر من
بعد أزمة عقارات تسببت بركود قياسي العام الماضي في الصين، بدأ بعض المتعهدين يرون أملاً في انتعاش القطاع، لكن محللين يحذرون من أن تطوره سيتباطأ لفترة طويلة. نما قطاع العقارات، بالإضافة إلى الاستثمارات، بسرعة البرق بعد تخفيف القيود في 1998 في مختلف أنحاء الصين، حيث يُعدّ شراء منزل شرطاً أساسياً للزواج.
شجع الرئيس الصيني، شي جينبينغ، الشركات على كسر الحواجز التكنولوجية؛ إذ تحشد بكين قطاعها الخاص، لمواجهة ما ترى أنها عملية احتواء من جانب أميركا وحلفائها، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وأعلن شي، في اجتماع أمس (الجمعة) حضره مسؤولون كبار بالحزب الشيوعي، من بينهم رئيس الحكومة لي تشانج، أن الابتكار، الذي تقوده الشركات، أمر أساسي لتحقيق «اعتماد على الذات، في مجال التكنولوجيا المتقدمة»، حسب وكالة «بلومبيرغ» للأنباء اليوم (السبت). وأضاف أن الحكومة يتعين عليها أن تساعد الشركات في القضاء على التحديات التكنولوجية الأساسية، التي تواجه البلاد، طبقاً لما ذكرته وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا»، نقلاً عم
تعهد البنك المركزي في الصين بالتأكد من إقرار معدلات فائدة مناسبة، وأن يبقى الائتمان مستقراً، وذلك أثناء تطبيقه سياسة نقدية «حكيمة» هذا العام. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن مسؤولي البنك المركزي كرروا التعهد بإبقاء السياسة قوية وموجهة، وذلك خلال مؤتمر صحافي في بكين، يوم الخميس. كما سعت السلطات لتهدئة المخاوف بشأن التضخم.
يتوقع أن تعلن بكين الثلاثاء عن تحقيق انتعاش اقتصادي مع نشرها أرقام الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول منذ إلغاء قيود «كوفيد» التي تسببت بتقويض النمو أواخر العام الماضي. وأدت سياسة «صفر كوفيد» التي اتبعتها الصين لاحتواء فيروس كورونا وما تضمنته من قيود صارمة شملت الحجر الصحي والاختبارات الجماعية ومنع السفر، إلى عرقلة النشاط الاقتصادي في البلاد، قبل اتخاذ السلطات قراراً مفاجئاً بإلغاء هذه السياسة في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وسيعطي الكشف عن الأرقام الثلاثاء أول مؤشر منذ عام 2019 عن اقتصاد صيني غير مرتبط بقيود «كوفيد»، حيث يتوقع محللون تحدثوا إلى وكالة الصحافة الفرنسية، أن يبلغ معدل النمو 3.8 ف
أظهرت بيانات الهيئة الوطنية للإحصاء في الصين استمرار حالة الاستقرار في سوق الإسكان بالبلاد، حيث شهدت أسعار المساكن زيادة بشكل عام في المدن الرئيسية الشهر الماضي. وفي مارس (آذار) المنصرم، شهدت 64 مدينة من أصل 70 مدينة كبيرة ومتوسطة الحجم زيادات على أساس شهري في أسعار المساكن الجديدة، ارتفاعا من العدد المسجّل البالغ 55 مدينة في فبراير (شباط) الماضي، بحسب ما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا). كما شهدت 57 مدينة زيادة في أسعار المساكن المستعملة الشهر الماضي، مقارنة بـ40 مدينة في فبراير الماضي. وارتفعت أسعار المساكن الجديدة في أربع مدن من الدرجة الأولى، وهي بكين وشانغهاي وشنتشن وقوانغتشو، بن
التقى الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، نظيره الصيني شي جينبينغ، في بكين، الجمعة، على أمل تعزيز العلاقات بينهما، بعد أن انتقد بشدة صندوق النقد الدولي وهيمنة الدولار الأميركي. وكان الرئيس اليساري لولا (77 عاماً) صرح في شنغهاي، الخميس، بأن البرازيل «عادت إلى الساحة الدولية»، مؤكداً بذلك سعيه إلى طي صفحة العزلة في عهد سلفه اليميني المتطرف جايير بولسونارو. وبدأ لولا رحلته في شنغهاي لحضور حفل تنصيب الرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف (2011 - 2016) على رأس «بنك بريكس»، حيث يوجد مقره.
أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ لنظيره البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا اليوم (الجمعة) أن تنمية الصين تُحدث «فرصا جديدة» للبرازيل والدول الأخرى. واستقبل شي الرئيس البرازيلي بعد ظهر الجمعة، وأكد له أن العلاقة بين البلدين تحتل أولوية دبلوماسية عالية، بحسب بيان رسمي عن وزارة الخارجية الصينية نشرته وسائل إعلام رسمية.
للمرة الأولى منذ 6 أشهر، سجلت صادرات الصين في مارس (آذار) ارتفاعاً مع عودة النشاط في البلاد، ورغم خطر ركود في الخارج يهدد الطلب على المنتجات الصينية. وارتفعت مبيعات الدولة الآسيوية العملاقة في الخارج، التي كانت في تراجع مستمر منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بنسبة 14.8 في المائة على أساس سنوي بالدولار في مارس، وفق ما تفيد أرقام نشرتها الجمارك الصينية يوم الخميس. وكان محللون استطلعت وكالة «بلومبرغ» للأخبار المالية آراءهم، توقعوا انخفاضاً جديداً بنسبة 7.1 في المائة بعد تراجع في شهري يناير (كانون الثاني)، وفبراير (شباط) الماضيين، بما بلغ مجموعه سالب 6.8 في المائة. وأشار الخبير الاقتصادي تشيوي تشا
سجل التضخم في الصين انخفاضاً حاداً في مارس (آذار) ليصل إلى دون 1 في المائة، وهو أدنى مستوياته في 18 شهراً في مؤشر على ضعف الطلب، بينما يحاول ثاني أكبر اقتصاد في العالم التعافي من الركود الناجم عن الوباء... الأمر الذي يبرر لصانعي السياسات اتخاذ مزيد من الخطوات لدعم التعافي الاقتصادي المتفاوت. وقال المكتب الوطني للإحصاء في أرقامه الرسمية، إن مؤشر أسعار المستهلك الذي يشكل المقياس الرئيسي للتضخم بلغ 0.7 في المائة، مسجلاً أبطأ وتيرة منذ سبتمبر (أيلول) 2021، مقابل 1 في المائة في الشهر السابق.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
