الصناعة السعودية
الصناعة السعودية
حصلت السعودية ممثلةً في شركة الزيت العربية السعودية «أرامكو» وشركة «سابك للمغذيات الزراعية»، على أول شهادات مستقلة في العالم تعترف بإنتاج الهيدروجين الأزرق والأمونيا الزرقاء، وذلك نظير إنتاج أكثر من 45.8 ألف طن متوزعة بين تلك المنتجات. يأتي ذلك في وقت تكثف فيه السعودية العمل على إنتاج المزيد من الهيدروجين ووصولها إلى العالم، كان آخرها اختيار الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي، اليونان لتكون بوابة ومركز لتسويق ودخول الهيدروجين السعودي إلى قارة أوروبا. ومنحت «تي يو في راينلاند»، وهي شركة مستقلة رائدة في خدمات اختبار الأنظمة والتفتيش وإصدار الشهادات وفقاً للمعايير الدولية القائ
كشف معز عبد العزيز الأمين العام لوزارة الدفاع الماليزية عن سعي بلاده لتجديد اتفاقية التعاون العسكري مع السعودية لمدة 5 أعوام تنتهي في عام 2027. وفي حديث مع «الشرق الأوسط» عدّ الأمين، ثلاث ركائز للتعاون الدفاعي بين ماليزيا والسعودية، وهي التعاون العسكري، والتعاون في صناعة الدفاع، والتعاون في رعاية العسكريين المخضرمين.
أعلن بندر الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية أنه تم تحديد 50 موقعاً يعتقد أن فيها معادن بكميات تجارية لطرحها أمام المستثمرين، مشيراً إلى أن القدرات التعدينية في بلاده تتجاوز 1.3 تريليون دولار.
في خطوة جديدة نحو صناعة وجهة عالمية بـ«قلب جدة» من خلال مقومات طبيعية مستدامة، وخطط تعتمد على الطاقة المتجددة باستخدام الأنظمة والتقنية، وقعت شركة «وسط جدة للتطوير»، إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، عقداً مع شركة «قادة البناء الحديث المحدودة» للبدء في الأعمال الإنشائية للمشروع الذي يشغل موقعاً استراتيجياً في قلب مدينة جدة، ما بين قصر السلام ومحطة تحلية المياه المالحة. ووفقاً للعقد الذي وقعه كل من المهندس أحمد السليم، الرئيس التنفيذي لشركة «وسط جدة»، ومحمد بن لادن مالك شركة «قادة البناء الحديث المحدودة»، سيتولى الأخير بموجبه تنفيذ أعمال البنية التحتية والأعمال البحرية في
في حين بلغ إنتاج منجم الأمار - أحد مناجم الذهب الرئيسة في المملكة العربية السعودية – ما يقارب 350 ألف طن سنوياً من المعادن، وإنتاجه ما مقداره 580.5 ألف أونصة ذهب من عام 2008 حتى نهاية العام المنصرم، أكد مختصون لـ«الشرق الأوسط»، أن الاحتياج العالمي للتعدين سيتضاعف 7 مرات ما يزيد فرصة الطلب على المعادن السعودية وجذب الاستثمارات الأجنبية. وكشفت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، في جولة ميدانية، رافقتها فيها «الشرق الأوسط»، ضمن الفعاليات الاستباقية لمؤتمر التعدين الدولي الذي سينعقد الأسبوع المقبل، أنه يوجد في المنجم آثار تعدين قديمة مساحتها 150 متراً عرضاً و400 متر طولاً، تشمل حفر وخنادق تعدين رأسية
في خطوة مهمة نحو توطين معدات الحماية الشخصية الطبية، وعبر «حلول سابك للبوليمرات»، تمكنت «شركة ميس السعودية للمنتجات الطبية» من إنتاج أول كمامات «N95» تصنع في السعودية من مادة البولي بروبيلين المصنعة في «سابك»، وذلك بالتعاون مع «شركة ديماس للأقمشة غير المنسوجة».
وقعت «شركة التدريع للصناعة»؛ إحدى كبرى الشركات المصنّعة للمدرعات في السعودية، مذكرة تفاهم مع «Teledyne FLIR»؛ الشركة العالمية الرائدة في حلول الاستشعار الذكي للتطبيقات الدفاعية والصناعية. وستعمل الاتفاقية على بناء تعاون استراتيجي بين الشركتين لاستكشاف التطوير والابتكار؛ بما يتماشى مع استراتيجية الشركة للأعوام الخمسة المقبلة، والتي تهدف إلى تنويع مجموعة عملائها في القطاعين العام والخاص ومضاعفة حجم الشركة بحلول عام 2025، «إضافة إلى تعزيز مكانتها بوصفها شركة سعودية رائدة في صناعة المركبات المجهّزة للأغراض العسكرية والأمنية، ومورّداً موثوقاً به لمنتجات الزجاج المصفّح، والآلات المخصصة لها، والتي أث
أعلنت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، أمس، عن توقيع عقد تطوير طائرة حارس الأجواء (طائرة من دون طيار) مع الشركة السعودية للصناعات العسكرية، بهدف بناء قاعدة ابتكارية تقنية رائدة إقليمياً ودولياً من خلال تطوير وصناعة وتوطين منظومات الطائرات من دون طيار. كما وقّعت الهيئة اتفاقية مع مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية للعمل على تطوير الطائرة التي تعد إحدى نتائج مشاريع البحث والتطوير المتعددة في المركز للوصول إلى منتج وطني يتوافق مع متطلبات الجهات المستفيدة، مما سيسهم في تحقيق الهدف الرئيسي المتمثل في توطين ما يزيد على 50% من إنفاق المملكة على المعدات والخدمات العسكرية بحلول عام 2030. وشهد
تحدث المهندس أحمد العوهلي، محافظ الهيئة السعودية العامة للصناعات العسكرية، عن وجود توجه في السعودية لتمكين المرأة في الصناعات العسكرية. وأشار العوهلي في حديث مع «الشرق الأوسط» إلى توجه لدى الهيئة لعقد اتفاقات قال إنها «استراتيجية ومهمة» بهدف تعظيم دور المرأة في قطاع الصناعات العسكرية، وذلك مع جامعات سعودية ومراكز أبحاث، للتدريب والتوظيف والتعاون. وقال العوهلي: «نحن ملتزمون باستكمال المسيرة...
تشارك الهيئة العامة للصناعات العسكرية، الجهة التنظيمية لقطاع المعدات العسكرية في السعودية، بمعرض الدفاع الشهير «DSEI» الذي بدأ أعماله في لندن أمس، بحضور دولي واسع. يظهر الحدث في البداية أن المشاركة السعودية تتعلق بالتعاون الدفاعي أو محاولة خلق أعمال مع شركات ثنائية. بيد أن الأمر لم يقتصر على ذلك، ففور ما يقرأ الزائر شعار الجناح «استثمر في السعودية»، سيعي أن الهيئة ترنو من خلال مشاركتها إلى جذب الاستثمارات.
أفصحت السعودية أمس عن بدء رحلة البحث عن فرص الاستثمار في صناعة الفضاء والاستفادة من الفرص المتاحة حالياً؛ إذ أكد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للفضاء المهندس عبد الله السواحة، المعين حديثاً، على أن أولوية الهيئة في المرحلة المقبلة من خلال البدء بالعمل على المرحلة التأسيسية لها من الصفر ووفق أسس صلبة وعلمية، والشروع في إعداد استراتيجية للهيئة بالعمل مع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وقال السواحة «ستكون مستهدفات الاستراتيجية مبنية على أساس أهداف ومستهدفات (رؤية المملكة 2030) في قطاع الفضاء التي أكدت على أهمية وحيوية هذا المجال؛ بهدف الاستفادة مما تزخر به صناعة الفضاء من فرص واعدة لبناء اقتصا
تُزهر مزارع الورد الطائفي (غرب السعودية) هذه الأيام، في ذروة موسم جني الورود الزهرية، الذي يميز الطائف بعبق، يحبه المواطنون والزوار للمدينة.
أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية «SAMI» المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة «لوكهيد مارتن» الأميركية، اليوم (الأحد)، توقيع اتفاقية استراتيجية لتأسيس مشروع مشترك للتعاون بين الشركتين في مجال تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية للسعودية ودعم قدراتها التصنيعية، والإسهام في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية ضمن «رؤية المملكة 2030». وجرى إبرام الاتفاقية على هامش معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (أيدكس) في مدينة أبوظبي بدولة الإمارات، ووقّعها الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية «SAMI» المهندس وليد أبو خالد، ونائب الرئيس الأول في شركة «لوكهيد مارتن للقطاع الدولي» تيموثي كاهيل. وب
أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، استكمالها عملية الاستحواذ على شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC، لتصبح بذلك شركة سعودية 100 في المائة، إذ تُعَد صفقة الاستحواذ هذه الأكبر من نوعها على مستوى القطاع الخاص في مجال الصناعات العسكرية في المملكة العربية السعودية. وتم الإعلان عن استكمال الاستحواذ خلال حفل نظمته الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI حضره عدد من أعضاء مجلس إدارة شركة SAMI ومجلس إدارة شركة AEC ومسؤولين من الهيئة العامة للصناعات العسكرية، والمؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، ووزارة الدفاع، وصندوق الاستثمارات العامة، وشركة
وقَّعت الهيئة العامة للصناعات العسكرية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، مذكرة تفاهم لدعم القدرات البشرية في قطاع الصناعات العسكرية، والإسهام في دفع عجلة تنمية القطاع، وذلك من خلال التعاون المشترك بين الجهتين، بما يتواءم مع مخرجات وبرامج المؤسسة، سعياً إلى تعزيز قدرات القطاع، وبما يضمن الإسهام في تحقيق مستهدفات توطين الصناعات العسكرية في المملكة، بما يزيد عن 50 في المائة من الإنفاق العسكري بحلول 2030. ووقَّع محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد العوهلي، ومحافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد مذكرة التفاهم، بحضور عدد من مسؤولي الجهتين في مقر الهيئة
كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريف، اليوم (الجمعة)، عن اعتماد مجموعة من الإجراءات للتخفيف من آثار تداعيات المرحلة الحالية على قطاعات وزارته، في ظل الانتشار العالمي لوباء كورونا. وأوضح أن هذه الإجراءات تأتي إنفاذا لتوجيهات القيادة، ودعمها المستمر للقطاع الخاص في المرحلة الحالية، بما يدعم التوجهات الاستراتيجية للدولة نحو ضمان ديمومة الإنتاج الصناعي والتعديني السعودي، وتعميق أثره الاقتصادي. وتشمل أولى الإجراءات، الجهات المستفيدة من صندوق التنمية الصناعية السعودي، وذلك بـ«تأجيل وإعادة هيكلة سداد أقساط القروض للمشروعات الصغيرة والمشروعات الطبية التي تحل أقساطها خلال العام 2020»،
قال محافظ هيئة الصناعات العسكرية السعودية المهندس أحمد العوهلي، إن تحديات الهيئة الحالية كثيرة بطبيعة الحال «نظراً لأننا نبني قطاعاً جديداً». وأضاف المهندس أحمد العوهلي، خلال حوار موسّع تنشره «الشرق الأوسط»، في عددها الصادر غداً (الثلاثاء)، أن أهم التحديات برأيه «ما يتمحور حول تطوير الكفاءات السعودية القادرة على الانتقال بالصناعة العسكرية إلى أفق جديد»، مبيناً أنه «لدينا اليوم عدد جيّد من المواهب الوطنية، لا سيما داخل الهيئة.
كشفت الهيئة العامة للصناعات العسكرية في السعودية أمس، عن توقيع أول اتفاقية مشاركة صناعية مع شركة ريثيون العربية السعودية، بهدف توطين صيانة وتجديد منظومة الدفاع الجوي «باتريوت». وتأتي هذه الاتفاقية في إطار التوجه نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في جانب تطوير القطاع العسكري والأمني، وذلك من خلال دعم الاستثمار في المحتوى المحلي وتوسيع الفرص أمام الكوادر الوطنية المؤهلة سعياً من الهيئة لتحقيق هدفها الرئيسي، وهو الوصول إلى نسبة توطين 50 في المائة من إنفاق المملكة على المعدات والخدمات العسكرية. وأكد محافظ «الصناعات العسكرية» المهندس أحمد بن عبد العزيز العوهلي، أن توقيع هذه الاتفاقية يأتي في ظل
يجتمع الفن البشري وإبداع الآلة في الرياض الشهر المقبل، في أول مسابقة «آرتاثون الذكاء الاصطناعي»، التي تأتي في ظل حضور دولي للفن القائم على الذكاء الاصطناعي، باعتبارها حركة فنية حديثة.
تقفز الوظائف المرتبطة بالتكنولوجيا والرقمنة لتأتي على قمة الوظائف المطلوبة في السعودية حالياً، في ظل التحوّل الكبير في خارطة سوق العمل ومتطلبات القطاعين الحكومي والخاص، إلا أن هذا النمو لهذه الوظائف يصطدم بشح الكفاءات السعودية المتخصصة، الأمر الذي رفع سقف أجور هذه الوظائف لمستويات قياسية في الآونة الأخيرة. يكشف ذلك حاتم الكاملي، وهو مختص في التسويق الرقمي والمشاريع الرقمية الناشئة، مبيناً أن معدل الأجور للوظائف الرقمية أصبح عالياً جداً، بالنظر لقلة عدد المتخصصين، ويردف: «رغم أن الطلب متسارع جداً على هذه الكوادر». ويرى الكاملي في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن الحاجة لكوادر مؤهلة في المجال الرقمي تف
أعلنت «الهيئة العامة للصناعات العسكرية»، عن إطلاق برنامج تراخيص مزاولة أنشطة الصناعات العسكرية في السعودية، والبدء في استقبال طلبات إصدار تراخيص مزاولة أنشطة الصناعات العسكرية التي تندرج تحت التصنيع العسكري، وتقديم الخدمات العسكرية، وتوريد المنتجات أو الخدمات العسكرية. ويأتي الإعلان عن بدء استقبال طلبات التراخيص في إطار تحقيق استراتيجية الهيئة الهادفة إلى توطين الصناعات العسكرية، وتحقيق الأولويات الوطنية الرئيسية المتمثلة في رفع الجاهزية العسكرية، وتعزيز التشغيل المشترك بين الجهات الأمنية والعسكرية كافة، وذلك بهدف تطوير قطاع صناعات عسكرية محلية مستدام، ورفع مستوى الشفافية وكفاءة الإنفاق، وفتح
عرض طلبة جامعيون وأساتذة جامعات سعودية أفكاراً لتطوير الذكاء الصناعي بما يخدم النمو الاقتصادي المستدام في السعودية، وذلك خلال افتتاح المؤتمر السنوي السادس عشر للتعلم والتقنية الذي نظمته جامعة عفت بعنوان «الذكاء الصناعي والتعلم الآلي...
حركة سياحية نشطة في تبوك السعودية (شمال غربي البلاد)، حيث تشهد إحدى المناطق الجغرافية الصغيرة تدفق الباحثين تاريخاً ومعرفة وسياحة.
انطلق القمران الصناعيان «سعودي سات 5أ» و«سعودي سات 5ب»، اللذان تم تطويرهما وصنعهما بأياد سعودية، على متن صاروخ صيني من قاعدة جيوغوان في الصين أمس. وستتم الاستفادة من هذين القمرين في تزويد الجهات الحكومية بالصور الفضائية العالية الدقة التي تضاهي مثيلاتها في الدول المتقدمة، وذلك لاستخدامهما في شتى مجالات التنمية الوطنية، بينما ستجري إدارة هذين القمرين وتشغيلهما من محطة تحكم متطورة تقع في مقر مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالرياض. وقال الأمير تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، إن هذا الإنجاز «تحقق بفضل الله ثم برعاية ودعم وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة