«أبل» تعتزم بناء مركز للأبحاث والتطوير بمدينة شنتشن الصينية

«أبل» تعتزم بناء مركز للأبحاث والتطوير بمدينة شنتشن الصينية
TT

«أبل» تعتزم بناء مركز للأبحاث والتطوير بمدينة شنتشن الصينية

«أبل» تعتزم بناء مركز للأبحاث والتطوير بمدينة شنتشن الصينية

أعلنت شركة «أبل» التكنولوجية الأميركية العملاقة اليوم (الأربعاء) أنها ستبني مركزًا للأبحاث والتطوير بمدينة شنتشن الصينية، إذ تتطلع الشركة لدفع النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم في ظل منافسة متنامية.
وتأتي خطوة بناء المركز في شنتشن عقب خطة مماثلة لبناء مركز في بكين، وفيما تتطلع «أبل» للعودة بقوة إلى السوق الصينية بعد نمو الحصة السوقية لشركات مثل «هواوي تكنولوجيز» و«فيفو» على حساب الحصة السوقية لـ«أبل» وهاتفها الشهير «آيفون».
وذكرت صحيفة «شنتشن ايكونوميك ديلي» أن تيم كوك الرئيس التنفيذي لـ«أبل» أعلن الخطوة أثناء اجتماع مع مسؤولين كبار في المدينة الصينية الجنوبية، حيث يشارك في حدث عن الابتكار في عموم الصين.
وقال جوش روزنستوك، المتحدث باسم «أبل» في تصريحات بالبريد الإلكتروني: «نحن متحمسون لافتتاح مركز جديد للأبحاث والتطوير هنا العام المقبل، حتى يمكن لفريق مهندسينا العمل عن كثب أكبر والتعاون مع شركائنا في مجال التصنيع».
وأضاف: «يهدف مركز شنتشن إلى جانب مركز بكين إلى تقوية العلاقات مع الشركاء المحليين والجامعات حتى نعمل على دعم مهارات التطوير في عموم البلاد».
ونقلت «شنتشن ايكونوميك ديلي» عن كوك قوله إن «أبل» حريصة على جذب مطوري البرمجيات الموهوبين في المدينة التي ستظل مركزا مهما لتصنيع منتجات «أبل».
وكان كوك كشف في أغسطس (آب) خططًا لبناء منشأة للأبحاث والتطوير في بكين لتصبح الأولى من نوعها في الصين، كما وعد بزيادة الاستثمار في الصين، وذلك أثناء زيارته للبلاد.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.