ماليزيا تعتزم تقييد استخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن الـ16https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5224280-%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%AA%D9%82%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8016
ماليزيا تعتزم تقييد استخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن الـ16
قال وزير الاتصالات الماليزي فهمي فاضل إن الهدف إجراءات التقييد هو حماية الأطفال بصورة أفضل من مخاطر الإنترنت مع تطوير حلول عملية للمنصات (رويترز)
بانكوك:«الشرق الأوسط»
TT
بانكوك:«الشرق الأوسط»
TT
ماليزيا تعتزم تقييد استخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن الـ16
قال وزير الاتصالات الماليزي فهمي فاضل إن الهدف إجراءات التقييد هو حماية الأطفال بصورة أفضل من مخاطر الإنترنت مع تطوير حلول عملية للمنصات (رويترز)
تعتزم ماليزيا إدخال قواعد أكثر صرامة على استخدام الأطفال والشباب دون سن السادسة عشرة وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك على غرار خطوة رائدة مماثلة في أستراليا.
وعلى عكس كانبرا، لن تفرض حكومة كوالالمبور حظراً شاملاً، ولكن مجرد ضوابط عمرية أكثر صرامة وإجراءات حماية تقنية، سيجري اختبارها بصورة أولية خلال مرحلة تجريبية، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الماليزية» (برناما) عن الحكومة.
ومن المقرر أن تبدأ مرحلة تجريبية تستمر أشهراً عدة في الأول من يناير (كانون الثاني) المقبل، بمشاركة هيئة الاتصالات والوسائط المتعددة الماليزية، ومجموعة مختارة من مشغلي شبكات التواصل الاجتماعي.
وسيتم اختبار أدوات جديدة للتحقق من عمر المستخدم وحماية القصّر ضمن بيئة تحت الحماية، قبل أن يتم تطبيقها بصورة ملزمة، حسبما أفادت به «وكالة الأنباء الألمانية».
ومن جانبه، قال وزير الاتصالات فهمي فاضل، إن الهدف من وراء ذلك هو حماية الأطفال بصورة أفضل من مخاطر الإنترنت، مع تطوير حلول عملية للمنصات.
وأكد ضرورة أن تكون الإجراءات فعالة ومن الصعب التحايل عليها.
أظهرت دراسة أن أكثر من 20 % من الفيديوهات التي يعرضها نظام يوتيوب للمستخدمين الجدد هي «محتوى رديء مُولّد بالذكاء الاصطناعي»، مُصمّم خصيصاً لزيادة المشاهدات.
أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG) و«سناب شات» (Snapchat) شراكة استراتيجية تهدف إلى دفع عجلة الابتكار الإعلامي، وتطوير منظومة صُناع المحتوى.
لا تُمثّل جيناتك سوى جزء صغير من متوسط عمرك المتوقع، حيث تؤثر عوامل نمط الحياة، مثل شرب الماء الكافي، وإدارة التوتر، وعادات النوم، على سرعة تقدمك في العمر.
الحزب الموالي للجيش يعلن فوزه في الجولة الأولى من انتخابات ميانمار التشريعيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5224388-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B2%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%81%D9%88%D8%B2%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9
بائع يقوم بترتيب الصحف التي غطت أخبار الانتخابات العامة في ميانمار في يانغون في 29 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
رانغون:«الشرق الأوسط»
TT
رانغون:«الشرق الأوسط»
TT
الحزب الموالي للجيش يعلن فوزه في الجولة الأولى من انتخابات ميانمار التشريعية
بائع يقوم بترتيب الصحف التي غطت أخبار الانتخابات العامة في ميانمار في يانغون في 29 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
أعلن الحزب الرئيسي الموالي للجيش في بورما (ميانمار)، الاثنين، تحقيق فوز ساحق في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية التي نظمها المجلس العسكري، الأحد.
وقال متحدث باسم حزب الاتحاد والتضامن والتنمية، طالباً عدم ذكر اسمه، إذ ليس مخولاً الكشف رسمياً عن النتائج: «فزنا بـ82 مقعداً من أصل 102 في مجلس النواب في الدوائر التي انتهت فيها عمليات الفرز».
وأضاف أن الحزب فاز بالدوائر الثماني في العاصمة نايبيداو، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
ولم تعلن اللجنة الانتخابية إلى الآن نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات التي جرت الأحد في عدد من الدوائر فقط، على أن تليها مرحلتان في 11 و25 يناير (كانون الثاني).
وجرت عمليات التصويت، الأحد، وسط قيود مشددة وانتقادات دولية، في استحقاق يصوّره المجلس العسكري الحاكم على أنه عودة للديمقراطية بعد نحو 5 سنوات من الإطاحة بالحكومة المدنية وإشعال فتيل حرب أهلية.
وانتقدت دول غربية ومدافعون عن حقوق الإنسان الانتخابات، باعتبارها وسيلة لإدامة النظام العسكري.
ورأى مورغان مايكلز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، أنه «من المنطقي أن يهيمن حزب الاتحاد والتضامن والتنمية»، معتبراً أن «الانتخابات تفتقر إلى المصداقية».
وقال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «كانت مزورة مسبقاً. بعض الأحزاب محظورة، وبعض الأشخاص منعوا من التصويت أو تعرّضوا لتهديدات من أجل التصويت بطريقة معينة».
يستعد مسؤولو لجنة الانتخابات المركزية لإغلاق مركز الاقتراع بعد فرز الأصوات خلال المرحلة الأولى من الانتخابات العامة في نايبيداو - 28 ديسمبر 2025 (أ.ب)
ووفقاً لشبكة الانتخابات الحرة الآسيوية، فإن أسماء الأحزاب التي فازت بنسبة 90 في المائة من المقاعد في الانتخابات السابقة لن تظهر على ورقة الاقتراع هذه المرة، بعد أن حلّها المجلس العسكري.
ومن بين هذه الأحزاب المستبعدة من الانتخابات حزب «الرابطة الوطنية للديمقراطية» برئاسة الزعيمة السابقة أونغ سان سو تشي، الذي حقق فوزاً ساحقاً على المرشحين الموالين للجيش في الانتخابات الأخيرة عام 2020، وزعيمته الحائزة جائزة نوبل للسلام والبالغة 80 عاماً، مسجونة منذ الانقلاب.
وقال مين خانت (28 عاماً) أحد سكان رانغون الاثنين: «رأيي بهذه الانتخابات واضح، لا أثق بها إطلاقاً»، مؤكداً: «إننا نعيش في ديكتاتورية».
وأضاف: «حتى لو نظّموا انتخابات، لا أعتقد أنها ستسفر عن أي شيء جيد، لأنهم يكذبون دائماً».
وكان زعيم المجلس العسكري مين أونغ هلاينغ قد أكد، الأحد، بعد إدلائه بصوته في العاصمة الإدارية نايبيداو، أن الانتخابات «حرة ونزيهة» مضيفاً: «الجيش يتولى التنظيم، ولن نسمح بتشويه سمعتنا».
تولى الجيش حكم ميانمار منذ استقلالها عام 1948، باستثناء فترة انتقالية ديمقراطية بين عامي 2011 و2021 شهدت إطلاق موجة من الإصلاحات والتفاؤل بمستقبل هذه الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.
لكن عند فوز حزب «الرابطة الوطنية للديمقراطية» في انتخابات 2020، استولى الجنرال مين أونغ هلاينغ على السلطة، وبرر خطوته قائلاً إنها جاءت نتيجة وجود تزوير انتخابي واسع النطاق.
الجيش التايلاندي يتهم كمبوديا بانتهاك وقف إطلاق النارhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5224369-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%83%D9%85%D8%A8%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%83-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1
الجيش والشرطة التايلانديان يستعدان لوضع أسلاك شائكة في منطقة متنازع عليها على طول الحدود الكمبودية التايلاندية (أ.ف.ب)
بانكوك:«الشرق الأوسط»
TT
بانكوك:«الشرق الأوسط»
TT
الجيش التايلاندي يتهم كمبوديا بانتهاك وقف إطلاق النار
الجيش والشرطة التايلانديان يستعدان لوضع أسلاك شائكة في منطقة متنازع عليها على طول الحدود الكمبودية التايلاندية (أ.ف.ب)
اتّهمت تايلاند كمبوديا، الاثنين، بانتهاك وقف إطلاق النار الذي أبرم السبت بعد ثلاثة أسابيع من الاشتباكات الحدودية بين الدولتين، وذلك بإطلاق أكثر من 250 مسيّرة فوق أراضيها، فيما سارعت كمبوديا لتهدئة الموقف.
وبعد أقل من 48 ساعة من وقف إطلاق النار، أعلن الجيش التايلاندي أن «أكثر من 250 جهازاً جوياً من دون طيّار رُصدت من الجانب الكمبودي اخترقت المجال السيادي لتايلاند» ليل الأحد الاثنين.
ونبّه الجيش في بيانه من أن «خطوات من هذا القبيل تشكّل استفزازاً وانتهاكاً للتدابير الرامية إلى خفض التوتّر».
ولكن كمبوديا سارعت إلى تهدئة الموقف، وتحدّث وزير الخارجية الكمبودي براك سوخون من جانبه عن «مشكلة صغيرة مرتبطة بمسيّرات رصدت من الطرفين على طول الحدود». وقال: «ناقشنا المسألة واتفقنا على النظر فيها وحلّها فوراً».
لاحقاً، نفت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشياتا تحليق أي مسيّرة انطلاقاً من كمبوديا.
وأورد بيان قولها إن الوزارة والسلطات الإقليمية الحدودية في المقاطعة حظرت تحليق المسيّرات، وتأكيدها «عدم إطلاق أي مسيّرة من هذا النوع».
والسبت، أعلنت تايلاند وكمبوديا وقفاً فورياً للمعارك الدائرة على الحدود بينهما، التي أودت في الأسابيع الأخيرة بحياة 47 شخصاً على الأقلّ وتسبّبت بنزوح حوالي مليون.
صورة نشرتها «وكالة أنباء كمبوديا» تظهر وزير الدفاع الكمبودي تيا سيها (يساراً) مع وزير الدفاع التايلاندي ناتافون ناركفانيت (يميناً) خلال اجتماع اللجنة العامة للحدود في مقاطعة تشانثابوري (أ.ب)
وهما قد تعهّدتا في بيان مشترك بتجميد المواقع العسكرية، والتعاون على نزع الألغام من المناطق الحدودية.
وينص الاتفاق الذي وقعه وزيرا الدفاع من البلدين، على إطلاق تايلاند سراح 18 أسيراً كمبودياً بعد 72 ساعة على دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
لكن الجيش التايلاندي قال إنه سيعيد تقييم قراره وفقاً للأحداث.
وكانت عائلات هؤلاء الجنود الكمبوديين المحتجزين منذ ما يقارب ستة أشهر، تشكك في فرص إطلاق سراحهم حتى قبل تجدد المواجهات.
وقالت هينغ سوتشيات، زوجة أحد الجنود، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «علينا أن ننتظر. لقد خاب أملي مرتين من قبل. هذه المرة، لن أصدق حتى يعود زوجي إلى المنزل».
وقاد نحو مائة راهب بوذي صلاة من أجل السلام مساء الاثنين قرب العاصمة الكمبودية بنوم بنه. وقال موك سيم، البالغ من العمر 73 عاماً، وهو من بين مئات الحاضرين: «أشارك في هذه الصلاة لأننا نريد السلام، لنُظهر للعالم أن الكمبوديين يريدون السلام. كما نصلي من أجل إطلاق سراح جنودنا قريباً».
وتتواجه الدولتان الجارتان منذ وقت بعيد في نزاع حول الحدود الممتدّة بينهما على 800 كيلومتر والتي رسّمت خلال حقبة الاستعمار الفرنسي.
ويتّهم كلّ منهما الآخر بالتسبّب بموجة العنف الأخيرة بعد تصعيد سابق في يوليو (تموز).
وجاء وقف إطلاق النار بعد ثلاثة أيام من محادثات حدودية أُعلنت عقب اجتماع أزمة لوزراء خارجية رابطة دول جنوب شرقي آسيا التي تضم بين أعضائها كمبوديا وتايلاند.
وسبق أن شهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب توقيع اتفاق موسع بين البلدين في أكتوبر (تشرين الأول)، إلا أنه لم يصمد سوى بضعة أسابيع.
وهنّأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، زعيمي البلدين على وقف إطلاق النار الذي أُبرم السبت.
وقال ترمب في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «أود تهنئة الزعيمين العظيمين على براعتهما في التوصل إلى هذه النهاية السريعة المنصفة جداً للنزاع»، علماً بأنه نسب الفضل إليه في التوصل إلى الهدنة السابقة.
وكذلك دفعت الصين باتجاه وقف إطلاق النار بين البلدين، واستضافت الأحد والاثنين مباحثات بين وزيري الخارجية لتثبيت وقف إطلاق النار.
وقال وزير الخارجية الصيني وانغ يي الذي يستضيف وزيري خارجية كمبوديا وتايلاند إن «على الطرفين المضي قدما خطوة بخطوة لدعم وقف شامل ودائم لإطلاق النار وإعادة بناء الثقة المتبادلة».
مقرر أممي يطلب فتح تحقيق في «اغتيال» مسؤولين أفغان سابقين بإيرانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5224357-%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في أفغانستان ريتشارد بينيت (أ.ب)
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
مقرر أممي يطلب فتح تحقيق في «اغتيال» مسؤولين أفغان سابقين بإيران
المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في أفغانستان ريتشارد بينيت (أ.ب)
طالب المقرر الخاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في أفغانستان ريتشارد بينيت الاثنين بفتح تحقيق مستقل بشأن «الاغتيالات التي طالت مؤخراً في إيران عناصر سابقين في قوات الأمن» التابعة للجمهورية الأفغانية السابقة التي سقطت مع سيطرة حركة «طالبان» على السلطة في 2021.
ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أعرب بينيت عبر «إكس» عن «قلقه الكبير حيال الاغتيالات الأخيرة في إيران لعناصر في قوات الأمن التابعة لجمهورية أفغانستان، ومن بينهم الجنرال إكرام الدين سريع، والقائد محمد أمين ألماس».
وتابع أن «هذه الجرائم يجب أن تكون موضع تحقيق مستقل، ويجب التعرف على منفذيها، ومحاكمتهم».
Deeply concerned about recent assassinations in Iran of former members of security forces of #Afghanistan’s Islamic Republic including Gen. Ikramuddin Saree & Comm. Moh. Amin Almas. These crimes should be independently investigated & perpetrators identified & brought to justice.
— UN Special Rapporteur Richard Bennett (@SR_Afghanistan) December 29, 2025
ولم تؤكد السلطات الإيرانية اغتيال القائدين السابقين في قوات الأمن الأفغانية.
وسئل المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي الاثنين عن هذه المسألة خلال مؤتمر صحافي، فقال إن «الحادث الذي تذكرونه والذي استُهدف فيه لاجئون أفغان بهجوم مسلح تتابعه سلطاتنا المكلفة الأمن واحترام القانون عن كثب منذ البداية».
وتابع أن «تحقيقاً يجري، وأؤكد لكم أننا لن نسمح بتقويض أمن مجتمعنا، أو أمن الذين يعيشون فيه».
ونددت «جبهة تحرير أفغانستان»، وهي مجموعة تقول إنها تضم عناصر في قوات الأمن الأفغانية السابقة، عبر إكس بـ«اغتيال» الجنرال سريع الذي عرّفته بأنه ضابط سابق رفيع المستوى في الشرطة، ومحمد أمين ألماس، متهمة «عناصر تابعين لطالبان» بالوقوف خلف العمليتين.