مقتل اثنين من المسلحين الموالين لإيران بانفجار سيارة في دير الزورhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5028877-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A7%D8%AB%D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D9%8A%D8%B1
مقتل اثنين من المسلحين الموالين لإيران بانفجار سيارة في دير الزور
مقتل شخصين جراء انفجار سيارة تقل مسلحين موالين لإيران في دير الزور (أ.ف.ب)
دمشق:«الشرق الأوسط»
TT
دمشق:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل اثنين من المسلحين الموالين لإيران بانفجار سيارة في دير الزور
مقتل شخصين جراء انفجار سيارة تقل مسلحين موالين لإيران في دير الزور (أ.ف.ب)
أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» اليوم (السبت)، بمقتل شخصين جراء انفجار سيارة تقل مسلحين موالين لإيران في دير الزور بشرق سوريا، حسبما نشرت «وكالة أنباء العالم العربي».
وقال «المرصد» إن الانفجار، الذي وقع في حي القصور قرب المركز الثقافي الإيراني بالمدينة، أسفر أيضاً عن وقوع جرحى، مشيراً إلى أن قوات النظام والجماعات المسلحة التابعة لها فرضت طوقاً أمنياً حول موقع الانفجار.
تتصاعد مخاوف اللاجئين السوريين في تركيا يوماً بعد يوم مع ما يبدو أنه إصرار من جانب أنقرة على المضي قدماً في تطبيع العلاقات مع دمشق، فضلاً عن موجة العنف ضدهم.
بعد أسبوعين على بدء دعوات الرئيس التركي رجب طيب إردوغان للتصالح مع نظيره السوري بشار الأسد، ما زال سكان مناطق شمال غربي سوريا يحتجون بمظاهرات ضد الخطوة.
مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في رام اللهhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5040713-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D8%A7%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87
جثمان أحمد رمزي سلطان ملفوفاً بالعلم الفلسطيني (أ.ف.ب)
رام الله:«الشرق الأوسط»
TT
رام الله:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في رام الله
جثمان أحمد رمزي سلطان ملفوفاً بالعلم الفلسطيني (أ.ف.ب)
قُتل شاب فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، وقالت الشرطة الإسرائيلية إن القتيل طعن جندياً، في حين رجحت مصادر فلسطينية أنه قُتل في أثناء محاولة اعتقاله.
وبينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه «يتحقق من الحادثة»، أكد مصدر طبي في مستشفى رام الله الحكومي، مقتل الشاب أحمد رمزي السلطان (20 عاماً).
ونقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن بيان للشرطة الإسرائيلية، أن الشاب «تقدّم باتجاه القوة (العسكرية) وبيده سكين وطعن أحد الجنود، ورد جندي آخر بإطلاق النار وقتل الشاب الذي يبلغ من العمر 19 عاماً ويتحدر من قطاع غزة».
قريبات الشاب سلطان في رام الله (أ.ف.ب)
وأكد عم الشاب بسام السلطان، للوكالة، أنه كان يعيش في رام الله قبل اندلاع الحرب في قطاع غزة، ويعمل في محل تجاري قريب. وقال: «الشهيد يعمل في محل برافو (سوبر ماركت)، وخرج مع الفجر للصلاة وتحضير نفسه للعمل، وفُوجئ بوجود الجيش».
وأضاف: «لأنه مكتوب في هويته أنه من سكان غزة، حاول أحمد الاختباء من الجيش في بناية قريبة فأطلقوا النار عليه، فأصابوه ونقلوه إلى بيت إيل القريبة (وهو معسكر للجيش الإسرائيلي)، وهناك تُوفي؛ إذ أبلغونا عبر (الهلال الأحمر الفلسطيني)».
ورجحت مصادر أمنية فلسطينية رواية العائلة.
تشييع الشاب سلطان في رام الله (أ.ف.ب)
وقال مسؤول أمني رفيع المستوى في رام الله والبيرة -فضّل عدم الكشف عن هويته-: «ما لدينا من معلومات، أنه وقع عراك بالأيدي بين الشاب وجندي، وعلى ما يبدو أطلق جندي آخر النار باتجاه الشاب أحمد فأرداه».
وأشار بيان الشرطة إلى أن القوات الإسرائيلية «كانت تنفذ عملية عسكرية في مدينة البيرة الملاصقة لرام الله». وأكد شهود عيان أنها داهمت فجراً محل صرافة ومحلاً آخر... وقال الشهود إن القوات الإسرائيلية صادرت محتويات محل الصرافة ونقلتها عبر شاحنة عسكرية.
وأظهرت مقاطع مصورة آليات عسكرية إسرائيلية تجوب شوارع المدينة، في حين رشقها شبان بالحجارة. كما شُوهدت شاحنة عسكرية تقف قرب أحد المحال التجارية في المدينة.
وقتل ما لا يقلّ عن 574 فلسطينياً في الضفّة الغربية برصاص القوات الإسرائيلية أو المستوطنين منذ اندلاع الحرب، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.