ولي العهد السعودي يقلد قائد القوات الجوية رتبته الجديدة

ثمن لقائد القوات السابق ما قدمه من جهد وعمل

ولي العهد السعودي يقلد قائد القوات الجوية رتبته الجديدة
TT

ولي العهد السعودي يقلد قائد القوات الجوية رتبته الجديدة

ولي العهد السعودي يقلد قائد القوات الجوية رتبته الجديدة

قلد الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، الفريق ركن فياض بن حامد الرويلي قائد القوات الجوية، رتبته الجديدة، وهنأه بمناسبة تعيينه قائدا للقوات الجوية، سائلا الله عز وجل أن يوفقه لخدمة دينه ووطنه.
وكان الأمير سلمان استقبل في مكتبه بجدة أمس، الفريق أول ركن حسين بن عبد الله القبيّل رئيس هيئة الأركان العامة يرافقه الفريق ركن متقاعد محمد بن عبد الله العايش، والفريق ركن فياض الرويلي الذي عبر من جهته عن الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ثقتهما، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يوفقه ليكون عند حسن ظن القيادة، فيما شكر الأمير سلمان بن عبد العزيز الفريق ركن متقاعد العايش على ما قدم من جهد وعمل إبان توليه قيادة القوات الجوية، مثنيا على تميز أبناء الوطن في أداء أعمالهم بكل إخلاص.
حضر الاستقبال الأمير فهد بن عبد الله بن محمد نائب وزير الدفاع، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز رئيس ديوان ولي العهد المستشار الخاص له.
كما حضر الاستقبال مدير عام مكتب وزير الدفاع، الفريق ركن عبد الرحمن بن صالح البنيان.



وزير الخارجية الأميركي يحذر رواندا من انتهاك «اتفاق واشنطن»

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (رويترز)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (رويترز)
TT

وزير الخارجية الأميركي يحذر رواندا من انتهاك «اتفاق واشنطن»

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (رويترز)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (رويترز)

هددت الولايات المتحدة رواندا باتخاذ إجراءات بعد أيام فقط من توقيع اتفاق سلام في واشنطن، وذلك في أعقاب استيلاء ميليشيا «إم 23» المتمردة على مدينة ذات أهمية استراتيجية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.

وكتب وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو على منصة «إكس»، أن تصرفات رواندا في شرق الكونغو تمثل انتهاكا واضحا لاتفاق واشنطن الذي وقعه الرئيس دونالد ترمب أيضاً.

وأضاف روبيو: «ستتخذ الولايات المتحدة إجراءات لضمان الوفاء بالوعود التي قطعت للرئيس».

ترمب شارك في حفل توقيع «اتفاق السلام» مع رئيسي رواندا والكونغو الديمقراطية في واشنطن (أ.ف.ب)

وكان الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، ونظيره الرواندي بول كاجامي، قد وقعا اتفاق سلام في أوائل ديسمبر (كانون الأول) بحضور ترمب.

ويهدف الاتفاق إلى إنهاء الصراع الدموي المستمر منذ أكثر من 30 عاما في شرق الكونغو الغني بالموارد.

وبعد وقت قصير من توقيع الاتفاق، استولت ميليشيا «إم 23» المتمردة على مدينة أوفيرا ذات الأهمية الاستراتيجية. ووفقاً لخبراء الأمم المتحدة، فإن الميليشيا مدعومة من رواندا.

وكانت الولايات المتحدة قد بدأت محادثات السلام لتحقيق نهاية للعنف في المنطقة. وأعلن ترمب أن الولايات المتحدة ستوقع اتفاقيات ثنائية مع كلا البلدين بشأن استخراج المعادن الأرضية النادرة.


إسرائيل تغتال قيادياً بارزاً في «القسام»

فلسطينيون يعاينون حطام سيارة استهدفتها ضربة إسرائيلية في مدينة غزة أمس (رويترز)
فلسطينيون يعاينون حطام سيارة استهدفتها ضربة إسرائيلية في مدينة غزة أمس (رويترز)
TT

إسرائيل تغتال قيادياً بارزاً في «القسام»

فلسطينيون يعاينون حطام سيارة استهدفتها ضربة إسرائيلية في مدينة غزة أمس (رويترز)
فلسطينيون يعاينون حطام سيارة استهدفتها ضربة إسرائيلية في مدينة غزة أمس (رويترز)

تواصل إسرائيل الاستفادةَ من التشوش الذي يحيط بخطة «سلام غزة»، بتحقيق مكاسب على الأرض، كما فعلت أمس، باغتيال القيادي في «كتائب القسام» رائد سعد، في غارة استهدفت مركبة، غرب مدينة غزة، أسفرت عن مقتل 5 أشخاص وإصابة أكثر من 20 آخرين، وذلك في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع حركة «حماس» منذ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وأكَّدت مصادرُ فلسطينية اغتيالَ سعد، إلى جانب رياض اللبان، رئيس جهاز الأمن وحماية الشخصيات في حكومة «حماس»، وكذلك 3 نشطاء بارزين آخرين.

وحسب قناة «12» العبرية، فإنَّه أُطلق على العملية اسم «العشاء الأخير».

من جهة أخرى، قال مسؤولون إسرائيليون إنَّ الإدارة الأميركية تخطِّط لأن يبدأ عمل القوة الدولية متعددة الجنسيات في القطاع اعتباراً من الشهر المقبل، من دون خطة واضحة بشأن سلاح «حماس»

وقالت هيئة البث الإسرائيلية (كان 11) إن ممثلي الإدارة الأميركية قدَّموا تفاصيل أولية عن الهيكلية المقترحة لإدارة المرحلة الانتقالية في غزة.


«حزب الله» يجزِّئ ذراعه المالية هرباً من العقوبات الدولية


أحد مباني مؤسسة «القرض الحسن» في الضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ب)
أحد مباني مؤسسة «القرض الحسن» في الضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ب)
TT

«حزب الله» يجزِّئ ذراعه المالية هرباً من العقوبات الدولية


أحد مباني مؤسسة «القرض الحسن» في الضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ب)
أحد مباني مؤسسة «القرض الحسن» في الضاحية الجنوبية لبيروت (أ.ب)

بدأ «حزب الله» بتجزئة ذراعه المالية «مؤسسة القرض الحسن» هرباً من العقوبات والضغوط الدولية والمحلية لإغلاقها، وذلك عبر إنشاء مؤسسة معنية ببيع الذهب بالتقسيط، بديلاً عن رهن الذهب الذي كانت تعتمده «القرض الحسن»، وهو ما يُنظر إليه على أنَّه «سياسة تموضع قانوني».

وقالت مصادر مالية لـ«الشرق الأوسط» إنَّه من المستبعد أن يُرضي هذا الإجراء وزارة الخزانة الأميركية التي تطالب لبنان بإغلاق المؤسسة، ووضع حد للانفلات بالاقتصاد النقدي، مضيفةً أن «تغيير الشكل لن يُرضي الأميركيين، ما دام الأصل لا يزال قائماً».

في غضون ذلك، سُجّل اشتباك غير مباشر بين الجيشين اللبناني والإسرائيلي في جنوب الليطاني بجنوب لبنان، حين أصدرت إسرائيل إنذار إخلاء لمبنى فتَّشه الجيش اللبناني صباحاً، فيما أسهمت الاتصالات في تجميد القصف «مؤقتاً» إلى حين تفتيشه مرة أخرى من الجيش الذي لم يعثر على أي أسلحة فيه.