حفلة بيجاما بمكتبة في لندن

حفلة بيجاما بمكتبة في لندن
TT

حفلة بيجاما بمكتبة في لندن

حفلة بيجاما بمكتبة في لندن

بعدما انحبس سائح في إحدى مكتبات لندن، دعا صاحب المكتبة عشرة أشخاص لديهم نهم للقراءة إلى بيجاما بارتي (أي السهر والمبيت) في أحد فروعه.
وقالت سلسلة مكتبات ووترستونز: "الشيء الوحيد المفترض ان تقلق بشأنه هو ماذا ستقرأ بعد ذلك. وما إذا كان أحد سيخرجك في الصباح التالي.. ولكن يجب ألا تكون هذه مشكلة " متحدثة عن المبيت في المتجر الكبير الكائن بالقرب من سيرك بيكاديلي بالعاصمة البريطانية لندن.
استلهم قسم التسويق هذه الخطوة بعدما أغلقت إحدى مكتبات ووترستونز أبوابها ولايزال بداخلها سائح أميركي، بعدما ظل يتصفح الكتب لوقت متأخر من الليل.
وبعدما لم تستجب الشرطة لاتصالاته طلبا للمساعدة، نشر السائح رسائل على "انستغرام" و"تويتر" عن انه محتجز في المنفذ الواقع في ميدان ترافالجار لمدة ساعتين قبل ان يتم اخراجه.



«الشرق الأوسط» تفوز ببرونزية «أريج» للصحافة الاستقصائية

«الشرق الأوسط» تفوز ببرونزية «أريج» للصحافة الاستقصائية
TT

«الشرق الأوسط» تفوز ببرونزية «أريج» للصحافة الاستقصائية

«الشرق الأوسط» تفوز ببرونزية «أريج» للصحافة الاستقصائية

فازت «الشرق الأوسط» بالجائزة البرونزية للصحافة الاستقصائية العربية التي تمنحها مؤسسة «أريج»، عن تحقيق: قصة الإبحار الأخير لـ«مركب ملح» سيئ السمعة.

ويكشف التحقيق -الذي نفذه الصحافي المصري سامح اللبودي- قصة مركب غرق وفيه 14 بحاراً، نجا منهم واحد فقط، وعن شراكات مشبوهة بين شركات تجارية وأصحاب مراكب متهالكة يعاد استخدامها في عمليات إبحار غامضة تختفي خلالها عن أجهزة المراقبة الملاحية.

وأعلن عن الجوائز التي تنافس عليها 188 تحقيقاً من 33 دولة، في ختام الملتقى السنوي السابع عشر الذي عقد في البحر الميت بين 7 و9 الشهر الحالي، وضم أكثر من 750 صحافياً وصحافية من مختلف البلدان.

وذهبت الجائزة الذهبية لتحقيق «مناقصة مشبوهة بمرفأ بيروت... شركة فرنسية تنافس نفسها وتفوز بالتزكية»، للصحافيين اللبنانيين إيسمار لطيف، وجميل صالح، والجائزة الفضية لتحقيق «الإسمنت يبتلع غابات المغرب بعد إحراقها»، للصحافي المغربي ياسر المختوم، كما نوّهت اللجنة بتحقيق «في انتظار الموت البطيء... قصص نساء عراقيات يصارعن المرض في معامل الطابوق» للصحافي العراقي محمد السوداني.

وتفتح «أريج» مجال التقدم للجائزة السنوية للصحافيين والصحافيات من كل الدول العربية، والعرب في المهاجر، ممن أنتجوا تحقيقات باللغة العربية خلال العام، سواء أنتجت التحقيقات بالتعاون مع «أريج» أو بشكل مستقل أو مع جهات أخرى.

(الصحافي سامح اللبودي والزميلة بيسان الشيخ من «الشرق الأوسط»)