{بداية لتمويل المنازل} تحصد جائزة المبدعين 2017 للتمويل الإسلامي

{بداية لتمويل المنازل} تحصد جائزة المبدعين 2017 للتمويل الإسلامي
TT

{بداية لتمويل المنازل} تحصد جائزة المبدعين 2017 للتمويل الإسلامي

{بداية لتمويل المنازل} تحصد جائزة المبدعين 2017 للتمويل الإسلامي

حصد الموقع الإلكتروني لشركة بداية لتمويل المنازل، «جائزة المبدعين 2017 عن فئة التمويل الإسلامي» من قبل مجلة «غلوبال فاينانس» العالمية، حيث تقوم الشركة سنوياً بتقديم الجوائز للشركات المالية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية والتي تعمل على تسخير الابتكار وتوفير حلول عملية ومعاصرة.
من جهته قال مازن بن أحمد الغنيم، الرئيس التنفيذي لشركة بداية لتمويل المنازل إن «الجائزة جاءت تقديراً للجهود الكبيرة التي نقوم بها لأجل تطوير وتعزيز موقعنا الإلكتروني بالخدمات التي يتطلع إليها العملاء وجعلها متكاملة. منذ أن انطلقنا بأعمالنا وضعنا نصب أعيننا ضرورة العمل على وضع معايير جديدة لتوظيف أحدث التقنيات والوسائط الرقمية التي تنسجم مع رغبات شريحة واسعة من عملائنا وشركائنا».
وتأتي تلك الجائزة في سياق تبسيط الإجراءات، والاعتماد على تقنية المعلومات وتثقيف وتوعية العملاء بكيفية تملك المنازل والحصول على منتجات وخدمات الشركة.
وأضاف الغنيم قائلاً: «نستهدف فئة الشباب وذلك كونهم من أبرز ركائز المجتمع السعودي واقتصادها. ونحن نحاول في بداية لتمويل المنازل توفير المنصة التي تحاكي متطلبات جيل الشباب، وجعل عملية تملك المنازل عملية بسيطة وسريعة وموثوقة».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.