البنك السعودي الفرنسي راع ماسي لملتقى الاستثمار في المياه

البنك السعودي الفرنسي راع ماسي لملتقى الاستثمار في المياه
TT

البنك السعودي الفرنسي راع ماسي لملتقى الاستثمار في المياه

البنك السعودي الفرنسي راع ماسي لملتقى الاستثمار في المياه

كرّم وزير البيئة والمياه والزراعة، المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، البنك السعودي الفرنسي، لرعايته ملتقى الاستثمار في المياه الذي أقيم في فندق الفيصلية بتاريخ 27 و28 نوفمبر (تشرين الثاني) 2016م، ونظم هذا الملتقى من قِبل وزارة البيئة والمياه والزراعة، وشركة المياه الوطنية، والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة.
وعقد هذا الملتقى لمناقشة فرص الاستثمار في قطاع المياه بالسعودية، وما تضمنه برنامج التحول الوطني 2020م، حيث تم خلال الملتقى عرض الفرص والتوجهات في هذا القطاع الحيوي المهم.
تأتي رعاية البنك السعودي الفرنسي هذا الملتقى من منطلق تعزيز الشراكة مع المؤسسات الحكومية، ولتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030م، حيث يهدف الملتقى إلى تشجيع الاستثمار والشراكة مع القطاع الخاص في مجال المياه، بالإضافة إلى تبادل الأفكار مع الهيئات والمنظمات الحكومية والخاصة.



الليرة السورية ترتفع بشكل ملحوظ بعد تراجع حاد

الليرة السورية (رويترز)
الليرة السورية (رويترز)
TT

الليرة السورية ترتفع بشكل ملحوظ بعد تراجع حاد

الليرة السورية (رويترز)
الليرة السورية (رويترز)

شهدت الليرة السورية تحسناً ملحوظاً في قيمتها أمام الدولار، حيث أفاد عاملون في سوق الصرافة بدمشق يوم السبت، بأن العملة الوطنية ارتفعت إلى ما بين 11500 و12500 ليرة مقابل الدولار، وفقاً لما ذكرته «رويترز».

ويأتي هذا التحسن بعد أن بلغ سعر صرف الدولار نحو 27 ألف ليرة سورية، وذلك بعد يومين فقط من انطلاق عملية «ردع العدوان» التي شنتها فصائل المعارضة في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ويوم الأربعاء، قال رئيس الحكومة الانتقالية المؤقتة في سوريا، محمد البشير، لصحيفة «إيل كورييري ديلا سيرا» الإيطالية: «في الخزائن لا يوجد سوى الليرة السورية التي لا تساوي شيئاً أو تكاد، حيث يمكن للدولار الأميركي الواحد شراء 35 ألف ليرة سورية». وأضاف: «نحن لا نملك عملات أجنبية، وبالنسبة للقروض والسندات، نحن في مرحلة جمع البيانات. نعم، من الناحية المالية، نحن في وضع سيئ للغاية».

وفي عام 2023، شهدت الليرة السورية انخفاضاً تاريخياً أمام الدولار الأميركي، حيث تراجعت قيمتها بنسبة بلغت 113.5 في المائة على أساس سنوي. وكانت الأشهر الستة الأخيرة من العام قد شهدت الجزء الأكبر من هذه التغيرات، لتسجل بذلك أكبر انخفاض في تاريخ العملة السورية.