لقاء بين بايدن وشي جينبيغ في إندونيسيا الإثنين

الرئيسان الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبيغ (رويترز)
الرئيسان الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبيغ (رويترز)
TT
20

لقاء بين بايدن وشي جينبيغ في إندونيسيا الإثنين

الرئيسان الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبيغ (رويترز)
الرئيسان الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبيغ (رويترز)

أعلن البيت الأبيض الخميس أن الرئيس الأميركي جو بايدن ونظيره الصيني شي جينبيغ سيلتقيان في 14 نوفمبر (تشرين الثاني) في بالي بإندونيسيا، على هامش قمة مجموعة العشرين، وسط توتر حاد بين القوتين العظميين، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيار في بيان إن الرئيسين اللذين سيعقدان أول لقاء لهما وجهًا لوجه منذ انتخاب بايدن رئيسًا، سيبحثان في طريقة إدارة الخصومة بين الصين والولايات المتحدة «بشكل مسؤول» من خلال محاولة «العمل معًا حيث تتطابق مصالحنا».


مقالات ذات صلة

بايدن يستضيف رئيس الفلبين لمواجهة تصاعد التوترات مع الصين

الولايات المتحدة​ بايدن يستضيف رئيس الفلبين لمواجهة تصاعد التوترات مع الصين

بايدن يستضيف رئيس الفلبين لمواجهة تصاعد التوترات مع الصين

في تحول كبير نحو تعزيز العلاقات الأميركية - الفلبينية، يستضيف الرئيس الأميركي جو بايدن، الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور، في البيت الأبيض مساء الاثنين، في بداية أسبوع من اللقاءات رفيعة المستوى، تمثل تحولاً في العلاقة بين البلدين التي ظلت في حالة من الجمود لفترة طويلة. زيارة ماركوس لواشنطن التي تمتد 4 أيام، هي الأولى لرئيس فلبيني منذ أكثر من 10 سنوات.

هبة القدسي (واشنطن)
العالم الحرب الباردة بين أميركا والصين... هل تتغيّر حرارتها؟

الحرب الباردة بين أميركا والصين... هل تتغيّر حرارتها؟

من التداعيات المباشرة والأساسية للحرب في أوكرانيا عودة أجواء الحرب الباردة وبروز العقلية «التناحرية» التي تسود حالياً العلاقة بين الولايات المتحدة والصين. ومع كل ما يجري في العالم، نلمح الكثير من الشرارات المحتملة التي قد تؤدي إلى صدام بين القوتين الكبريين اللتين تتسابقان على احتلال المركز الأول وقيادة سفينة الكوكب في العقود المقبلة... كان لافتاً جداً ما قالته قبل أيام وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين وشكّل انعطافة كبيرة في مقاربة علاقات واشنطن مع بكين، من حيّز المصالح الاقتصادية الأميركية إلى حيّز الأمن القومي.

أنطوان الحاج
الاقتصاد الشركات الأميركية في الصين  تخشى مزيداً من تدهور علاقات البلدين

الشركات الأميركية في الصين تخشى مزيداً من تدهور علاقات البلدين

تخشى الشركات الأميركية في الصين بشكل متزايد من مزيد من التدهور في العلاقات بين البلدين، وفقاً لدراسة استقصائية أجرتها غرفة التجارة الأميركية في الصين. وأعرب 87 في المائة من المشاركين في الدراسة عن تشاؤمهم بشأن توقعات العلاقة بين أكبر الاقتصادات في العالم، مقارنة بنسبة 73 في المائة في استطلاع ثقة الأعمال الأخير. ويفكر ما يقرب من ربع هؤلاء الأشخاص، أو بدأوا بالفعل، في نقل سلاسل التوريد الخاصة بهم إلى دول أخرى.

«الشرق الأوسط» (بكين)
الاقتصاد دعوات أميركية للحد من اعتماد الدول الغنية على السلع الصينية

دعوات أميركية للحد من اعتماد الدول الغنية على السلع الصينية

من المتوقع أن يبحث قادة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى في قمتهم المقررة باليابان الشهر المقبل، الاتفاق على تحديد رد على التنمر الاقتصادي من جانب الصين.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
الاقتصاد الصين تنتقد «الإكراه الاقتصادي» الأميركي

الصين تنتقد «الإكراه الاقتصادي» الأميركي

انتقدت بكين الجمعة، عزم واشنطن فرض قيود جديدة على استثمارات الشركات الأميركية في نظيرتها الصينية، معتبرة أن خطوة كهذه هي أقرب ما يكون إلى «إكراه اقتصادي فاضح وتنمّر تكنولوجي». وتدرس إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، برنامجاً لتقييد استثمارات خارجية أميركية، بما يشمل بعض التقنيات الحسّاسة التي قد تكون لها آثار على الأمن القومي. وتعاني طموحات الصين التكنولوجية أساساً من قيود تفرضها الولايات المتحدة ودول حليفة لها، ما دفع السلطات الصينية إلى إيلاء أهمية للجهود الرامية للاستغناء عن الاستيراد في قطاعات محورية مثل أشباه الموصلات. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ونبين، إن «الولايات المتحد

«الشرق الأوسط» (بكين)

رئيس وزراء كندا يؤكد العزم على علاقات «إيجابية بأكبر قدر ممكن» مع واشنطن

رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني (رويترز)
رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني (رويترز)
TT
20

رئيس وزراء كندا يؤكد العزم على علاقات «إيجابية بأكبر قدر ممكن» مع واشنطن

رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني (رويترز)
رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني (رويترز)

أفاد رئيس الوزراء الكندي الجديد، مارك كارني، بأن بلاده عازمة على إقامة علاقات «إيجابية بأكبر قدر ممكن» مع الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترمب.

ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد قال كارني من باريس: «أريد ضمان أن فرنسا وأوروبا بأكملها تعمل بحماسة مع كندا؛ الدولة الأكبر أوروبية من بين الدول غير الأوروبية، والعازمة على المحافظة على علاقات إيجابية بأكبر قدر ممكن مع الولايات المتحدة».