أفضل أجهزة الألعاب الإلكترونية المحمولة لهذا العام

جهاز «ستيم ديك»
جهاز «ستيم ديك»
TT

أفضل أجهزة الألعاب الإلكترونية المحمولة لهذا العام

جهاز «ستيم ديك»
جهاز «ستيم ديك»

شهدت أنظمة الألعاب الإلكترونية المحمولة ترحيباً كبيراً في السنوات القليلة الماضية، فعلى الرغم من أنّ الهواتف والأجهزة اللوحية تقدّم أداءً جيداً في الكثير من الألعاب، فإنّ الأجهزة المحمولة المخصصة للألعاب الإلكترونية تقدّم لمستخدمها مزايا فريدة وألعاباً حصرية وحتّى طاقة إضافية للقيام بأعمال لا يسمح الهاتف بها. ويبدو المشهد اليوم مع انتشارها أشبه بالعقد الفائت مع «نينتندو 3DS» و«بلاي ستيشن فيتا».
أفضل الأجهزة
احتلّ جهاز «نينتندو سويتش» المرتبة الأولى كأفضل نظام لعب محمول لناحية الأداء والسعر لسنوات، حتّى أنّه لا يزال خيار موقع «سي نت» الأول في هذه الفئة بسعر 300 دولار؛ لأنّه يشغّل مجموعة واسعة ومتنوعة من ألعاب نينتندو، ويتصل بسهولة بالتلفزيون، ويتيح لكم أيضاً الاستمتاع ببعض ألعاب الرشاقة. ولكنّ جهاز «فالف ستيم ديك» يقدّم عرضاً فريداً لأصحاب الجيوب الواسعة لأنّه كبير الحجم وقابل للتحوّل إلى كومبيوتر شخصي كامل خاص باللعب. أمّا بالنسبة للذين يشتاقون لأجهزة اللعب الكلاسيكية المحمولة كالـ«غيم بوي»، فيمكنهم شراء «أنالوغ بوكيت» الذي يتيح لكم بثّ الحياة من جديد في خراطيش ألعابكم القديمة. مع مشارفة الصيف على الانتهاء، حان الوقت لإلقاء نظرة على أجهزة «سي نت» المحمولة للألعاب الإلكترونية لشراء وسيلة للتسلية خلال أشهر البرد.
> نينتندو سويتش Nintendo Switch - أفضل محمولية – ولكن أي طراز يجب أن تختاروا؟
مضت خمس سنوات على إطلاق نينتندو سويتش ولكنّ الشركة أكّدت أنّها لا تخطط لإطلاق خلف للجهاز في الوقت الحالي. كثرت الإشاعات أخيراً عن طراز «برو» مزمع، ولكنّ «سويتش» الحالي لا يزال سبّاقاً ومليئاً بالألعاب الحماسية والأفضل لناحية السعر، خصوصاً أنّه يُستخدم كجهاز محمول قابل للاتصال بالتلفزيون. يعدّ جهاز «سويتش» المزوّد بشاشة «أوليد» (350 دولارا) الذي صدر الخريف الفائت الأفضل وهو خيارنا الذي نوصي به دائماً لأنّ الشاشة الأكبر حجماً والنابضة بالحياة تبدو رائعة، بالإضافة إلى مسنده الخلفي الذي يتيح لكم الاستمتاع باللعب بوضعية ثابتة. يعمل جهاز «سويتش» الأصلي (أو إصدار «في 2») (300 دولار) بطريقة مشابهة وأداء لا بأس به، بينما يعدّ «سويتش لايت» الأصغر حجماً والذي يمكن استخدامه كجهاز محمول فقط (200 دولار) خياراً رائعاً لأي شخص يريد نظاماً عادياً محمولاً، ولا يمانع عدم اتصال جهازه بالتلفزيون أو استخدام أدوات تحكم ثابتة.
«جهاز الأحلام»
> «ستيم ديك» Steam Deck - أفضل إصدار جديد، جهاز محمول للمستقبل.
يُعدّ جهاز «ستيم ديك» الكبير والقوي من إنتاج شركة «فالف» بمثابة المعجزة؛ لأنّه يشغّل مجموعة متنوعة من ألعاب الكومبيوتر بشكلٍ جيد، فضلاً عن أنّه جهاز الأحلام لمحبّي ألعاب «ستيم» على جهاز محمول، أو لأي شخص يملك مكتبة كبيرة من ألعاب الكومبيوتر. يرتفع سعر «ستيم ديك» مع ارتفاع السعات التخزينية، ولكنّه ليس بالعرض السيئ للأشخاص الذين يستطيعون تحمّل كلفته. قد تضطرون إلى الانتظار قليلاً، أو لأشهر للحصول على الجهاز بعد الطلب المسبق، ولكنّكم ستحصلون عليه في النهاية. وأخيراً، لا بدّ من القول إنّ القدرة على الاستمتاع بألعاب الكومبيوتر أو تشغيل تدفّق الألعاب عبر السحابة، والاتصال بشاشة ولوحة مفاتيح وإكسسوارات أخرى يضع «ستيم ديك» في فئة مميزة من هذه الأجهزة.
> «أنالوغ بوكيت» Analogue Pocket - أفضل جهاز محمول لجامعي الألعاب القديمة.
يبدو «أنالوغ كولّيكتور» كجهاز «غيم بوي» معاد تصميمه، وهو هكذا بالفعل لأنّه يشغّل خراطيش «غيم بوي» الأصلية، و«غيم بوي كولور»، و«غيم بوي أدفانس» بشكلٍ رائع، فضلاً عن أنّه يتيح لكم أيضاً الاستمتاع بألعاب «سيغا غيم غير» باستخدام محوّل («أتاري لينكس»، و«نيو جيو»، و«توربو غرافكس - 16» التي ستصبح متوافرة قريباً في الأسواق). يتميّز الجهاز بشاشة ذات دقّة لونية عالية، ويشحن بتقنية USB - C، ويتيح لكم وصله بالتلفزيون بواسطة منصة خاص تباع منفصلة. ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه لا يشغّل ألعاب محاكاة، ولا يضمّ متجراً لشراء الألعاب، أي عليكم الاكتفاء بنظامه الذي يشغّل الخراطيش حصراً بنوعية مذهلة.

* «سي نت»
- خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

«ساس»: دمج البيانات الحقيقية والاصطناعية سيقود التحول الرقمي في السعودية

خاص تستثمر «ساس» أكثر من مليار دولار في بحث وتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي مع التركيز على السعودية كسوق رئيسية لها في المنطقة (شاترستوك)

«ساس»: دمج البيانات الحقيقية والاصطناعية سيقود التحول الرقمي في السعودية

في حديث لـ«الشرق الأوسط»، تؤكد شركة «ساس» التزامها بدعم أهداف رؤية 2030 عبر استثمارات في البحث والتطوير لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي.

نسيم رمضان (دبي)
تكنولوجيا مبادرة «فرص الذكاء الاصطناعي» هي الأكبر لـ«غوغل» في مجال الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (غوغل)

«غوغل» تطلق مبادرة بـ15 مليون دولار لتعزيز الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط

إنها المبادرة الأكبر لـ«غوغل» في مجال الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

نسيم رمضان (دبي)
تكنولوجيا تتيح منصة «Bolt.new» تطوير وتشغيل التطبيقات مباشرة عبر المتصفح معتمدةً على الذكاء الاصطناعي وتقنية الحاويات الويب دون الحاجة لإعدادات محلية (bolt.new)

تعرف على خدمة تطوير التطبيقات من المتصفح مباشرة مع «Bolt.new»

حققت خدمة «Bolt.new» نقلة نوعية في مجال تطوير التطبيقات؛ إذ تتيح للمطورين كتابة وتشغيل وتحرير التطبيقات مباشرة عبر المتصفح.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
تكنولوجيا ميزة ملخصات الذكاء الاصطناعي تصل إلى أكثر من 100 دولة جديدة لتسهيل البحث عبر تقديم ملخصات سريعة للمعلومات المطلوبة «غوغل»

«غوغل» توسع ميزة الذكاء الاصطناعي في البحث إلى أكثر من 100 دولة

أعلنت «غوغل» عن خطوة جديدة وذكية تجعل تجربة البحث أسهل وأدق من أي وقت مضى، وهي إطلاق ميزة AI Overviews (الملخصات المدعومة بالذكاء الاصطناعي) في أكثر من 100 دولة

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
الاقتصاد وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح (الشرق الأوسط)

الفالح: 45 مليار دولار حجم الاستثمارات والمساعدات التنموية السعودية في أفريقيا

قال وزير الاستثمار السعودي، خالد الفالح، إن المملكة ستعمل مع أفريقيا لخلق فرص جيدة مع المستثمرين، مبيناً أن السعودية لديها استثمارات ومساعدات تنموية بالمليارات.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

تعرَّف على مزايا كومبيوتر «أونر ماجيك بوك آرت 14» المحمول المبتكر

تصميم أنيق وكاميرا «مغناطيسية» منفصلة مبتكرة
تصميم أنيق وكاميرا «مغناطيسية» منفصلة مبتكرة
TT

تعرَّف على مزايا كومبيوتر «أونر ماجيك بوك آرت 14» المحمول المبتكر

تصميم أنيق وكاميرا «مغناطيسية» منفصلة مبتكرة
تصميم أنيق وكاميرا «مغناطيسية» منفصلة مبتكرة

مرَّت الكومبيوترات المحمولة بتطورات كبيرة في مجال قدرات الحوسبة والوزن والسماكة، ولكنها كانت تفتقر إلى ميزة مهمة؛ هي القدرة على تبديل القطع الداخلية بسهولة، ومن بينها الكاميرا المدمجة في الشاشة.

ويفتح كومبيوتر «أونر ماجيك بوك آرت 14» (Honor Magic Book Art 14) آفاق استخدام وحدات منفصلة وفق الحاجة، من خلال وضع الكاميرا في جانب الجهاز والسماح بإزالتها ووضعها فوق الشاشة، ومن ثم إعادتها إلى جانب الجهاز عقب الانتهاء من استخدامها. واختبرت «الشرق الأوسط» الكومبيوتر المحمول، خفيف الوزن والسماكة، قبل إطلاقه في المنطقة العربية. ونذكر ملخص التجربة.

يمكن وضع الكاميرا في جانب الجهاز لمزيد من الخصوصية

تصميم مبتكر

ستُلاحظ أول ما تستخدم الكومبيوتر أن وزنه خفيف للغاية؛ إذ يبلغ 1.03 كيلوغرام فقط، وتبلغ سماكته 1.1 سنتيمتر. أما هيكل الجهاز فمصنوع من المغنيسيوم، في حين جرى تصميم أزرار لوحة المفاتيح من التيتانيوم، ما يعطيه متانة أعلى بوزن منخفض.

وجرى استخدام نظام التبريد بغرفة البخار لتقديم تبريد فعال للحرارة دون أي زيادة في الوزن. كما تم تصميم البطارية باستغلال أفضل للحجم الداخلي بنسبة 28 في المائة، ودون أي تضحية في شحنة البطارية، وذلك باستخدام وحدات بطارية مختلفة السماكة والشحنة ومعادلة التيار الكهربائي لدى خروجه منها، بحيث يكون متكافئاً، بغض النظر عن جزء البطارية الذي يجري استخدامه في ذلك الوقت، إلى جانب استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لضمان تحقيق ذلك. وهذه المزايا تجعله سهل الحمل أينما ذهب المستخدم أو الاستخدام لفترات مطولة.

الميزة الأبرز في الكومبيوتر هي الشاشة ذات الوضوح الكبير، ولكنها لا تحتوي على كاميرا مدمجة، الأمر الذي ينجم عنه تغطية أكبر للشاشة أمام المستخدم مقارنة بالأجهزة الأخرى. ويمكن استخدام كاميرا موضوعة في جانب الجهاز وحملها ووضعها أعلى الشاشة لتلتصق بها، من خلال المغناطيسات المدمجة أسفلها. كما يمكن «تدوير» الكاميرا إلى الخلف لتلتصق بالشاشة، وتسمح بتصوير ما يدور في الجهة الأخرى، ومن ثم إعادتها إلى مكانها في جانب الكومبيوتر عند الانتهاء من استخدامها.

وينجم عن هذا الأمر زيادة مستويات خصوصية المستخدم، وضمان عدم استخدام الكاميرا من أي شخص قام بتثبيت برامج على كومبيوتر المستخدم أو في حال اختراقه عبر الإنترنت. ويبلغ قطر الشاشة 14.6 بوصة، وهي تدعم التفاعل معها باللمس المتعدد، مع حماية عيني المستخدم وتعتيم مناطق الشاشة (PWM) بتردد 4320 هرتز، إلى جانب دعم نمط الكتاب الإلكتروني من خلال الإعدادات، وهي ميزة تُسَهِّل قراءة المحتوى لفترات مطولة دون إجهاد العينين.

شاشة كبيرة ترفع من مستويات الانغماس بمزيد من المحتوى

ويقدم الكومبيوتر عدداً من المنافذ، تشمل منفذي «يو إس بي تايب-سي» ومنفذ «يو إس بي تايب-إيه»، ومنفذاً للسماعات الرأسية القياسية بقطر 3.5 ملليمتر وآخر لوصله بالشاشات الخارجية عبر تقنية «HDMI 2.1»، مع تقديم 6 سماعات مدمجة بدعم لتجسيم الصوتيات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، من بينها 4 متخصصة بالصوتيات الجهورية، و3 ميكروفونات لالتقاط صوت المستخدم بجودة عالية، حتى في البيئة ذات الضجيج المحيط بالمستخدم، بصحبة تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تزيل صوت الضجيج.

مزايا الذكاء الاصطناعي

يدعم الكومبيوتر مزايا متعددة للذكاء الاصطناعي تشمل «كوبايلوت - Copilot» من «مايكروسوفت»، وإدارة البريد الإلكتروني الذكي لتلخيص الرسائل الطويلة وترتيبها في مجلدات خاصة بشكل آلي، وإضافة المهام حسب محتوى الرسائل، وتنبيه المستخدم إلى ضرورة الرد على الرسائل المستعجلة أو المهمة قبل قراءتها، وتحليل البيانات وعرضها بشكل بصري مفصّل بحيث يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي صنع المعادلات الخاصة ببرنامج «إكسل» لجداول الحسابات وإيجاد الرسومات البيانية المرتبطة بالبيانات وتسهيل تحليل البيانات المعقدة والمترابطة، بالإضافة إلى التفريغ والتلخيص الفوري للاجتماعات بشكل آلي من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي.

ويدعم الكومبيوتر تقنية «ماجيك رينغ - MagicRing» التي تسهل ترابط أجهزة «أونر» المختلفة وتبادل البيانات بينها، مثل الكومبيوترات المحمولة والهواتف الجوالة والأجهزة اللوحية، إلى جانب القدرة على استخدام الهاتف ككاميرا للجهاز اللوحي أو الكومبيوتر المحمول بكل سهولة، أو استخدام شاشة الهاتف مثل شاشة ممتدة للجهاز الآخر لدى ارتباط الجهازين بشبكة الـ«واي فاي» نفسها.

ويمكن من خلال ميزة التعاون عبر عدة شاشات (Multi-screen Collaboration) وصل الهاتف بالكومبيوتر الشخصي، ومن ثم التحكم بالهاتف وتبادل المعلومات والملفات (الصور والفيديوهات والموسيقى والوثائق) بينهما باستخدام الكومبيوتر المحمول وبكل سهولة، وحتى 3 شاشات في آنٍ واحد، مع سهولة الرد على المكالمات الواردة من خلال ميزة «أونر كونيكت - Honor Connect».

ويسمح برنامج «ملاحظات أونر - Honor Notes» برفع إنتاجية المستخدم من خلال تحرير النصوص والصور وجداول الحسابات ونقلها بين الأجهزة المتصلة بالكومبيوتر المحمول بشكل سلس للغاية. ونذكر أيضاً ميزة «الملفات المفضلة من كل مكان - Global Favorites» التي تسمح للمستخدم بترتيب ملفاته المفضلة مثل الصور والوثائق والفيديوهات ومواقع الإنترنت في مجلد واحد يمكن الوصول إليه من جميع أجهزة «أونر».

مواصفات تقنية

وبالنسبة لمواصفات الكومبيوتر، فإن قطر الشاشة يبلغ 14.6 بوصة، وهي تعرض الصورة بدقة 2080x3120 بكسل وبتردد 120 هرتز، وبشدة سطوع تبلغ 700 شمعة وبنسبة عرض 3:2. ويعمل الكومبيوتر بمعالج «إنتل كور ألترا 5 125 إتش» بـ14 نواة (4 نوى فائقة الأداء و8 نوى للأداء المتوسط ونواتان للأداء المنخفض) بسرعات تصل إلى 4.5 غيغاهرتز، أو «إنتل كور ألترا 7 155 إتش» بـ16 نواة (6 نوى فائقة الأداء و8 نوى للأداء المتوسط ونواتان للأداء المنخفض)، بسرعات تصل إلى 4.8 غيغاهرتز، و16 أو 32 غيغابايت من الذاكرة للعمل و1 تيرابايت (1024 غيغابايت) من السعة التخزينية المدمجة فائقة السرعة التي تعمل بتقنية NVME. كما يستخدم الكومبيوتر وحدة معالجة الرسومات «إنتل آرك» مع دعم شبكات «واي فاي» a وb وg وn وac وax بترددات 2.4 و5 و6 غيغاهرتز وبسرعات نقل تصل إلى 2400 ميغابت في الثانية (300 ميغابايت في الثانية، الميغابايت الواحد يعادل 8 ميغابت) من خلال هوائيين متخصصين، مع دعم تقنية «بلوتوث 5.3». ويسمح الهوائيان باستقبال الإشارة من مسافات تصل إلى 360 متراً من جميع الاتجاهات، وذلك بهدف زيادة مدى وجودة الإشارة اللاسلكية للاتصال بالإنترنت أو لنقل الملفات بين الأجهزة المتصلة بالشبكة أو لضمان سلاسة إجراء المحادثات المرئية مع الآخرين أو اللعب بالألعاب الإلكترونية عبر الإنترنت.

ويوجد مستشعر للبصمة مدمج داخل زر التشغيل، مع تقديم لوحة فأرة كبيرة تبلغ أبعادها 129x94.5 مليمتر، تدعم استشعار لمس 5 أصابع في آنٍ واحد. وتبلغ شحنة البطارية 60 واط - ساعة مع تقديم شاحن بقدرة 65 واط يستطيع شحن البطارية بالكامل في نحو ساعة ونصف الساعة، التي تمد الكومبيوتر بالطاقة لنحو 9 ساعات ونصف الساعة، أو يمكن شحنه لمدة 30 دقيقة للحصول على نسبة شحن تبلغ 43 في المائة. وتبلغ دقة الكاميرا 1080 بكسل، ويعمل الجهاز بنظام التشغيل «ويندوز 11 هوم».

ويتوافر الكومبيوتر المحمول في المنطقة العربية باللون الأخضر الزمردي بدءاً من يوم الخميس المقبل 7 نوفمبر (تشرين الثاني) بسعر 5999 ريالاً سعودياً، حسب الذاكرة والمعالج المرغوبين.