يواجه قضية جديدة... كاميل فاسكيز ستدافع عن جوني ديب مرة أخرى

كاميل فاسكيز محامية الممثل جوني ديب (أ.ب)
كاميل فاسكيز محامية الممثل جوني ديب (أ.ب)
TT

يواجه قضية جديدة... كاميل فاسكيز ستدافع عن جوني ديب مرة أخرى

كاميل فاسكيز محامية الممثل جوني ديب (أ.ب)
كاميل فاسكيز محامية الممثل جوني ديب (أ.ب)

من المقرر أن تمثل المحامية كاميل فاسكيز، نجمة الفريق القانوني الخاص بجوني ديب الذي نجح في الفوز بقضية التشهير ضد طليقته آمبر هيرد، الممثل مرة أخرى أمام المحكمة.
جنباً إلى جنب مع راندال سميث، ستدافع فاسكيز عن ديب في دعوى قضائية تتعلق بإصابة جسدية رفعها ضده غريغ «روكي» بروكس، مدير الموقع في فيلم «سيتي أوف لايز»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».

يزعم بروكس أن ديب قام بلكمه مرتين في أضلاعه «بشكل خبيث وبقوة» قبل أن يقول إنه سيدفع له 100 ألف دولار للكمه في وجهه مرة أخرى.
ووقع الحادث في أبريل (نيسان) عام 2017 ويقول بروكس إن تصرفات الممثل كانت «مقصودة» وتهدف إلى جعله «يعاني من الإذلال».
ويُزعم أيضاً أن «مزاج ديب خلق بيئة عمل معادية ومسيئة وغير آمنة».
ويدعي بروكس أنه طُرد من الفيلم عندما لم يوقع على ورقة يتنازل فيها عن حقه في رفع دعوى ترتبط بالحادث.
وفقاً للوثائق القانونية، لا يعترف محامو ديب بأن الممثل أو المدعى عليهم الآخرين ضربوا بروكس، لكنهم يجادلون بأن إصاباته كانت بسبب «الدفاع عن النفس - الدفاع عن الآخرين»، وأن بروكس نفسه «مارس الاستفزاز»، مما أدى إلى إصابته.
ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في 25 يوليو (تموز) في محكمة مقاطعة لوس أنجليس العليا، برئاسة القاضية هولي فوجي.
وحصلت فاسكيز على ترقية، حيث أصبحت «شريكة» في «براون رودنيك» بعد محاكمة التشهير في مقاطعة فيرفاكس، فيرجينيا.
على مدار الأسابيع السبعة التي تضمنت الجلسات، اكتسبت فاسكيز شهرة واسعة بين أنصار ديب في المحكمة وعلى الإنترنت.


مقالات ذات صلة

إشادة أميركية بالتزام العاهل المغربي «تعزيز السلام»

الولايات المتحدة​ إشادة أميركية بالتزام العاهل المغربي «تعزيز السلام»

إشادة أميركية بالتزام العاهل المغربي «تعزيز السلام»

أشاد وفد من الكونغرس الأميركي، يقوده رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي مايك روجرز، مساء أول من أمس في العاصمة المغربية الرباط، بالتزام الملك محمد السادس بتعزيز السلام والازدهار والأمن في المنطقة والعالم. وأعرب روجرز خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات أجراها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، عن «امتنانه العميق للملك محمد السادس لالتزامه بتوطيد العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والمغرب، ولدوره في النهوض بالسلام والازدهار والأمن في المنطقة وحول العالم».

«الشرق الأوسط» (الرباط)
الولايات المتحدة​ إدانة 4 أعضاء في مجموعة متطرفة بالتحريض على هجوم الكونغرس الأميركي

إدانة 4 أعضاء في مجموعة متطرفة بالتحريض على هجوم الكونغرس الأميركي

أصدرت محكمة فيدرالية أميركية، الخميس، حكماً يدين 4 أعضاء من جماعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، أبرزهم زعيم التنظيم السابق إنريكي تاريو، بتهمة إثارة الفتنة والتآمر لمنع الرئيس الأميركي جو بايدن من تسلم منصبه بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الماضية أمام دونالد ترمب. وقالت المحكمة إن الجماعة؛ التي قادت حشداً عنيفاً، هاجمت مبنى «الكابيتول» في 6 يناير (كانون الثاني) 2021، لكنها فشلت في التوصل إلى قرار بشأن تهمة التحريض على الفتنة لأحد المتهمين، ويدعى دومينيك بيزولا، رغم إدانته بجرائم خطيرة أخرى.

إيلي يوسف (واشنطن)
الولايات المتحدة​ إدانة 4 أعضاء بجماعة «براود بويز» في قضية اقتحام الكونغرس الأميركي

إدانة 4 أعضاء بجماعة «براود بويز» في قضية اقتحام الكونغرس الأميركي

أدانت محكمة أميركية، الخميس، 4 أعضاء في جماعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، بالتآمر لإثارة الفتنة؛ للدور الذي اضطلعوا به، خلال اقتحام مناصرين للرئيس السابق دونالد ترمب، مقر الكونغرس، في السادس من يناير (كانون الثاني) 2021. وفي محاكمة أُجريت في العاصمة واشنطن، أُدين إنريكي تاريو، الذي سبق أن تولَّى رئاسة مجلس إدارة المنظمة، ومعه 3 أعضاء، وفق ما أوردته وسائل إعلام أميركية. وكانت قد وُجّهت اتهامات لتاريو و4 من كبار معاونيه؛ وهم: جوزف بيغز، وإيثان نورديان، وزاكاري ريل، ودومينيك بيتسولا، بمحاولة وقف عملية المصادقة في الكونغرس على فوز الديمقراطي جو بايدن على خصمه الجمهوري دونالد ترمب، وفقاً لما نق

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ ترمب ينتقد قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز

ترمب ينتقد قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز

وجّه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الأربعاء، انتقادات لقرار الرئيس جو بايدن، عدم حضور مراسم تتويج الملك تشارلز الثالث، وذلك خلال جولة يجريها الملياردير الجمهوري في اسكتلندا وإيرلندا. ويسعى ترمب للفوز بولاية رئاسية ثانية في الانتخابات التي ستجرى العام المقبل، ووصف قرار بايدن عدم حضور مراسم تتويج ملك بريطانيا بأنه «ينم عن عدم احترام». وسيكون الرئيس الأميركي ممثلاً بزوجته السيدة الأولى جيل بايدن، وقد أشار مسؤولون بريطانيون وأميركيون إلى أن عدم حضور سيّد البيت الأبيض التتويج يتماشى مع التقليد المتّبع بما أن أي رئيس أميركي لم يحضر أي مراسم تتويج ملكية في بريطانيا. وتعود آخر مراسم تتويج في بري

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ لا تقل خطورة عن الإدمان... الوحدة أشد قتلاً من التدخين والسمنة

لا تقل خطورة عن الإدمان... الوحدة أشد قتلاً من التدخين والسمنة

هناك شعور مرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والاكتئاب والسكري والوفاة المبكرة والجريمة أيضاً في الولايات المتحدة، وهو الشعور بالوحدة أو العزلة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

هاري قلق من تعرض ميغان لهجوم بـ«سكين أو حمض» في حال عودتها لبريطانيا

الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل (رويترز)
الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل (رويترز)
TT

هاري قلق من تعرض ميغان لهجوم بـ«سكين أو حمض» في حال عودتها لبريطانيا

الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل (رويترز)
الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل (رويترز)

كشف الأمير البريطاني هاري، في مقابلة جديدة، أنه يخشى إعادة زوجته ميغان ماركل إلى المملكة المتحدة «لأنها يمكن أن تتعرض لهجوم بـ(حمض) أو (سكين)»، حسب قوله.

وفي فيلم وثائقي جديد بثته قناة «آي تي في (ITV)»، بعنوان «Tabloids on Trial»، قال الأمير البالغ من العمر 39 عاماً، إنه لن يعيد زوجته إلى المملكة المتحدة بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة ناجمة جزئياً عن الصحافة.

وأضاف: «كل ما يتطلبه الأمر شخص واحد يقرأ هذه الأشياء التي تنشرها الصحافة عنها، ليتصرف بناءً على ما قرأه، ويهاجمها؛ سواء بسكين أو بحمض، أياً كان».

وتابع: «هذه مخاوف حقيقية بالنسبة لي، وهي أحد الأسباب التي تجعلني لا أريد إعادة زوجتي إلى هذا البلد».

وأضاف الأمير أن الملكة الراحلة كانت تدعم معركته ضد الصحف الشعبية.

وانتقل هاري وميغان إلى كاليفورنيا في يونيو (حزيران) 2020، بعد تنحيهما عن منصبيهما عضوَيْن في العائلة المالكة. ولم يعد للزوجين إقامة رسمية في المملكة المتحدة.

ويقاضي هاري حالياً «نيوز غروب نيوزبيبرز»، في المملكة المتحدة، المملوكة لروبرت ميردوخ، وناشر صحيفة «ديلي ميل»، في قضيتين منفصلتين؛ حيث يزعم أن صحافيين ومحققين ارتكبوا أنشطة غير قانونية على مدى سنوات، بحسب «وكالة رويترز للأنباء».

وينفي كلا الناشرين هذه المزاعم، ويتصديان للدعاوى القضائية التي رفعها هاري وآخرون.

ويحمّل هاري وسائل الإعلام البريطانية مسؤولية وفاة والدته الأميرة ديانا في حادث سيارة عام 1997.