ورقة «يانصيب» رابحة بـ1.6 مليون دولار متروكة في دُرج 3 أشهر

الرجل عثر على ورقة «يانصيب» بقيمة 1.6 مليون دولار كانت قابعة في درجه منذ أشهر (ديلي ميل)
الرجل عثر على ورقة «يانصيب» بقيمة 1.6 مليون دولار كانت قابعة في درجه منذ أشهر (ديلي ميل)
TT

ورقة «يانصيب» رابحة بـ1.6 مليون دولار متروكة في دُرج 3 أشهر

الرجل عثر على ورقة «يانصيب» بقيمة 1.6 مليون دولار كانت قابعة في درجه منذ أشهر (ديلي ميل)
الرجل عثر على ورقة «يانصيب» بقيمة 1.6 مليون دولار كانت قابعة في درجه منذ أشهر (ديلي ميل)

اكتشف رجل أسترالي أنه ربح 1.6 مليون دولار بعد العثور على تذكرة «يانصيب» فائزة في دُرج داخل منزله بعد 3 أشهر من شرائها، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل».
وكان الرجل، وهو من سكان العاصمة كانبيرا، واحداً من 4 فائزين من الدرجة الأولى في سحب يعود لشهر أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، ليحصلوا على جائزة قيمتها مليون و641 ألفاً و571 دولاراً.
وقال الرجل إنه لا يصدق أن مبلغاً قدره 1.6 مليون دولار كان قابعاً في درجه منذ أشهر.
وأوضح: «أنا لا أتحقق من التذاكر الخاصة بي طوال الوقت. أتحقق منها فقط كل نحو 3 أشهر». وأضاف: «بعدما تفقدت التذكرة أخيراً، لم أصدق أنها كانت في درج داخل المنزل طوال هذا الوقت».
وأشار الفائز إلى أنه لا يستطيع الانتظار للاستمتاع بحريته المالية الجديدة، لكنه «بالتأكيد سيواصل العمل». وتابع: «سأعتني بأسرتي وسأقوم بتسديد القرض العقاري».



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.