أبناء الملك عبد الله يشكرون خادم الحرمين على مشاعره الأبوية في مواساته لهم

أكدوا تقديرهم للشعب السعودي وأن تلك المواقف غير مستغربة منه

أبناء الملك عبد الله يشكرون خادم الحرمين على مشاعره الأبوية في مواساته لهم
TT

أبناء الملك عبد الله يشكرون خادم الحرمين على مشاعره الأبوية في مواساته لهم

أبناء الملك عبد الله يشكرون خادم الحرمين على مشاعره الأبوية في مواساته لهم

رفع أبناء وبنات وأحفاد الملك الراحل عبد الله بن العزيز، عظيم الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على مشاعر الأبوة والمواساة الصادقة التي وجدوها منه بعد رحيل أخيه الملك عبد الله بن عبد العزيز، التي كان لها الأثر البالغ في تخفيف المصاب الجلل.
والأمراء هم: الأمير خالد بن عبد الله، والأمير متعب بن عبد الله وزير الحرس الوطني، والأمير عبد العزيز بن عبد الله نائب وزير الخارجية، والأمير فيصل بن عبد الله رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، والأمير مشعل بن عبد الله أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير تركي بن عبد الله أمير منطقة الرياض، والأمير سعود بن عبد الله، والأمير منصور بن عبد الله، والأمير محمد بن عبد الله مساعد رئيس الاستخبارات العامة، والأمير ماجد بن عبد الله، والأمير سعد بن عبد الله، والأمير مشهور بن عبد الله، والأمير بدر بن عبد الله، والأمير سلطان بن عبد الله، والأمير بندر بن عبد الله، وبنات وأحفاد الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وأعرب أبناء وبنات وأحفاد الملك عبد الله بن عبد العزيز عن عميق شكرهم وتقديرهم للأمير بندر بن عبد العزيز، والأمير ممدوح بن عبد العزيز، والأمير عبد الإله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير أحمد بن عبد العزيز، والأمير مشهور بن عبد العزيز، والأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، والأمير محمد بن نايف ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وأفراد الأسرة المالكة على ما وجدوه منهم من عزاء ومواساة في الفقيد الغالي.
وأكدوا تقديرهم لأفراد الشعب السعودي النبيل على مواساتهم ومشاعرهم تجاه الفقيد الكبير الذي أفنى حياته خدمة لدينه ووطنه وأمته، موضحين أن هذه المواقف غير مستغربة من أبناء هذا الوطن الأوفياء الذين بادلوا الراحل الكبير حبا بحب ووفاء بوفاء، وتجلى ذلك طيلة فترة مرضه حتى وافاه الأجل، كما ثنوا بالشكر والتقدير لكل من واساهم من زعماء الدول الخليجية والعربية والإسلامية والدول الصديقة، وكل من قدم لهم واجب العزاء في هذا المصاب من السلك الدبلوماسي ومن المثقفين والكتّاب والإعلاميين من جميع أنحاء العالم، سائلين المولى القدير أن يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظ هذا الوطن الغالي ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار.



ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
TT

ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)

أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، تأسيس «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وذلك عقب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة؛ باستضافة البطولة.

ويرأس ولي العهد مجلس إدارة الهيئة؛ الذي يضم كلّاً من: الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، ومحمد آل الشيخ وزير الدولة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وماجد الحقيل وزير البلديات والإسكان، ومحمد الجدعان وزير المالية، والمهندس عبد الله السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، والمهندس أحمد الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمهندس صالح الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجيستية، وأحمد الخطيب وزير السياحة، والمهندس فهد الجلاجل وزير الصحة، والمهندس إبراهيم السلطان وزير الدولة رئيس مجلس إدارة مركز دعم هيئات التطوير، وتركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، وياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة، والدكتور فهد تونسي المستشار بالديوان الملكي، وعبد العزيز طرابزوني المستشار بالديوان الملكي، وياسر المسحل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم.

ويأتي إعلان تأسيس الهيئة تأكيداً على عزم السعودية على تقديم نسخة استثنائية من المحفل الأكثر أهمية في عالم كرة القدم بوصفها أول دولة عبر التاريخ تستضيف هذا الحدث بوجود 48 منتخباً من قارات العالم كافة، في تجسيد للدعم والاهتمام غير المسبوق الذي يجده القطاع الرياضي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد.

وتُشكِّل استضافة البطولة؛ خطوة استراتيجية نوعية، ستُساهم مباشرةً في تعزيز مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى «جودة الحياة»، الذي يُعد أحد أبرز برامج «رؤية 2030» التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة، فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين، وتحسين الأداء للألعاب الرياضية كافة؛ ما يجعل البلاد وجهة عالمية تنافسية في استضافة أكبر الأحداث الدولية.

وينتظر أن تُبرز السعودية نفسها من خلال استضافة كأس العالم 2034 كوجهة اقتصادية واستثمارية ورياضية وسياحية واقتصادية، علاوة على الثقافية والترفيهية، حيث سيتعرف الملايين من الزوار على إرثها وموروثها الحضاري والتاريخي، والمخزون الثقافي العميق الذي تتميز به.