تعرف على أكثر نساء العائلات الملكية جاذبية على مر العصور

ديانا سجلت درجة عالية من حيث شكل وجهها وعرض أنفها وجبينها وحاجبيها (ديلي ميل)
ديانا سجلت درجة عالية من حيث شكل وجهها وعرض أنفها وجبينها وحاجبيها (ديلي ميل)
TT

تعرف على أكثر نساء العائلات الملكية جاذبية على مر العصور

ديانا سجلت درجة عالية من حيث شكل وجهها وعرض أنفها وجبينها وحاجبيها (ديلي ميل)
ديانا سجلت درجة عالية من حيث شكل وجهها وعرض أنفها وجبينها وحاجبيها (ديلي ميل)

احتلت الأميرة الراحلة ديانا المركز الأول في قائمة أجمل سيدات العائلات الملكية على مر التاريخ، وذلك وفقا لمعايير النسبة اليونانية الذهبية للجمال، والتي تعتمد على تناسق ملامح الوجه.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أجرى جراح شارع هارلي الشهير لجراحة التجميل الدكتور جوليان دي سيلفا، تحليل النسبة الذهبية على بعض أكثر نساء العائلات الملكية شهرة، ووجد أن ديانا كانت الأكثر جاذبية، إذ بلغت نسبة تناسق القياسات والنسب في ملامح وجهها 89.05 في المائة.
وقال دي سيلفا: «سجلت ديانا درجة عالية من حيث شكل وجهها، وعرض أنفها وجبينها وحاجبيها، وهي التفاصيل التي كانت متناسبة ومتناسقة بشكل رائع». وأضاف «أما أدنى الدرجات التي حصلت عليها الأميرة البريطانية الراحلة فكانت من نصيب ذقنها وشفتيها. فشفتاها نحيفتان قليلا وذقنها أقل بروزا مما هو عليه لدى بعض النساء الأخريات».

وجاءت الملكة رانيا ملكة الأردن في المركز الثاني، حيث بلغت نسبة تناسق ملامح وجهها 88.9 في المائة.
وقال دي سيلفا: الملكة رانيا أجمل امرأة على قيد الحياة من عائلة ملكية، وهي جذابة بشكل مذهل».

أما المركز الثالث، فكان من نصيب غريس كيلي، نجمة هوليوود التي أصبحت أميرة بعد زواجها من أمير موناكو رينييه الثالث. وبلغت نسبة تناسق وجه كيلي 88.8 في المائة، وقد حصلت على أعلى الدرجات في تباعد عينيها.

من جهتها، احتلت ميغان ماركل زوجة الأمير البريطاني هاري المركز الرابع، فقد بلغت نسبة تناسق وجهها 87.7. وأشار دي سيلفا إلى أنها «اقتربت أكثر من أي أميرة أخرى من امتلاك ما اعتبره الإغريق الوجه المثالي».

وحصلت كيت ميدلتون دوقة كامبريدج وزوجة الأمير البريطاني ويليام على المركز الخامس، وسجلت نسبة 86.82٪ في معايير تناسق الوجه. وقال دي سيلفا: «تتميز كيت بوجود فجوة مثالية بين أنفها وشفتيها وتباعد قوي جدا بين العينين».


مقالات ذات صلة

بمشاركة أمهات للمرة الأولى... دنماركية تفوز بمسابقة «ملكة جمال الكون»

يوميات الشرق ملكة جمال الدنمارك فيكتوريا كيير تلوّح بعد فوزها بمسابقة ملكة جمال الكون (أ.ب)

بمشاركة أمهات للمرة الأولى... دنماركية تفوز بمسابقة «ملكة جمال الكون»

تُوجِّت دنماركية تبلغ 21 عاماً بلقب «ملكة جمال الكون»، مساء السبت، خلال هذه المسابقة الجمالية التي نُظِّمت في المكسيك، وشاركت فيها أمهات للمرة الأولى.

«الشرق الأوسط» (مكسيكو سيتي)
يوميات الشرق ملكة جمال تركيا إيديل بلجين (موقع مسابقة ملكة جمال تركيا)

ملكة جمال تركيا تواجه هجوماً ومطالبات بإعادة التاج

واجهت ملكة جمال تركيا، إيديل بلجين، سيلاً من الانتقادات والتعليقات الحادة على منصات التواصل الاجتماعي عقب تتويجها باللقب لعام 2024 من بين 20 متنافسة

سعيد عبد الرازق (أنقرة: )
يوميات الشرق جمانا الراشد الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام وباتريك شلهوب رئيس مجموعة شلهوب (الشرق الأوسط)

«هي هَبْ» تتعاون مع «الشلهوب» لإطلاق «ملتقى العناية بالبشرة بدون فلتر»

أعلنت مجموعة شلهوب عن تعاونها مع مؤتمر «هي هَبْ» بنسخته الرابعة لإطلاق ملتقى العناية بالبشرة «بدون فلتر»، الفريد من نوعه.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق ميا لورو أول صمّاء تتوج «ملكة جمال لجنوب أفريقيا»... (حساب المسابقة - إنستغرام)

أول ملكة جمال «صمّاء» لجنوب أفريقيا

أصبحت ميا لورو أول صمّاء تتوج بلقب «ملكة جمال جنوب أفريقيا».

«الشرق الأوسط» (كيب تاون)
يوميات الشرق خطوة لكسر النمطية (حساب الملكة في «إنستغرام»)

ملكة جمال إنجلترا تشنُّ حرباً على الصورة النمطية للجسد

تُوِّجت ميلا ماغي بلقب ملكة جمال إنجلترا في مايو الماضي، فوصفتها تقارير بأنها أول ملكة جمال لإنجلترا من ذوات الوزن الزائد... هذه قصتها.

«الشرق الأوسط» (لندن)

صورة استثنائية لنجم يُحتضَر على بُعد 160 ألف سنة ضوئية من الأرض

يمرّ بالمرحلة الأخيرة من حياته قبل موته (إكس)
يمرّ بالمرحلة الأخيرة من حياته قبل موته (إكس)
TT

صورة استثنائية لنجم يُحتضَر على بُعد 160 ألف سنة ضوئية من الأرض

يمرّ بالمرحلة الأخيرة من حياته قبل موته (إكس)
يمرّ بالمرحلة الأخيرة من حياته قبل موته (إكس)

أظهرت أول صورة مقرَّبة لنجم يُعرَف باسم «WOH G64» إحاطته بالغاز والغبار، مُبيِّنة، أيضاً، اللحظات الأخيرة من حياته، حيث سيموت قريباً في انفجار ضخم يُعرف باسم «النجوم المستعرة».

وهذه ليست الصورة الأولى من نوعها لنجم خارج مجرّتنا فحسب، وإنما تُعدّ المرّة الأولى التي يتمكّن فيها العلماء من رؤية الأحداث الفارقة في موت نجم كهذا.

يقع النجم المُحتضَر على بُعد نحو 160 ألف سنة ضوئية من الأرض في مجرّة مجاورة تُسمَّى «سحابة ماجلان الكبيرة».

كما تُعدُّ أول صورة مُقرَّبة لنجم ناضج في مجرّة أخرى، رغم أنّ نجماً حديث الولادة في «سحابة ماجلان الكبيرة» جرى اكتشافه في بحث نُشر العام الماضي. وكلمة «مُقرَّبة» هنا تعني أنّ الصورة تلتقط النجم ومحيطه المباشر.

التُقطت الصورة، الغامضة إلى حد ما، باستخدام التلسكوب التداخلي الكبير جداً بالمرصد الأوروبي الجنوبي الواقع في تشيلي. ويظهر النجم محوطاً بشرنقة بيضاوية متوهّجة من الغاز والغبار، كما شوهدت حلقة بيضاوية خافتة خلف تلك الشرنقة، ربما تتكوَّن من مزيد من الغبار.

أول صورة مُقرَّبة لنجم ناضج في مجرّة أخرى (إكس)

ونقلت «إندبندنت» عن المؤلِّف الرئيس للدراسة المنشورة في مجلة «الفلك والفلك الفيزيائي»، الفلكي كييشي أونكا، من جامعة «أندريس بيلو» في تشيلي، أنّ «النجم الآن يمرّ بالمرحلة الأخيرة من حياته قبل موته». وأضاف: «السبب في أننا نرى هذه الأشكال هو أنه يطرد مزيداً من المواد في بعض الاتجاهات أكثر من غيرها؛ وإلا لكانت الهياكل ستبدو كروية».

تفسير آخر مُحتمل لهذه الأشكال هو التأثير الجاذب لنجم مُرافق لم يُكتشف بعدُ، وفق كييشي أونكا.

قبل أن يبدأ في طرد المواد، اعتُقد أنّ النجم «WOH G64» يزن نحو 25 إلى 40 مرّة من كتلة الشمس، كما ذكر الفلكي المُشارك في الدراسة جاكو فان لون من جامعة «كيل» في إنجلترا. إنه نوع من النجوم الضخمة يُسمّى «العملاق الأحمر العظيم».

وأضاف: «كتلته، وفق التقديرات، تعني أنه عاش نحو 10 إلى 20 مليون سنة، وسيموت قريباً. هذه الصورة هي الأولى لنجم في هذه المرحلة المتأخّرة الذي ربما يمرّ بمرحلة تحوُّل غير مسبوقة قبل الانفجار. للمرّة الأولى، تمكنّا من رؤية الهياكل التي تحيط به في آخر مراحل حياته. وحتى في مجرّتنا (درب التبانة)، ليست لدينا صورة كهذه».