لتجعله يبكي... صينية ترسل طناً من البصل هدية انتقام إلى صديقها السابق

اشترت البصل من على الإنترنت ولجأت إلى خدمة توصيل لتسليمها إلى منزل صديقها السابق (إ.ب.أ)
اشترت البصل من على الإنترنت ولجأت إلى خدمة توصيل لتسليمها إلى منزل صديقها السابق (إ.ب.أ)
TT

لتجعله يبكي... صينية ترسل طناً من البصل هدية انتقام إلى صديقها السابق

اشترت البصل من على الإنترنت ولجأت إلى خدمة توصيل لتسليمها إلى منزل صديقها السابق (إ.ب.أ)
اشترت البصل من على الإنترنت ولجأت إلى خدمة توصيل لتسليمها إلى منزل صديقها السابق (إ.ب.أ)

أفرغت شابة صينية شاحنة من البصل على عتبة منزل حبيبها السابق الذي انفصل عنها قبل أيام من عيد الحب الصيني، لتتسبب في بكائه، في هدية انتقامية غير عادية.
واشترت هذه الشابة في مقاطعة شاندونغ في شرق الصين طناً من البصل على الإنترنت ولجأت إلى خدمة توصيل لتسليمها إلى منزل صديقها السابق قائلة إنه حان «دوره» للبكاء، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وطلبت من رجال التوصيل تكديس البصل الحاد على عتبة منزل صديقها السابق والمغادرة من دون القرع على الباب، وفق ما أوردت «شاندونغ نت» وهي وكالة إخبارية تابعة للحكومة المحلية، يوم الأحد الماضي.
وأرفقت مع الهدية المبكية رسالة جاء فيها: «بكيت لمدة ثلاثة أيام، والآن حان دورك!».
وقالت الشابة لموقع «شاندونغ نت» إن الشاب الذي استمرت علاقتها به نحو سنة وانفصل عنها قبل أيام من عيد الحب في الصين «سبّب لي الكثير من الألم إلا أنه رفض البكاء!».
وأضافت الشابة، التي عرفت نفسها بشاو: «المال لا قيمة له... لكن المشاعر بين شخصين ثمينة... لا يمكنني أن أكون الوحيدة التي تبكي».
وتحتفل الصين بثلاثة أيام عيد حب مختلفة، يوم 14 فبراير (شباط) وآخر في يوليو (تموز) وفقاً للتقويم القمري الصيني، ويُحتفل باليوم الثالث وهو شائع بين الشباب خصوصاً، في 20 مايو (أيار).
واعتبر صديق شاو السابق، الذي رفض الكشف عن اسمه، أن ردة فعلها كانت «مبالغاً فيها».
لكن هذه الحادثة خلّفت آثاراً كبيرة في الحي برمّته.
وقالت امرأة تعيش في المبنى السكني نفسه للشاب، للموقع: «لا أعرف ما إذا كان صديقها يبكي أم لا... لكنني أشعر بالاختناق! الرائحة القوية للبصل المتعفن منتشرة في أرجاء الحي».


مقالات ذات صلة

«الفلانتين المصري» يبرز «سوشيالياً» ويغيب في الشارع

يوميات الشرق منشورات لعيد الحب المصري على «السوشيال ميديا» (صفحة «في حب مصر» على «إكس»)

«الفلانتين المصري» يبرز «سوشيالياً» ويغيب في الشارع

برز «الفلانتين المصري»، أو عيد الحب، على «السوشيال ميديا»، وتصدّر «الترند» على «غوغل» بمصر، الاثنين، بينما اختفت مظاهره في الشارع.

محمد الكفراوي (القاهرة )
يوميات الشرق الحب يمكن أن يجعل الناس غافلين عن أخطاء الشريك (رويترز)

بمناسبة «الفالنتاين»... هكذا «يؤثر» الحب في عقولنا

يؤثر الوقوع في الحب في العقل، إذ يستهلك أفكارنا، ويشحن عواطفنا، وأحياناً يجعلنا نتصرف بطريقة لا تتفق مع شخصيتنا.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق تصدّر كولومبيا الزهور إلى نحو 100 دولة (أ.ف.ب)

700 مليون زهرة من كولومبيا إلى العالم في عيد الحب

صدّرت كولومبيا، المُنتِج الرئيسي للزهور في القارة الأميركية، أكثر من 700 مليون زهرة بمناسبة عيد الحب، إلى دول عدة، أبرزها الولايات المتحدة.

«الشرق الأوسط» (بوغوتا)
يوميات الشرق برنار سوفا أشعل حنين اللبنانيين (ستار سيستم)

برنار سوفا يفتتح حفلات الحب بلبنان بسهرة تعبق بالحنين

لفح الحنين اللبنانيين إلى أيام خلت مع أغنيات لم تفارق ذاكرتهم للفرنسي برنار سوفا. وعلى مدى 90 دقيقة، ردّدوا معه كلماتها الرومانسية، فنقلتهم إلى الماضي القريب.

فيفيان حداد (بيروت)
يوميات الشرق شيرين تُحيي «عيد الحب» ليلة 17 فبراير في «فوروم دو بيروت» (إنستغرام)

«عيد الحب» في بيروت... منافسة ساخنة بين الحفلات

تُواصل إعلانات حفلات «عيد الحب» في لبنان اكتساح الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي. فهي تُقام في بيروت، كما في مناطق أدما وجبيل وريفون وغيرها.

فيفيان حداد (بيروت)

آل الشيخ يتوج بجائزة «الشخصية الأكثر تأثيراً»

تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)
تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)
TT

آل الشيخ يتوج بجائزة «الشخصية الأكثر تأثيراً»

تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)
تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)

ملصق يحمل صورة تركي آل الشيخ بمناسبة فوزه

تُوّجَ تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية، بجائزة «الشخصية الأكثر تأثيراً في العقد الأخير» خلالَ حفل جوائز «MENA Effie Awards»، ضمن فعاليات «موسم الرياض»، تقديراً لإسهاماته البارزة في دعم وتطوير قطاع الترفيه في المملكة.

وتعدُّ الجائزةُ من أبرز الجوائز في مجال تقييم التأثير والإنجازات الإبداعية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تسلط الضوء على الشخصيات التي قدمت مساهمات استثنائية وذات تأثير عميق خلال العقد الأخير. ويُعد فوز آل الشيخ بالجائزة تأكيداً لمكانته بوصفه من أبرز القيادات المؤثرة عالمياً في قطاع الترفيه.