«استثمار السعودية» تفتتح المرحلة الأولى لمشروع «قويعية مول» بتكلفة 75 مليون ريال

«استثمار السعودية» تفتتح المرحلة الأولى لمشروع «قويعية مول» بتكلفة 75 مليون ريال
TT

«استثمار السعودية» تفتتح المرحلة الأولى لمشروع «قويعية مول» بتكلفة 75 مليون ريال

«استثمار السعودية» تفتتح المرحلة الأولى لمشروع «قويعية مول» بتكلفة 75 مليون ريال

- افتتحت شركة «استثمار السعودية»، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق بالمملكة، المرحلة الأولى من مشروع «قويعية مول» في محافظة القويعية، الذي بلغت تكاليف إنشائه نحو 75 مليون ريال، ليصبح أكبر مركز تسوق في محافظات منطقة الرياض والقرى والهجر التابعة لها.
ويقع مركز التسوق الجديد، الذي تبلغ مساحته نحو 70 ألف متر مربع على طريق الرياض - مكة المكرمة، ويعد أول نقطة توقف للمعتمرين والحجاج من الرياض ودول الخليج، وقد تم تصميمه لتلبية احتياجات العملاء، حيث يوفر مزيجاً متنوعاً من خيارات التسوق، إلى جانب الكثير من منافذ للبيع بالتجزئة والعلامات التجارية العالمية، كما يحتوي على أول صالة سينما في المحافظة.
وسيضم مشروع «القويعية مول» عند اكتماله في المرحلة الثالثة مساحة قابلة للتأجير تبلغ نحو 25 ألف متر مربع، كما تم تصميم فندق 4 نجوم داخل المول ضمن المرحلة الثالثة، بالإضافة إلى عمل بازار يضم نحو 40 معرضاً للأسر المنتجة.
وقال فهد الشثري، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة «استثمار السعودية»، «يسرنا افتتاح المرحلة الأولى لمشروع (قويعية مول)، الذي يعدّ المشروع التاسع للشركة على مستوى المملكة، حيث يعتبر من أبرز وجهات التسوق لتجار التجزئة الذين يسعون لبناء علامات تجارية جديدة في المحافظات التابعة لمنطقة الرياض وتوسعة أعمالهم في مدن جديدة».


مقالات ذات صلة

«صندوق الاستثمارات» يواصل استكشاف مكامن الفرص السياحية بالسعودية

الاقتصاد افتتاح منتجع «ديزرت روك» في وجهة البحر الأحمر (الشرق الأوسط)

«صندوق الاستثمارات» يواصل استكشاف مكامن الفرص السياحية بالسعودية

يواصل «صندوق الاستثمارات العامة» استكشاف مكامن الفرص في قطاع الضيافة والسياحة السعودية، بعد إطلاق عدد من الشركات المتخصصة والمشاريع العملاقة.

بندر مسلم (الرياض)
الاقتصاد أحد فنادق الضيافة في السعودية (الشرق الأوسط)

«الاستثمارات العامة» يطلق شركة تطَور علامات ضيافة سعودية جديدة

أطلق صندوق الاستثمارات العامة، الثلاثاء، شركة إدارة الفنادق (أديرا) التي تتخصص بإدارة وتشغيل الفنادق، مع المزج بين أعلى المعايير للقطاع وأصالة الضيافة السعودية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
خاص وضعت السعودية كثيراً من المبادرات لمكافحة التصحر (برنامج الأمم المتحدة للبيئة) play-circle 01:48

خاص «فاو»: شح التمويل والنزاعات يهددان الأمن الغذائي في الشرق الأوسط

قدّرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) التمويل المطلوب لمشروعات الزراعة في المنطقة بـ500 مليون دولار سنوياً.

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد أحد المصانع في السعودية (واس)

الإنتاج الصناعي السعودي يعاود ارتفاعه في أكتوبر مدعوماً بنمو الأنشطة الاقتصادية

تحوّل الإنتاج الصناعي في السعودية للارتفاع مدعوماً بنمو الأنشطة الاقتصادية بصفة عامة وزيادة إنتاج النفط، وفق بيانات أصدرتها الهيئة العامة للإحصاء

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد ترحيب برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال مراسم استقبال لمناسبة وصوله إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض (أ.ف.ب)

ستارمر يدفع من الرياض بالاستثمارات إلى المدن والمناطق في المملكة المتحدة

يُجري رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، محادثات رسمية في السعودية، اليوم، تتعلق بتوسيع الشراكات القائمة بين البلدين خصوصاً التجارية عبر زيادة الاستثمار.

فتح الرحمن يوسف (الرياض)

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
TT

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)

قال مسؤولون في بنك اليابان إن التأخير في رفع أسعار الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة وإن البنك يظل منفتحاً على رفع أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل، استناداً إلى البيانات وتطورات السوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

وأفادت «بلومبرغ» بأن البنك المركزي الياباني لا يعتبر أن هناك تكلفة كبيرة للتأجيل حتى رفع أسعار الفائدة التالي. وأشار التقرير إلى أن بعض صناع السياسات لا يعارضون رفع الفائدة في ديسمبر (كانون الأول) إذا تم طرح الفكرة. وأضاف أن المسؤولين ينظرون إلى الزيادة المقبلة في أسعار الفائدة باعتبارها مسألة «متى» وليس «ما إذا كانت ستحدث»، معتبرين أنها مجرد «مسألة وقت».

وحتى إذا قرر بنك اليابان الانتظار حتى يناير (كانون الثاني) أو لفترة أطول قليلاً، فإن المسؤولين يرون أن هذا التأجيل لن يشكل عبئاً كبيراً، إذ تشير المؤشرات إلى أن هناك خطراً ضئيلاً من تجاوز التضخم المستهدف، وفقاً للمصادر. في الوقت نفسه، لا يعارض بعض المسؤولين رفع أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل إذا تم اقتراح ذلك.

وأشار صناع السياسة أيضاً إلى أن تأثير ضعف الين على زيادة الضغوط التضخمية أصبح محدوداً في هذه المرحلة.

وفي الأسواق، تُسعر التداولات احتمالية رفع بنك اليابان أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه المقبل بنسبة تقارب 26 في المائة، ما يعكس ترقباً حذراً من المستثمرين لخطوة البنك المقبلة.