«ريزر» تطلق أول هاتف جوال للألعاب الإلكترونية

يصمم بشاشة مطورة وصوت سينمائي

«ريزر» تطلق أول هاتف جوال للألعاب الإلكترونية
TT

«ريزر» تطلق أول هاتف جوال للألعاب الإلكترونية

«ريزر» تطلق أول هاتف جوال للألعاب الإلكترونية

كشفت شركة «ريزر» أخيرا عن هاتفها الجديد «ريزر»، المخصص لمحبي الألعاب. يتميز الهاتف بأول شاشة عرض «ألترا موشن 120 هرتز» القادرة على توفير نسب تحديث سريعة وتقديم أفضل الصور التي قد تعرض على هاتف جوال.
وقال مين ليانج تان، المدير التنفيذي للشركة: «من البديهي جداً أن أكون مهووساً بالهواتف الذكية... أردنا ولسنوات أن نصنع هاتفاً بتكنولوجيا متقدمة للألعاب، والهاتف الجديد يلبي هذه الرغبة من كل النواحي».
- عرض حاد وصوت سينمائي
يتضمن هاتف «ريزر»، المدعوم من منصة «كوالكوم سناب دراغون 835» للأجهزة الجوالة، على ذاكرة وصول عشوائي بسعة 8 غيغابايت. وساهم تصميمه الحراري في خفض حرارته لتعظيم قوة الجهاز وأدائه. ويأتي «ريزر» الجديد محملاً ببرنامج غوغل آندرويد «نوغات»، ولكنه أيضاً سيدعم «آندرويد أوريو» بعد انطلاق نظام الـOS الجديد في الربيع المقبل. كما أنه يأتي مع «نوفا لانشر برايم» Nova Launcher Prime وخدمة «مساعد غوغل»؛ وأخيراً، يتيح الهاتف لمستخدمه التقاط صور سيلفي لأنه مجهز بكاميرا خلفية ثنائية بسعة 12 ميغابايت.
ولأن هواة الألعاب هم الشريحة التي يستهدفها، يتميز «ريزر» الجديد بشاشة عرض «Quad HD IGZO LCD» بمقاس 5.72 بوصة، بالإضافة إلى مكبر صوت مدعوم بتقنية «دولبي آتموس» بمكبرات مزدوجة مخصصة. يتصل الهاتف بمحول USB - C مرخص من شركة THX ومحول صوتي رقمي بسعة 24 بت، لاستخدامه مع سماعات تلبي هواية عشاق الموسيقى.
وصرحت الشركة بأن الجهاز الجديد يتزود بطاقة كافية من بطاريته بقوة 4000 أمبير ساعة لتدوم طوال اليوم، على أن يوفر صوراً واضحة وصوت بمستوى سينمائي بشكل دائم. كما يمكن للهاتف أن يتصل بشاحن كوالكوم 4+ للشحن السريع حتى لا ينقطع المستخدم لفترة طويلة عن جهازه. ويتوفر هاتف «ريزر» الجديد، الذي يظهر عليه شعار الأفعى الثلاثية الرؤوس الخاص بالشركة، الآن للطلب المسبق بسعر 699.99 دولار.
- ألعاب مطورة
دخلت «ريزر» في شراكات مع عدة شركات ألعاب من بينها «تينسينت» و«سكوير إينيكس» لتطوير محتوى يعكس جودة وميزات الأدوات الموجودة فيه. وتشمل الألعاب التي يقدمها الهاتف: «فاينال فانتازي XV للجيب» من تطوير «سكوير إينيكس»؛ و«غير كلوب» من «إيدن غيمز»؛ و«تيكين» من «بانداي نامكو»، و«وورلد أوف تانكس بليتز» من تطوير مجموعة «وار جايمينج» المحدودة.
وقال بييرز هاردينج رولز، رئيس قسم أبحاث الألعاب في «HIS ماركت»: «تسعى شركة ريزر إلى تقديم جهاز متخصص أكثر في تجارب الألعاب على الهاتف الجوال، فطورت منتجاً يروق لشريحة صغيرة من اللاعبين الذين يحبون فكرة اللعب على هاتف يتميز بشاشة عرض بنسبة تحديث عالية، وبطارية أكبر، وتبريد فعال يسمح باستخدامه لفترات طويلة».
وأضاف متحدثاً لـ«تيك نيوز وورلد»: «ولكنني أظن أن جمهور هذا الجهاز المخصص لمحبي الألعاب سيكون محدوداً، خاصة بعد مقارنته بهواتف ذكية أخرى».
واعتبر ستيف بلام، محلل رئيسي في «تيلاس فنشور أسوشيتس»: «هاتف ريزر هو محاولة جيدة في تطوير هاتف ذكي مميز للعب». وأضاف: «لن يشكل الجهاز الجديد أي جاذبية مميزة لدى الأشخاص الذين لا يحبون اللعب، ولكنه لن ينفرهم في الوقت نفسه». وأضاف: «في النهاية، إنه هاتف ذكي خاصة أن شركة ريزر استعانت ببرنامج آندرويد تقليدي مع مسرع متطور، وميزته بشاشة وخدمة صوتية أفضل».
يأتي الجهاز الجديد بحجم الهواتف الأخرى في السوق، دون أن ننسى حقيقة أن غالبية الهواتف الذكية تدعم الكثير من الألعاب العصرية، مما يثير التساؤلات حول ما إذا كان هواة الألعاب مستعدين لدفع ثمن كبير لقاء هاتف «ريزر».
وصرح بلام: «هذا الهاتف هو تمرين للاستعداد، وليس منتجا جديدا». وأفاد: «كان سيكون أفضل لو أن ريزر قدمت ميزات أهم، كتطوير رقاقة خاصة بالصور، ولكنها لم تبذل جهوداً في هذا الاتجاه». ورجح هاردينج رولز أن الأجهزة اللوحية التي عملت فيها شركة «رزير» قبلاً وحصة مبيعاتها في السوق قد تكون وسيطاً حساساً لمبيعات الهاتف الذكي. وأضاف: «يوجد في السوق لاعبون آخرون كشركة نيفيديا التي طورت جهازها اللوحي شيلد. ولكن أي من هذه الأجهزة اللوحية المخصصة للعب لم يسجل مبيعات عالية، وكثير منها توقف إصداره».
وتابع بلام قائلاً: «من الضروري أن نراقب ما إذا كانت سامسونغ أو هواوي أو أي شركة إلكترونيات أخرى ستبذل جهوداً أكبر في مجال صناعة الألعاب..لا بد أنها ستراقب ريزر عن كثب».


مقالات ذات صلة

25 مليون هاتف قابل للطي تسوّق هذا العام

تكنولوجيا هاتف «بيكسل» القابل للطي من «غوغل»

25 مليون هاتف قابل للطي تسوّق هذا العام

تجاوز المشكلات في البرامج والمتانة يؤدي إلى زيادة شعبيتها

بريان اكس تشين (نيويورك)
صحتك وقت الشاشة للآباء يؤثر على تطور اللغة لدى أولادهم الصغار

وقت الشاشة للآباء يؤثر على تطور اللغة لدى أولادهم الصغار

أصبحت الأجهزة الإلكترونية وشاشاتها المختلفة موجودة في كل مكان ولم يعد من الممكن الاستغناء عنها حيث تُعد جزءاً مهماً من مفردات الحياة اليومية لجميع أفراد الأسرة

د. هاني رمزي عوض (القاهرة)
يوميات الشرق كثرة استخدام الآباء هواتفهم قد يؤثر سلباً على تطور اللغة لدى أطفالهم (رويترز)

كيف يؤثر استخدامك هاتفك على أطفالك؟

أظهرت دراسة جديدة أن الآباء الذين يستخدمون هواتفهم لفترات طويلة ويحدقون في شاشاتهم بدلاً من التحدث إلى أطفالهم قد يتسببون في إعاقة تطور اللغة لدى أطفالهم.

«الشرق الأوسط» (تالين (إستونيا))
تكنولوجيا بدا إطلاق «هواوي» لهاتفها ثلاثي الطيات بمثابة تحدٍّ مباشر لـ«أبل» قبيل حدثها السنوي الكبير (الشرق الأوسط)

من سرق الأضواء أكثر... «أبل آيفون 16» أم «هواوي Mate XT»؟

«آيفون 16» من «أبل» يقف في تحدٍّ واضح أمام الهاتف الأول في العالم ثلاثي الطيات من «هواوي».

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا كيف تحوّل هاتف «آيفون» القديم هاتفاً ذكياً؟

كيف تحوّل هاتف «آيفون» القديم هاتفاً ذكياً؟

تعمل «أبل إنتليجنس» على أتمتة المهام، بما في ذلك توليد الصور وإعادة كتابة رسائل البريد الإلكتروني وتلخيص مقالات الويب.

بريان اكس تشين (نيويورك)

تعرّف على مزايا كومبيوتر «أسوس زينبوك إس 14» المحمول المتقدم

كومبيوتر «أسوس زينبوك إس 14» بدعم لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وعمر بطارية ممتد
كومبيوتر «أسوس زينبوك إس 14» بدعم لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وعمر بطارية ممتد
TT

تعرّف على مزايا كومبيوتر «أسوس زينبوك إس 14» المحمول المتقدم

كومبيوتر «أسوس زينبوك إس 14» بدعم لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وعمر بطارية ممتد
كومبيوتر «أسوس زينبوك إس 14» بدعم لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وعمر بطارية ممتد

أطلقت شركة «إنتل» سلسلة معالجاتها الجديدة «كور ألترا سيريز 2» (Core Ultra Series 2)، المسماة بـ«لونار لايك» (Lunar Lake) للأجهزة المحمولة، التي تهدف إلى منافسة سلسلة معالجات «كوالكوم سنابدراغون إكس» (Qualcomm Snapdragon X) المتخصصة في تطوير تجارب تقنيات الذكاء الاصطناعي للأجهزة اللوحية والكومبيوترات المحمولة بمستويات أداء مرتفعة، وعمر ممتد للبطارية.

واختبرت «الشرق الأوسط» واحداً من أوائل الكومبيوترات المحمولة التي تستخدم معالجات «إنتل» هذه قبل إطلاقها في المنطقة العربية، من طراز «أسوس زينبوك إس 14» (Asus Zenbook S 14)، الذي يُعدّ بداية حقبة جديدة من الكومبيوترات المحمولة المتقدمة بمعالجات «إنتل»، ونذكر ملخص التجربة.

تصميم أنيق بوزن وسماكة منخفضين ومستويات أداء فائقة

تصميم عملي وأنيق

يُعدّ هذا الكومبيوتر أنيقاً من حيث التصميم، وهو منخفض السماكة والوزن، وهيكله مصنوع من السيراميك والألمنيوم المقوى خفيف الوزن والمقاوم للخدوش. ويقدم الهيكل مناطق جانبية، خصوصاً للسماعات، إلى جانب تقديم 2715 فتحة من فتحات التهوية المربعة، ومنحنية الزوايا من الجهة العلوية، وعدد كبير من الفتحات في الجهة السفلية لتبريد الجهاز، إلى جانب عدم إصداره أي صوت واضح لدى تبريد داراته الداخلية، ما يجعله من أكثر الأجهزة المحمولة هدوءاً لدى الاستخدام المطول.

زر للذكاء الاصطناعي

أزرار لوحة المفاتيح مريحة للكتابة، وهي سريعة الاستجابة، وتجعل الكتابة عليها أمراً سلساً للغاية، مع إضاءتها من الخلف لتسهيل العمل على الكومبيوتر المحمول في الفترات المسائية، إلى جانب تقديم زر خاص لتشغيل مساعد «كوبايلوت»، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم زر جديد بوظيفة خاصة كهذه في لوحات المفاتيح منذ 30 عاماً.

يضاف إلى ذلك تقديم لوحة كبيرة وعريضة للتحكم بالفأرة، تسمح بتحريك الإصبع عليها من الأعلى إلى الأسفل في الجهة اليمنى لتعديل شدة إضاءة الشاشة، ومن الجهة اليسرى لتعديل درجة ارتفاع الصوت، وإلى اليمين أو اليسار في الجهة العلوية للتنقل بين أوقات ملفات الوسائط المتعددة بكل سهولة.

كما يمكن تشغيل برنامج «Asus ScreenXpert» لدى تمرير الإصبع في يمين الجهة العلوية لإدارة البرامج عبر عدة شاشات متصلة بالكومبيوتر.

مزايا متقدمة

يبلغ قطر الشاشة 14 بوصة، وهي تعرض الألوان الغنية بتقنية «OLED»، وتستطيع عرض الصورة بتردد 120 هرتز، للحصول على تجارب بصرية غاية في السلاسة، مع إمكانية خفضها إلى 60 هرتز لدى العمل على برامج الإنتاجية لزيادة مدة الاستخدام عبر البطارية، أو يمكن تفعيل ميزة تعديل التردد حسب الحاجة (Dynamic Refresh Rate) للحصول على أفضل النتائج، فيما يتعلق بسلاسة الصورة وعمر البطارية.

وتقدم الكاميرا المدمجة صورة عالية الدقة للمكالمات المرئية، تدعم التعرُّف على وجه المستخدم، وفتح قفل الكومبيوتر عبر تقنية «Windows Hello»، أو قفل الكومبيوتر آليّاً لدى استشعارها ابتعاد المستخدم عن الكومبيوتر بهدف حماية خصوصية بياناته من أعين المتطفلين.

تفوق معالجات «إنتل»

وتجدر الإشارة إلى أن أداء وحدة معالجة الرسومات مرتفع، وتصل إلى 100 صورة في الثانية في لعبة «Rocket League» بدقة «1200x1920» بكسل، و60 صورة في الثانية في لعبة «Apex Legends» بدقة «1800x2880» بكسل، وهي ميزة تتفوق فيها معالجات «إنتل» على نظيرتها الجديدة «كوالكوم سنابدراغون إكس». ولدى تفعيل نمط توفير الطاقة، وإيقاف الاتصال بالإنترنت وخفض شدة الإضاءة إلى نحو 25 في المائة، يقدم الكومبيوتر نحو 23 ساعة من الاستخدام، أو 14 ساعة في النمط المعتدل، وهي مدة مبهرة في كومبيوتر محمول خفيف الوزن بهذا الشكل.

الكومبيوتر مناسب لمن يبحث عن مستويات أداء مرتفعة، بعمر بطارية ممتد، ووزن وسماكة منخفضين، ومنافذ عدة على شاشة تعرض الألوان الغنية بكل وضوح.

دعم ممتد لتقنيات الذكاء الاصطناعي

وفيما يتعلق بتقنيات الذكاء الاصطناعي، فيمكن تحميل برنامج «Intel AI Playground» المجاني الذي يسمح بإيجاد الصور المتقدمة باستخدام أوامر نصية دون الحاجة للاتصال بالإنترنت، الأمر نفسه بالنسبة للنصوص البرمجية، ورفع دقة الصور منخفضة الدقة، وتحليل وثائق المستخدم والإجابة عن أسئلة مرتبطة وتلخيصها بكل سرعة وسهولة دون المخاطرة برفع تلك الوثائق إلى الإنترنت، ومن ثم المحافظة على خصوصية بيانات المستخدم.

هذا، وسيتم إطلاق تحديث برمجي لنظام التشغيل «ويندوز 11» قريباً، يفتح آفاق تقنيات مساعد «كوبايلوت بلاس» (Copilot Plus) على هذه المعالجات المتقدمة، ما يسمح باستخدام برامج الترجمة الفورية من الصوت أو الفيديو إلى النصوص، والرسم باستخدام الأوامر النصية أو رسومات مبدئية للحصول على رسومات متقدمة ومبهرة، وإيجاد عروض فيديو وفقاً لأوامر نصية، إلى جانب دعم المؤثرات البصرية لدى استخدام الكاميرا الأمامية في المحادثات المرئية أو بث المحتوى عبر الإنترنت، والبحث عن الملفات والصور التي جرى تشغيلها على كومبيوتر المستخدم في أي وقت وفقاً لأوامر نصية تصف تلك الملفات أو الصور، وغيرها من مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة الأخرى.

كما يستطيع الكومبيوتر تشغيل أكثر من 300 برنامج تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي، تشمل برامج تحرير الصور وعروض الفيديو والرسم وبرامج الإنتاجية، وغيرها.

مواصفات تقنية

يقدم الكومبيوتر وحدة معالجة عصبونية (Neural Processing Unit NPU) تستطيع القيام بـ48 تريليون عملية حسابية في الثانية (Trillion Operations Per Second TOPS) (التريليون الواحد هو 1000بليون) مدمجة في المعالج، بصحبة 67 تريليون عملية حسابية في الثانية عبر وحدة معالجة الرسومات، للحصول على ما مجموعه 115 تريليون عملية حسابية في الثانية بينهما، وهي تتجاوز الحد المطلوب لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي «كوبايلوت» من «مايكروسوفت» التي أصبحت متوفّرة في الكومبيوترات المحمولة الحديثة التي تدعمها.

ويعمل الكومبيوتر بمعالج «إنتل كور ألترا 7 258 في» (Intel Core Ultra 7 258V) ثماني النوى (4 نوى للأداء المرتفع بسرعة قصوى تبلغ 4.8 غيغاهرتز، و4 نوى إضافية لتوفير البطارية بسرعة قصوى تبلغ 3.7 غيغاهرتز) بصحبة 12 ميغابايت من ذاكرة «كاش» (Cache) فائقة السرعة.

ويستخدم الكومبيوتر الجيل الثاني من وحدة الرسومات «إنتل آرك غرافيكس 140 في» (Intel Arc Graphics 140V) بـ16 غيغابايت من ذاكرة الرسومات، ويدعم لتقنية تتبع الأشعة الضوئية من مصدرها (Ray Tracing)، مع تقديم شاشة بقطر 14 بوصة تعرض الصورة بدقة «1800x2880» بكسل.

ويعمل الكومبيوتر بـ32 غيغابايت من ذاكرة «LPDDR5X» التي تعالج البيانات بسرعة 8533 مليون عملية في الثانية، ويقدم 1 تيرابايت من السعة التخزينية المدمجة فائقة السرعة، بتقنية «M2 2280»، إلى جانب تقديم بطارية بقدرة 72 واط/ساعة، يمكن شحنها بسرعة 60 واط (يمكن شحن 60 في المائة من بطارية الكومبيوتر في خلال 49 دقيقة فقط).

ويقدم الكومبيوتر منفذي «ثاندربولت 4» ومنفذاً واحداً بتقنية «يو إس بي 3.2» ومخرج «HDMI 2.1» للصورة ومنفذاً للسماعات الرأسية. ويعمل الجهاز بنظام التشغيل «ويندوز 11 هوم»، ويقدم كاميرا مدمجة عالية الدقة، ويدعم شبكات «واي فاي 7» و«بلوتوث 5.4» اللاسلكية، ويقدم 4 سماعات مدمجة تدعم تجسيم الصوتيات بتقنية «دولبي آتموس».

وتبلغ سماكة الكومبيوتر 1.1 سنتيمتر، ووزنه 1.2 كيلوغرام، وسعره 7299 ريالاً سعودياً (نحو 1946 دولاراً أميركياً)، وهو متوفر في المنطقة العربية بدءاً من اليوم الأربعاء.