فاطمة عبد الله

فاطمة عبد الله
صحافية وناقدة لبنانية تكتب في الفنون والثقافة. درست الإعلام والفلسفة في الجامعة اللبنانية، وعملت في صحيفة «النهار» لعشر سنوات قبل الانضمام في 2021 إلى «الشرق الأوسط»
يوميات الشرق في مسرحية جو الخوري تتحوّل الرحم إلى خشبة (مسرح المونو)

«بالسابع»: الرحم مرآة للعالم الخارجي وتاريخ مُبكر للأذى

الخيط السردي الذي يربط الداخل بالعالم الخارجي، شبيه بحبل السرّة: مرئيّ، لكنه هشّ... متين بما يكفي ليُغذّي، وضعيف بما يكفي ليخنق...

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق عمل زينة وريّا بدران يتجاوز الجماليات البصرية ليلامس مشاعر المرضى (المُلحقة الإعلامية)

8 فنانين يُعيدون تشكيل المشهد الاستشفائي في بيروت

يتقاطع الفنّ مع الطبّ، من موقع الضرورة، مثل نافذة ضوء في قلب التجربة، وصوت داخلي يقول للمريض بهدوء: «لستَ وحدك».

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق قمرٌ شاهد على أمسية أعادت ترتيب العلاقة بين القلب والكلمة (الشرق الأوسط)

شربل روحانا ومارانا سعد: فيضُ الموسيقى بالمعنى

الجمال الفنّي لم يكن في الأداء وحده، وإنما في علاقةٍ متينة مع اللغة العربية، وفي اجتهاد لتقديم القصائد إلى جمهور ذواق يدرك قيمة الكلمة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق سمير قصير... الجرح المفتوح منذ 2 يونيو 2005 (الشرق الأوسط)

«بيان الحلم» يعود إلى الساحة: سمير قصير «حيٌّ» في بيروت

20 عاماً مرّت على الاغتيال، وما زال الاسم يُضيء كأنه لم يغِب. وحده الجسد غاب، أما الفكرة فظلّت تنبض في صدور الحالمين، وتُروى بأصوات الذين لم يتعبوا من الحلم.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق الفيلم نقطة التقاء بين الذات والمهنة وبين المُعلَن والخفي (الشرق الأوسط)

«الضوء – إرث شتوكهاوزن»: مواجهة إنسانية مع الاضطراب والعبقرية

«ليخت» ليست عملاً فنياً بقدر ما هي تركيب «بازلي» كثيف يُلخِّص سنوات من الاضطراب الداخلي، والروح المنهكة، والقسوة وردّ الفعل.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق في زحلة هناك متّسعٌ لذكريات لا تُنسى (بوستر المهرجان)

زحلة «رأساً على عقب»... مهرجان يُجدِّد نبض المدينة

يضم مهرجان «زحلة آبسايد داون»، الذي يُقام في يوليو (تموز) المقبل، 5 حفلات لوجوه محبوبة؛ وتسميته تشير إلى انقلاب الأجواء رأساً على عقب وإعادة الصخب إلى المدينة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق أراد هاروت فازليان من كلّ أغنية أن تُخاطب مَن يشعر بأنْ لا مكان له في هذا العالم (الجهة المُنظِّمة)

الروك بقيادة هاروت فازليان: لقاء الانضباط بالتمرُّد والجمال الحُرّ

يؤمن المايسترو هاروت فازليان بأنَّ ما يبقى في النهاية هو «الموسيقى الجيّدة». لا يهمّ إن كانت قديمة أم حديثة، ما دامت تحتفظ بروحها. ينتصر لها ضدَّ الرداءة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق البوح شفاء والقصة وطنٌ آمِن لمَن يفقد المعنى (غلاف الكتاب)

طفولة تُضمّدها حكاية... كتاب يحاول ترميم القلوب الصغيرة

قرَّر إيلي باسيل أن يُنصت للوجع بالحكاية التي تقهر الصمت. ومع نادي «روتاراكت بيروت» الشبابي، أطلق مشروعه الأول في العلاج بالسرد، عبر كتاب بعنوان «بكرا أحلى».

فاطمة عبد الله (بيروت)