عبير حمدي

رقائق الذكاء الاصطناعي تخلق سباقاً تكنولوجياً عالمياً، وتحركات في منطقة الشرق الأوسط للحصول عليها، لتعزز قدراتها في المجال.

كشفت «الهيئة السعودية للمعارض والمؤتمرات» أن القطاع حقق أثراً اقتصادياً تجاوز 5.87 مليار ريال (نحو 1.57 مليار دولار) خلال عام 2024.

توافد عمالقة التكنولوجيا والاستثمار من وادي السيليكون إلى العاصمة السعودية، برفقة الرئيس دونالد ترمب، الذي لعب دوراً في إحياء تصدير رقاقات الذكاء الاصطناعي.

دشن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترمب ما وصفه البيت الأبيض بأنه «عصر ذهبي جديد» في العلاقات بين البلدين. وأبرما شراكة.

كشفت السعودية والولايات المتحدة الأميركية عن مساعيهما لزيادة وتعميق العلاقات الاقتصادية، وتعزيز التحالف الاستراتيجي المتنامي بين الرياض وواشنطن.

تدخل السعودية وأميركا مرحلة تعاون استراتيجي جديدة تقودها تقنيات الذكاء الاصطناعي، بين «رؤية 2030» السعودية ومشروع «ستار غيت» الأميركي العملاق.

رغم تراجع أرباحها، حافظت «أرامكو» على توزيعات سخية بلغت 21.3 مليار دولار، متفوقة على شركات النفط العالمية وسط تحديات اقتصادية وتقلبات أسعار الطاقة.

تكبدت شركة «السعودية للصناعات الأساسية» (سابك) خسائر قدرها 1.21 مليار ريال (322.6 مليون دولار) خلال الربع الأول من عام 2025.