د. مبارك الخالدي

د. مبارك الخالدي
قاص وأكاديمي وناقد سعودي، حاصل على الدكتوراة في الرواية ونظرية السرد من جامعة أوهايو الأميركية. عمل أستاذاً للأدب الانجليزي في جامعات سعودية عدة.
ثقافة وفنون ما الذي يحول دون وصول الرواية السعودية  إلى الشاشة؟

ما الذي يحول دون وصول الرواية السعودية إلى الشاشة؟

لى النقيض ممن يعتقدون بوجود ما يسمونها «أزمة كُتّاب سيناريو»، أرى أن عدم وجودهم لن يكون أبداً حجراً تتعثر به الرواية المحلية فيمنع وصولها إلى الشاشة.

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون نجيب محفوظ

روائيون «نوبليون» يكتبون قصصاً وسيناريوهات للسينما

قبل انتهاء ساعات العمل، يوم السبت، السابع من مايو (أيار) 1932، يصل الروائي الأميركي، الحائز جائزة «نوبل»، ويليام فوكنر، إلى استوديو شركة «مترو - غولدوين - ماير»

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون الغربان في فيلم "الطيور"لفريد هيتشكوك

السعودي الدحيلان يستلهم الأسطورة وينحاز لـ «الوضوح الغامض»

تجسد صورة «المقص» على غلاف المجموعة القصصية «الرجل الذي لا يُقطع لسانه» للقاص السعودي عبد الله الدحيلان معنى العنوان، بإظهار المقص وقد قطع الفعل «يُقطع»

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون جوناثان سويفت

قراءة «الفانتازيا» في جامعة الملك سعود ومنح الدكتوراه بجامعة الملك خالد

قضى الصحافي والروائي الأميركي لِف غروسمان سبع عشرة سنة في كتابة القص الأدبي (literary fiction)، نشر خلالها روايتين، قبل أن يكتشف، على حد قوله،

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون لمى الكناني في دور عزيزة

حكايتا «شارع الأعشى»... مسلسل ينتهي بالدم ورواية بالغناء

اخترت موضوعاً لهذه المقالة جزءاً صغيراً، فعلاً سردياً ربما لم يلفت انتباه كل مشاهدي «شارع الأعشى». جزء مهم لغرض المقالة، ولوجود تشابه بينه وبين عنصر آخر

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون بيرسيفال إيفيريت

بيرسيفال إيفيريت يقلب رواية مارك توين

بيرسيفال إيفيريت لم يقلبْ مارك توين رأساً على عقب، كما يدَّعِي العنوان، الذي لعبت دوراً في صياغته الرغبة في أن يكون لافتاً وجاذباً،

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون  نوبوكوف

عبده خال كاتب رواية بوليسية... هل توقف نموه؟

كنت أتهيأ للكتابة حين باغتتني رغبة في تصفح محتوى صفحة «الثقافة» في جريدة أجنبية. فوقع بصري، لحظة انبساط محتواها أمامي،

د. مبارك الخالدي
ثقافة وفنون الكاتب الكيني نغوغي واثيونغو في حفل توقيع كتابين لابنه وبنته

كيف رفض أبناء «نغوغي واثيونغو» تحرير العقل من الاستعمار؟

يتناول المقال بالتوثيق والصورة دعوة الكاتب الشهير للكتابة باللغة الأم ومقاطعة لغة المستعمر، لكن حضوره حفل توقيع كتابين لابنه وابنته أوقعه في مفارقة شديدة ما بين عاطفة الأبوة، والدعوة للنضال والمقاومة من أجل استرداد الهوية الوطنية والتخلص من إرث المستعمر البغيض.

د. مبارك الخالدي