نفوق 51 حوتاً بعد جنوح جماعي في أستراليا (فيديو)https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/4453351-%D9%86%D9%81%D9%88%D9%82-51-%D8%AD%D9%88%D8%AA%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%AD-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88
صورة أتاحتها إدارة التنوع البيولوجي والحفظ والجذب بولاية غرب أستراليا تُظهر مجموعة من الحيتان تسبح قبالة ساحل أستراليا الغربية وتشكل شكل قلب في الماء قبل أن تتقطع بها السبل على شاطئ بعيد في غرب أستراليا (إ.ب.أ)
TT
TT
نفوق 51 حوتاً بعد جنوح جماعي في أستراليا (فيديو)
صورة أتاحتها إدارة التنوع البيولوجي والحفظ والجذب بولاية غرب أستراليا تُظهر مجموعة من الحيتان تسبح قبالة ساحل أستراليا الغربية وتشكل شكل قلب في الماء قبل أن تتقطع بها السبل على شاطئ بعيد في غرب أستراليا (إ.ب.أ)
نفقت مجموعة تضم 51 حوتاً طياراً بعد جنوح جماعي على شاطئ في غرب أستراليا.
ونفق 51 حوتاً خلال الليل بعد أن تقطعت بها السبل أمس (الثلاثاء) على شاطئ تشينيس، ويقع نحو 450 كيلومتراً جنوب شرق بيرث، حسبما ذكرت هيئة المتنزهات والحياة البرية، اليوم (الأربعاء).
وتُبذل جهود الإنقاذ لإعادة 46 حوتاً آخر إلى المياه العميقة. وقالت الهيئة إنها تلقت مئات العروض للمساعدة في إنقاذ الحيتان التي تقطعت بها السبل، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
وأظهر مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي عشرات الحيتان -بعضها يرقد على الجانبين، والبعض الآخر على ظهورها- ترفرف بذيولها في المياه الضحلة.
وأضافت: «نتفهم قلق الجمهور، ونقدر الدعم من المتطوعين والمنظمات».
وقالت: «تنصبّ أولوية التركيز لفريق إدارة الحوادث على ضمان سلامة الموظفين والمتطوعين وسلامة الحيتان. منطقة الاستجابة لديها مجموعة من المخاطر، بما في ذلك الحيتان الكبيرة التي تواجه محنة والتي يُحتمل أن تكون مريضة، والقروش والأمواج والآلات الثقيلة والسفن».
وقالت الباحثة في مجال الحياة البرية فانيسا بيروتا، لشبكة «سي إن إن»، إنه لا يزال من غير المعروف سبب تقطع السبل بالحيتان.
وفي سبتمبر (أيلول) 2020، عُثر على نحو 470 حوتاً طياراً طويل الزعانف تقطعت بها السبل عبر أربعة مواقع في ماكواري هيدز على الساحل الغربي لتسمانيا، وهو أكبر تقطع جماعي للسبل في أستراليا.
والحيتان الطيارة من بين الأنواع الأكثر مشاركة في الجنوح الجماعي في أستراليا.
تشير دراسة جديدة إلى أن موجات الحر قد تزيد خطر الإصابة بالرجفان الأذيني، وهو اضطراب في ضربات القلب، إلى ضعفين أو 3 أضعاف، لا سيما إذا لم يكن القلب بصحة جيدة.
حذّر تقرير جديد أعدّه مجموعة من الأطباء وخبراء الصحة من أن تغير المناخ يرفع درجات الحرارة إلى مستويات جديدة خطيرة، كما يفاقم مشكلة الجفاف والأمن الغذائي.
يؤدي الاحتباس الحراري إلى ارتفاع درجات حرارة مياه المحيطات؛ مما يجعل الأعاصير أكثر قوة. ومع ذلك، هذا لا يعني بالضرورة أنه سيكون هناك المزيد من الأعاصير.
شكوك حول أسباب وفاة الملحن المصري محمد رحيمhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5084680-%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%83-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%85
الملحن المصري الراحل محمد رحيم خاض تجربة الغناء (حسابه على «فيسبوك»)
أثار خبر وفاة الملحن المصري محمد رحيم، السبت، بشكل مفاجئ، عن عمر يناهز 45 عاماً الجدل وسط شكوك حول أسباب الوفاة، كما تصدر اسم رحيم «ترند» موقعي «غوغل»، و«إكس»، خلال الساعات الأخيرة.
وكان الفنان المصري تامر حسني قد أعلن عن موعد مراسم الجنازة عبر خاصية «ستوري» بصفحته الرسمية بموقع «إنستغرام»، لكنه سرعان ما أعلن تأجيل المراسم، لافتاً إلى أن طاهر رحيم، شقيق الفنان الراحل، سيعلن عن موعد الجنازة مجدداً، وكان الأخير أعلن تأجيلها «حتى إشعار آخر»، وفق ما كتب عبر حسابه بـ«فيسبوك».
وحسب مواقع إخبارية محلية، فقد تم تأجيل مراسم الجنازة عقب توقيع الكشف الطبي على جثمان الملحن الراحل، ووجود شكوك في شبهة جنائية حول وفاته، إذ تضمن تقرير طبي متداول إعلامياً ومنسوب لإحدى الإدارات الصحية بمحافظة الجيزة وجود «خدوش وخربشة»، و«كدمات» في الجثمان.
يذكر أن رحيم كان قد أعلن في شهر فبراير (شباط) الماضي عبر حسابه بموقع «فيسبوك» عن اعتزاله الفن، لكنه تراجع عن قراره ونشر مقطعاً مصوراً أكد خلاله عودته مجدداً من أجل جمهوره.
كان الراحل قد تعرض لذبحة صدرية في شهر يوليو (تموز) الماضي، دخل على أثرها إلى العناية المركزة، حسبما أعلنت زوجته مدربة الأسود المصرية أنوسة كوتة.
من جانبها، أعلنت أرملة رحيم قبل ساعات عبر صفحتها الشخصية بموقع «فيسبوك»، عن موعد الجنازة مجدداً بعد صلاة عصر اليوم (السبت)، من مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، لكنها قامت بحذف المنشور.
الشاعر والناقد الموسيقي المصري فوزي إبراهيم أكد أن «وفاة رحيم شكلت صدمةً لجمهوره ومحبيه حيث كان بصحة جيدة، وخرج من محنته المرضية الأخيرة وتعافى تماماً وذهب لأداء العمرة قبل شهر».
وتحدث فوزي لـ«الشرق الأوسط» عن رحيم الملحن، لافتاً إلى أن «إنتاجاته لها مذاق مختلف، وهذه السمة نادرة الوجود حيث عُرف بالتفرد والإبداع والابتكار الذاتي».
وذكر فوزي أن تعاونه مع رحيم بدأ مطلع الألفية الحالية واستمر حتى رحيله، حيث كان على موعد لتسجيل أحدث أغاني «الكينج» محمد منير من كلماته وتلحين رحيم.
ووصف فوزي، رحيم، بأنه «أحد عباقرة العصر وإحدى علامات الأغنية المصرية في الربع قرن الأخير»، لكنه كان يعاني بسبب تجاهله وعدم تقديره إعلامياً.
ويستكمل فوزي حديثه قائلاً: «إحساسه بعدم التقدير جعله يوظف طاقته بالعمل، ويبتعد عن السلبيات، حتى صار مؤخراً في المرتبة الأولى في قائمة التحصيل وحق الأداء العلني بالأرقام الرسمية من جمعية (المؤلفين والملحنين المصرية - الساسيرو)، حتى أن اسمه فاق اسم الموسيقار بليغ حمدي في التحصيل، كما جرى تكريمه بالعضوية الذهبية».
وتعاون رحيم مع عدد من الفنانين، من بينهم نانسي عجرم، وعمرو دياب، ومحمد منير، وأصالة، وإليسا، ونوال الزغبي، وأنغام، وآمال ماهر، وروبي، ومحمد حماقي، وتامر حسني، وساندي، وكارول سماحة، وبهاء سلطان، وتامر عاشور، وجنات، وهيفاء وهبي، وغيرهم.
ومن بين الألحان التي قدمها محمد رحيم منذ بدايته قبل 26 عاماً أغنيات «وغلاوتك» لعمرو دياب، و«أنا لو قلت» لمحمد فؤاد، و«الليالي» لنوال الزغبي، و«يصعب علي» لحميد الشاعري، و«ياللي بتغيب» لمحمد محيي، و«أحلف بالله» لهيثم شاكر، و«جت تصالحني» لمصطفى قمر، و«مشتاق» لإيهاب توفيق»، و«أنا في الغرام» لشيرين، و«بنت بلادي» لفارس، و«ليه بيداري كده» لروبي، و«في حاجات» لنانسي عجرم.