ما هو الوقت المناسب لشرب شاي الماتشا؟

إن تناول شاي الماتشا يوميًا يُمكن أن يُؤثر بشكل إيجابي على مستويات طاقتك وصحتك العامة (رويترز)
إن تناول شاي الماتشا يوميًا يُمكن أن يُؤثر بشكل إيجابي على مستويات طاقتك وصحتك العامة (رويترز)
TT

ما هو الوقت المناسب لشرب شاي الماتشا؟

إن تناول شاي الماتشا يوميًا يُمكن أن يُؤثر بشكل إيجابي على مستويات طاقتك وصحتك العامة (رويترز)
إن تناول شاي الماتشا يوميًا يُمكن أن يُؤثر بشكل إيجابي على مستويات طاقتك وصحتك العامة (رويترز)

قال موقع هيلث لاين إن تناول شاي الماتشا يوميًا يُمكن أن يُؤثر بشكل إيجابي على مستويات طاقتك وصحتك العامة، وأضاف أن شرب كوبًا من شاي الماتشا كل صباح يعزز من التركيز.

الوقت الأفضل لتناول شاي الماتشا

يفضل الكثيرون تناول الماتشا و الشاي الأخضر في الصباح الباكر لتعزيز التركيز.

ويعود هذا الاختيار لخصائص هذا المشروب المنشطة جزئياً للذهن بسبب احتوائه على الكافيين، وهو منبه ثبتت فعاليته في تعزيز الانتباه واليقظة. ومع ذلك، على عكس القهوة والمشروبات الأخرى التي تحتوي على الكافيين، يحتوي شاي الماتشا والشاي الأخضر أيضًا على إل ثيانين، وهو حمض أميني ذو تأثيرات مهدئة.

فوائد الماتشا

وذكر أنه على عكس القهوة، يُساعد الماتشا على تقليل الشعور بالتوتر ويرجع ذلك إلى تركيزه العالي من حمض إل ثيانين، حيث تشير الأبحاث إلى أنه مُفيد بشكل خاص لمستويات التوتر والقلق العالية، حيث يُعزز الاسترخاء دون التسبب بالنعاس.

وبالإضافة إلى ذلك، يُقدم حمض إل ثيانين فوائد مذهلة عند تناوله مع الكافيين، كما هو الحال مع الماتشا يُمكن لهذا الحمض الأميني أن يُساعد في تحسين الوظائف الإدراكية وزيادة التركيز واليقظة لذا يُعد احتساء الماتشا رائعًا قبل يوم عمل شاق أو عند الاستعداد للامتحان.

وذكر الموقع عدد من فوائد الماتشا مثل: التأثير الإيجابي على المزاج، وتعزيز الاسترخاء، وتوفير الطاقة، وكذلك يمكن أن يساعد في الحفاظ على وزن صحي، وكذلك الماتشا غني بالكاتشينات المضادة للأكسدة، وهي مركب نباتي موجود في الشاي.

ويحتوي الماتشا على واحدة من أعلى نسب مضادات الأكسدة بين الأطعمة الخارقة، وهذا يجعله رائعا في مكافحة الجذور الحرة، والوقاية من السرطان، وحماية القلب.

الآثار الجانبية المحتملة للماتشا

ولا يبدو أن الماتشا يسبب آثارًا جانبية كبيرة عند تناوله باعتدال، ولكن الجرعات العالية التي تحتوي على كميات كبيرة من الكافيين قد تسبب الصداع والإسهال والأرق والتهيج، وعلى النساء الحوامل توخي الحذر.

وينصح الموقع بأن تستشر طبيبك دائمًا قبل إضافة أي شيء إلى روتينك اليومي لمعرفة ما هو الأفضل لك ولصحتك، فعلى الرغم من أن شاي الماتشا آمن بشكل عام، إلا أن الإفراط في تناوله يوميًا قد يكون ضارًا.


مقالات ذات صلة

صحتك يمتاز الشاي الأسود بمركّبات داعمة لصحة القلب والدماغ (بيكسباي)

5 مشروبات منبّهة دون الحاجة إلى القهوة

تُعدّ القهوة من أكثر المشروبات استهلاكاً حول العالم بفضل مذاقها الغني وتأثيرها المنبّه، لكنّها لا تناسب الجميع. هناك بدائل منبّهة أخرى تمنح طاقة وتركيزاً.

«الشرق الأوسط» (بيروت)
صحتك شاي الماتشا أصبح بديلاً شائعاً للقهوة (أ.ف.ب)

مشروب بديل للقهوة قد يساعد في الوقاية من السرطان

أكدت خبيرة تغذية أميركية أن شاي الماتشا، والذي أصبح بديلاً شائعاً للقهوة، يمكن أن يساعد في الوقاية من السرطان.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك الماتشا هو مشروب شاي ياباني تقليدي يشربه الشعب الياباني منذ قرون ويعتقد أنه مفيد للعقل والجسم معاً (أ.ف.ب)

شاي الماتشا: السعرات والكافيين والمكونات

يُصنَع مسحوق الماتشا من أوراق التينتشا التي تُزرَع تحت الظل، ثم تُبخَّر وتُجفَّف وتُطحَن بحجر لتصبح مسحوقاً ناعماً أخضر اللون.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
صحتك يُعدّ الماتشا من المشروبات الصحية بالغة الأهمية لصحة الرجال (بيكسلز)

ما فوائد الماتشا للرجال؟

لطالما ارتبط شاي الماتشا الأخضر بصحة الرجال في الشرق الأقصى، إذ كان مشروب النخبة من الرهبان ومحاربي الساموراي في اليابان.

«الشرق الأوسط» (بيروت)

دواء جديد يحمي مرضى السكري من تلف الكلى

مرض الكلى المزمن يُعدّ من أكثر المضاعفات شيوعاً وخطورة لدى مرضى السكري من النوع الأول (جامعة ميامي)
مرض الكلى المزمن يُعدّ من أكثر المضاعفات شيوعاً وخطورة لدى مرضى السكري من النوع الأول (جامعة ميامي)
TT

دواء جديد يحمي مرضى السكري من تلف الكلى

مرض الكلى المزمن يُعدّ من أكثر المضاعفات شيوعاً وخطورة لدى مرضى السكري من النوع الأول (جامعة ميامي)
مرض الكلى المزمن يُعدّ من أكثر المضاعفات شيوعاً وخطورة لدى مرضى السكري من النوع الأول (جامعة ميامي)

أظهرت دراسة دولية واسعة، قادها باحثون من المركز الطبي بجامعة خرونينغن الهولندية، أن دواءً جديداً حقق نتائج واعدة في حماية الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول المصابين بمرض كلوي مزمن.

وأوضح الباحثون أن الدواء الذي يُعرف باسم «فينيرينون» (Finerenone) يمثّل أول اكتشاف دوائي فعّال وآمن منذ ثلاثة عقود لمرضى السكري من النوع الأول المصابين بأمراض الكلى، وعُرضت النتائج، الخميس، خلال المؤتمر السنوي لجمعية الكلى الأميركية المنعقد في مدينة هيوستن الأميركية.

ويُعدّ السكري من النوع الأول أحد أمراض المناعة الذاتية التي يهاجم فيها الجهاز المناعي خلايا البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الإنسولين، مما يؤدي إلى ارتفاع مزمن في مستويات السكر في الدم.

ويُعدّ مرض الكلى المزمن من أكثر المضاعفات شيوعاً وخطورة لدى هذه الفئة من المرضى، إذ يُصاب به نحو 30 إلى 40 في المائة منهم، ويؤدي مع مرور الوقت إلى تلف الأوعية الدقيقة داخل الكلى، مما يسبب فقدان البروتين في البول، ثم تراجعاً تدريجياً في وظيفة الكلى قد ينتهي بالفشل الكلوي والحاجة إلى الغسل أو الزراعة.

كما يرتبط هذا المرض بزيادة خطر أمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة المبكرة، مما يجعل الوقاية المبكرة وحماية الكلى أولوية قصوى في إدارة هذا المرض المزمن.

وشملت الدراسة 242 مريضاً من 82 مستشفى في 9 دول عبر آسيا وأوروبا وأميركا الشمالية، وبيّنت النتائج أن الدواء آمن ومتحمَّل جيداً من قِبل المرضى، باستثناء ارتفاع طفيف في مستوى البوتاسيوم بالدم، وهو عرض جانبي متوقع ويمكن مراقبته طبياً.

وكشفت النتائج عن أن الدواء أسهم في خفض كمية البروتين المطروحة في البول بنسبة تصل إلى 25 في المائة خلال فترة متابعة استمرت ستة أشهر، وهو ما يُعد مؤشراً مهماً على تحسّن وظائف الكلى وانخفاض درجة التلف فيها.

ووفق الدراسة، يعمل الدواء الجديد على تثبيط مستقبلات هرمون «الألدوستيرون» الذي تنتجه الغدة الكظرية لتنظيم توازن الأملاح والماء وضغط الدم. وتُظهر البيانات أن هذا التثبيط يحدّ من الالتهاب والتليف في أنسجة الكلى، مما يُبطئ من تدهور وظيفتها بمرور الوقت.

ووفق الفريق، فإن خفض فقدان البروتين في البول يمثّل أفضل مؤشر مبكر لحماية الكلى، إذ إن مؤشرات التلف التقليدية، مثل الحاجة للغسل الكلوي أو زرع الكلى، تظهر في مراحل متقدمة وتتطلب سنوات من المتابعة.

وأشار الفريق إلى أن هذه النتائج تُعد أول تقدم حقيقي منذ أكثر من 30 عاماً في علاج أمراض الكلى لدى مرضى السكري من النوع الأول، بعدما ظلت العلاجات تعتمد فقط على أدوية خفض ضغط الدم التقليدية.

وأضاف الباحثون أن النتائج تمنح أملاً جديداً لمرضى السكري من النوع الأول، وتشجّع على توسيع نطاق الأبحاث لتقييم أدوية جديدة يمكن أن تحمي الكلى والقلب لدى هذه الفئة المعرضة لمضاعفات خطيرة.


60 غراماً من الفول السوداني يومياً تقوّي الذاكرة

الفول السوداني غني بمضادات أكسدة طبيعية تسهم في حماية الأوعية الدموية من الالتهاب والتلف (جامعة نورث كارولينا)
الفول السوداني غني بمضادات أكسدة طبيعية تسهم في حماية الأوعية الدموية من الالتهاب والتلف (جامعة نورث كارولينا)
TT

60 غراماً من الفول السوداني يومياً تقوّي الذاكرة

الفول السوداني غني بمضادات أكسدة طبيعية تسهم في حماية الأوعية الدموية من الالتهاب والتلف (جامعة نورث كارولينا)
الفول السوداني غني بمضادات أكسدة طبيعية تسهم في حماية الأوعية الدموية من الالتهاب والتلف (جامعة نورث كارولينا)

كشفت دراسة هولندية أن تناول 60 غراماً من الفول السوداني المحمّص غير المملح يومياً يمكن أن يحسّن الذاكرة ووظائف الأوعية الدموية في الدماغ لدى كبار السن.

وأوضح الباحثون من مركز جامعة ماستريخت الطبي في هولندا، أن الدراسة تفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث حول الأغذية الغنية بالمركبات النباتية وتأثيرها في الأداء الإدراكي. ونُشرت النتائج، الخميس، بدورية «Clinical Nutrition».

ويُعد تراجع الذاكرة لدى كبار السن من أبرز التحديات الصحية المرتبطة بالتقدم في العمر؛ إذ تبدأ قدرة الدماغ على معالجة المعلومات وتخزينها في الانخفاض تدريجياً نتيجة لتراجع تدفق الدم إلى الخلايا العصبية وتناقص مرونتها. وغالباً ما يرتبط هذا التدهور بضعف الأوعية الدموية الدقيقة داخل الدماغ؛ ما يؤدي إلى انخفاض تزويده بالأكسجين والعناصر الغذائية الحيوية.

ويُعتبر انخفاض تدفق الدم في الدماغ أحد العوامل التي ترفع خطر الضعف الإدراكي والخرف مع التقدم في العمر. وتشير تقديرات منظمة ألزهايمر الدولية إلى أن عدد المصابين بالخرف حول العالم قد يصل إلى 78 مليون شخص بحلول عام 2030، و139 مليوناً بحلول عام 2050.

وشملت الدراسة 31 شخصاً من البالغين الأصحاء تتراوح أعمارهم بين 60 و75 عاماً، طُلب منهم تناول 60 غراماً من الفول السوداني، بما يعادل تقريباً حصتين غذائيتين يومياً لمدة 16 أسبوعاً.

واعتمد الباحثون تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي لقياس التغيرات في تدفق الدم، إلى جانب استخدام اختبارات متقدمة لتقييم الأداء الإدراكي والمعرفي للمشاركين.

وأظهرت النتائج زيادة في تدفق الدم الدماغي الكلي بنسبة 3.6 في المائة، وتحسّناً في الذاكرة اللفظية بنسبة 5.8 في المائة. وربط الباحثون هذا التحسّن بزيادة تدفق الدم في المناطق الدماغية المسؤولة عن معالجة المعلومات اللفظية وحفظها.

كما سجّلت الدراسة انخفاضاً في ضغط الدم الانقباضي بمقدار 5 ملم زئبق، وهو ما يعكس تحسناً في مرونة الشرايين وصحة الأوعية، وانخفاضاً في ضغط النبض بمقدار 4 ملم زئبق، مما يشير إلى تقليل العبء على القلب والأوعية الدموية.

ورصد الباحثون أيضاً زيادة في تدفق الدم في الفصين الجبهي والصدغي من الدماغ، وهما منطقتان ترتبطان بالذاكرة والوظائف الإدراكية العليا.

ووفقاً للدراسة، يحتوي الفول السوداني على نسبة عالية من «الأرجينين» (L-Arginine)، وهو حمض أميني يعزّز توسّع الأوعية الدموية ويحسّن تدفق الدم، كما أنه غني بالدهون غير المشبعة ومركبات البوليفينول، وهي مضادات أكسدة طبيعية تسهم في حماية الأوعية الدموية من الالتهاب والتلف.

وأضاف الفريق أن هذه هي المرة الأولى التي تُظهر فيها دراسة علمية أن تناول الفول السوداني يمكن أن يحسّن الوظائف الوعائية الدماغية لدى كبار السن الأصحاء، مؤكدين أن النتائج تقدّم فهماً جديداً للآلية التي يمكن من خلالها أن يسهم الفول السوداني في تعزيز الذاكرة وصحة الدماغ.


وسط المخاطر المرتفعة... كيف يحمي مرضى السكري قلوبهم؟

مع وجود حالات صحية مثل داء السكري من الضروري ممارسة الرياضة بانتظام (رويترز)
مع وجود حالات صحية مثل داء السكري من الضروري ممارسة الرياضة بانتظام (رويترز)
TT

وسط المخاطر المرتفعة... كيف يحمي مرضى السكري قلوبهم؟

مع وجود حالات صحية مثل داء السكري من الضروري ممارسة الرياضة بانتظام (رويترز)
مع وجود حالات صحية مثل داء السكري من الضروري ممارسة الرياضة بانتظام (رويترز)

يتعرض الشخص المُصاب بداء السكري لخطر كبير للإصابة بأمراض القلب، لأن ارتفاع مستويات السكر في الدم يُمكن أن يُلحق الضرر بالأوعية الدموية والأعصاب التي تُسيطر على القلب. ووفقاً للعلماء، يُمكن أن يُؤدي هذا الضرر مع مرور الوقت إلى الإصابة بأمراض القلب.

وحسب منظمة الصحة العالمية، ارتفعت معدلات الوفيات الناجمة عن داء السكري بين سن 30 و70 عاماً منذ عام 2020. وحوالي 47 في المائة من أصل 1.6 مليون حالة وفاة حدثت في عام 2021 كانت بسبب داء السكري قبل سن 70 عاماً.

وكشف «المعهد الوطني للصحة» (NIH) أن مرضى السكري غالباً ما يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب في سن مبكرة مقارنةً بغير المصابين به. ومع ذلك، فإن الخبر السار هو أن الخطوات التي تتخذها لإدارة مرض السكري يمكن أن تساعد في تقليل احتمالية الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية.

وهذه الطرق السبع تساعدك على إعطاء الأولوية لصحة قلبك مع الاهتمام بداء السكري:

1- الحفاظ على وزن صحي

يشير الخبراء إلى أن الدهون الزائدة حول البطن قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. لذلك، يُعد الحفاظ على وزن صحي أمراً بالغ الأهمية للوقاية من أمراض القلب. كما أن فقدان 5 إلى 10 في المائة من وزن الجسم يُحسّن صحة قلبك بشكل ملحوظ، ويُخفّض مستويات السكر في الدم.

2 - ممارسة الرياضة بانتظام

الحفاظ على النشاط البدني ضروري لصحتك العامة. ولكن مع وجود حالات صحية مثل داء السكري، من الضروري ممارسة الرياضة بانتظام. يُمكن لممارسة 150 دقيقة على الأقل من التمارين المعتدلة أسبوعياً أن تُحسّن حساسية الأنسولين، وتُخفّض ضغط الدم، وتُقلل أيضاً من وزن الجسم.

3 - نظام غذائي صحي

يجب على مريض السكري التركيز على تناول الحبوب الكاملة، والبروتينات قليلة الدهون، والفواكه والخضراوات الطازجة، بما في ذلك الدهون الصحية مثل المكسرات والأطعمة المحضرة بزيت الزيتون. إلى جانب ممارسة الرياضة بانتظام، يُعدّ نظامك الغذائي مهماً للغاية، واتباع نظام غذائي صحي يُمكن أن يُحسّن صحتك ويُساعدك على إدارة مرض السكري.

4 - تمارين التنفس

يُعد التوتر من العوامل غير المُسببة لأمراض القلب بسهولة، كما أنه يُعدّ العدو اللدود لتنظيم مستويات السكر في الدم. لذلك، تُساعد ممارسة تمارين التنفس على تهدئة عقلك وجسمك والحفاظ على صحتك في حالة جيدة.

5 - مراقبة مستويات الغلوكوز

تُعدّ مراقبة مستوى الغلوكوز بانتظام عادة جيدة تُساعدك على ضبط مستوى السكر في الدم أثناء مُحاولة إدارة مرض السكري. تُمكّنك هذه العادة من معرفة الخطوة التالية التي يجب عليك اتخاذها.

6 - الإقلاع عن التدخين

يُعدّ التدخين من أسوأ أسباب الإصابة بأمراض القلب والسكري. الإقلاع عن هذه العادة أمرٌ لا غنى عنه لإدارة مرض السكري وحماية صحة قلبك. فالإقلاع عن التدخين يُحسّن الدورة الدموية، ويُخفّض ضغط الدم، ويُحسّن صحة القلب والأوعية الدموية.

7 - الفحص الدوري

لا تتجاهل الفحوصات والاختبارات الدورية التي ينصح بها مقدمو الرعاية الصحية. كما احرص على عدم استبدال الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب بتغييرات في نمط الحياة، لأن الموازنة بينهما جزء أساسي من إدارة مرض السكري.