أفضل الهدايا التقنية لوالدتك

إطار «نيكسبلاي» الرقمي
إطار «نيكسبلاي» الرقمي
TT

أفضل الهدايا التقنية لوالدتك

إطار «نيكسبلاي» الرقمي
إطار «نيكسبلاي» الرقمي

تضحي الأمهات بالكثير، وعيد الأم هو مجرد واحدة من مناسبات عدة في السنة حتى نجعلها تعرف مدى أهمية ذلك بالنسبة لك. وبما أن عيد الأم في أميركا سوف يحل قريباً، فقد حان الوقت للبدء في خطة الهدايا الخاصة بك.

أفضل الهدايا

ولمساعدتك في ذلك، قمنا بتجميع توصياتنا للحصول لبعض أفضل الهدايا التقنية لمساعدة والدتك طوال العام، وليس فقط في عيد الأم.

* إطار الصور الرقمي الذكي من «نيكسبلاي» Nixplay smart digital photo frame- كل ما تفضله أمي في مكان واحد. إذا سمعت والدتك يوماً ما تشكو من كل تلك الصور التي تظهر في هاتفها والتي تجمع «غباراً» يُضرب به المثل، فالآن هو الوقت المناسب لفعل شيء حيال ذلك. وإطار الصورة الرقمي هو ما يجب الحصول عليه. يُخزن إطار الصور الرقمي الذكي من «نيكسبلاي» (Nixplay) آلاف الصور، ويساعدك في عرض منفرد للصور أو عرض الشرائح المستمرة عن حياة الأم والأشخاص المفضلين لديها واللحظات الجميلة حتى يمكنك الاستمتاع بها على الدوام.

أداة «أبل إيرتاغ»

يتوفر الإطار بأحجام مختلفة — تصل إلى 15 بوصة — ويقوم مستشعر الحركة بتشغيل وإيقاف الإطار تلقائياً.

* أبل إير تاغ، حزمة من 4 وحدات Apple AirTags, 4-pack- من أجل سلامة والدتي. أداة «أبل إير تاغ» ليست جديدة، ولكنها لا تزال تعد من الهدايا الممتازة للأمهات اللاتي قد يخطئن في تذكر أماكن بعض الأشياء المألوفة. احصل على مجموعة من 4 وحدات حتى تتمكن من وضع واحدة في حقيبة يدها على الشاطئ، وحقيبتها العادية، ومحفظتها، وأمتعتها.

يمكنك أيضاً نقشها بالأحرف الأولى من اسمها مجاناً إذا طلبت ذلك من أبل.

جهاز «رينفو» للتدليك

تدليك القدم

* جهاز مساج القدمين من رينفو Renpho foot massager-لأن كل شيء يؤلم. والدتي تمشي هنا وهناك، وأحياناً تعود إلى هنا مرة أخرى لأنها نسيت مفاتيحها الخاصة. يمكنها استخدام وسيلة مساج (تدليك) واحدة جيدة للقدمين (أو أكثر).

وجهاز المساج الكهربائي الحراري المدمج ، القائم على مفهوم «شياتسو» shiatsu في الطب التقليدي الصيني، سوف يقوم بذلك بالضبط — كلما أرادت الوالدة استخدامه.

* «سي نت»، خدمات «تريبيون ميديا».


مقالات ذات صلة

قمة «محللي الأمن» في إندونيسيا تناقش أخطر التهديدات السيبرانية في الشرق الأوسط

خاص شارك في القمة مئات الخبراء والباحثين في مجال الأمن السيبراني من حول العالم (الشرق الأوسط)

قمة «محللي الأمن» في إندونيسيا تناقش أخطر التهديدات السيبرانية في الشرق الأوسط

هجمات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإنشاء مواقع وهمية لزيادة المصداقية وأخرى تستغل ثغرات في رقائق الأجهزة الإلكترونية.

نسيم رمضان (بالي (إندونيسيا))
تكنولوجيا تحديث «iOS 18.2» يقدم تصنيف البريد الذكي والردود الذكية وأدوات الكتابة المحسنة مع «Image Playground» وتحسينات تلخيص البريد (أبل)

إليك خصائص الدفعة الثانية من أدوات «أبل» لتعزيز الإبداع بالذكاء الاصطناعي

متوفرة على نظام تشغيل iOS 18.2 (آي أو إس) ونظام تشغيل iPadOS 18.2 (آيباد أو إس) ونظام تشغيل (macOS Sequoia 15.2) لأجهزة الماك.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
خاص كاميرا «بان تيلت» أول كاميرا داخلية من «أمازون» تدور بزاوية 360 درجة وتميل بزاوية 169 درجة (أمازون)

خاص الكاميرات الذكية أمْ «سي سي تي في»... كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي معايير الأمان المنزلي؟

لا تُعد الكاميرات الذكية مجرد موضة عابرة، بل ضرورة في المنازل الحديثة.

نسيم رمضان (دبي)
خاص عبد الإله النجاري المدير العام لشركة «سيسكو» في منطقة الخليج والمشرق العربي متحدثاً لـ«الشرق الأوسط» (سيسكو)

خاص «سيسكو» لـ«الشرق الأوسط»: كل وظيفة تقريباً ستتحول بواسطة الذكاء الاصطناعي

«الشرق الأوسط» تحاور عبد الإله النجاري مدير عام شركة «سيسكو» في منطقة الخليج والمشرق العربي حول جهود شركته لتمكين الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي.

نسيم رمضان (دبي)
تكنولوجيا تتيح هذه الأداة تدوير الرسومات ثنائية الأبعاد وكأنها ثلاثية الأبعاد لمزيد من الإبداع مع الحفاظ على التفاصيل (أدوبي)

أداة «أدوبي» لتدوير الرسومات ثنائية الأبعاد بزوايا ثلاثية الأبعاد

تخيل أنه بإمكانك تحويل رسوماتك ثنائية الأبعاد (2D) لتبدو وكأنها ثلاثية الأبعاد (3D) بلمسة زر واحدة.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)

قصة زوجين كلفا «غوغل» غرامة قيمتها 2.5 مليار دولار

شيفون راف وزوجها آدم (بي بي سي)
شيفون راف وزوجها آدم (بي بي سي)
TT

قصة زوجين كلفا «غوغل» غرامة قيمتها 2.5 مليار دولار

شيفون راف وزوجها آدم (بي بي سي)
شيفون راف وزوجها آدم (بي بي سي)

تُعد الأيام الأولى أو أيام الإطلاق أياماً «مثيرة ومرعبة» بالقدر نفسه بالنسبة لكثير من مؤسسي الشركات الناشئة، لكنها كانت أسوأ بكثير من المعتاد بالنسبة لشيفون راف وزوجها آدم.

كان ذلك في شهر يونيو (حزيران) من عام 2006، حين كان موقع الزوجين البريطانيين الرائد لمقارنة الأسعار «Foundem»، وهو الموقع الذي ضحيا من أجله بوظائف جيدة الأجر وتم بناؤه من الصفر، قد بدأ تشغيله بالكامل.

لكن الموقع تعرّض لضربة قاصمة فـ«قد أخفاه (غوغل) من شبكة الإنترنت» وفق الزوجين اللذين لم يعرفا ذلك حينها، لكن هذه الضربة والأيام التي تلتها كانت بمثابة بداية النهاية لشركتهما، وفق ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).

وتعرّض موقع «Foundem» لعقوبة من «غوغل» بسبب أحد «مرشحات البريد العشوائي التلقائية لمحرك البحث أو (spam filters)»، وهو ما دفع بالموقع الناشئ إلى أسفل قوائم نتائج البحث للاستعلامات ذات الصلة مثل «مقارنة الأسعار» و«التسوق بالمقارنة»؛ وبهذا أصبح الوصول إلى الموقع أصعب وأصبح يكافح من أجل جني أي أموال.

ويقول آدم: «كنا نراقب صفحاتنا وكيفية ترتيبها، ثم رأيناها جميعاً تنخفض على الفور تقريباً».

وعلى الرغم من أن يوم إطلاق «Foundem» لم يَسِر كما هو مخطط له، فإنه سيؤدي إلى بداية شيء آخر؛ معركة قانونية استمرت 15 عاماً وبلغت ذروتها بغرامة قياسية قيمتها 2.4 مليار يورو (نحو 2.6 مليار دولار) على «غوغل» لأنها «أساءت هيمنتها على السوق».

وقد تم الترحيب بالقضية بوصفها «لحظة تاريخية في التنظيم العالمي لشركات التكنولوجيا الكبرى».

وأمضت شركة «غوغل» 7 سنوات في مقاومة هذا الحكم، الصادر في يونيو 2017، ولكن في سبتمبر (أيلول) من العام الحالي، رفضت المحكمة العليا في أوروبا (محكمة العدل الأوروبية) طعون محرك البحث الأشهر.

وفي أول مقابلة لهما منذ صدور الحكم النهائي، أوضحت شيفون وآدم أنهما اعتقدا في البداية أن تعثر موقعهما على الإنترنت «كان مجرد خطأ».

وأرسل الزوجان طلبات عديدة إلى «غوغل» لرفع القيود، ولكن بعد مرور أكثر من عامين، لم يتغير شيء، وقالا إنهما لم يتلقيا أي رد. وفي الوقت نفسه، كان موقع الويب الخاص بهما «يحتل مرتبة طبيعية تماماً» على محركات البحث الأخرى، لكن هذا لم يكن مهماً حقاً، وفقاً لشيفون؛ حيث إن «الجميع يستخدم (غوغل)».

واكتشف الزوجان لاحقاً أن موقعهما لم يكن الموقع الوحيد الذي فرضت عليه «غوغل» قيوداً في الوصول، وأن هناك نحو 20 موقعاً آخر يعانون الأمر ذاته.

وفي حكمها الصادر عام 2017، وجدت المفوضية الأوروبية أن «غوغل» روّجت بشكل غير قانوني لخدمة التسوق المقارن الخاصة بها في نتائج البحث، بينما خفّضت مرتبة المنافسين.