أجهزة كمبيوتر الوجه... روعة التصميم وصعوبات الاستخدام

تساؤلات حول مدى نجاحها مع إطلاق «فيجن برو» من «أبل»

أجهزة كمبيوتر الوجه... روعة التصميم وصعوبات الاستخدام
TT

أجهزة كمبيوتر الوجه... روعة التصميم وصعوبات الاستخدام

أجهزة كمبيوتر الوجه... روعة التصميم وصعوبات الاستخدام

«فيجن برو» من «أبل»

بعد سنوات من الترقب، وصل أول منتج رئيسي جديد لشركة «أبل» منذ ما يقرب من عقد من الزمن. إذ سيتم إطلاق جهاز «فيجن برو» Vision Pro بثمن 3500 دولار، وهو كمبيوتر للوجه يشبه نظارات التزلج، في الأسبوع المقبل. فماذا يمكننا أن نتوقع؟

يعد الجهاز، الذي يشتمل على شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار تتتبع حركات العين وإيماءات اليد، أحد أكثر منتجات «أبل» طموحاً التي تصف سماعات الرأس (الخوذة) بأنها بداية عصر «الحوسبة المكانية» (spatial computing)، التي تمزج البيانات مع العالم المادي لجعل حياتنا أفضل. تخيل أنك تقدم عرضاً تقديمياً يتضمن ملاحظات رقمية تظهر في زاوية عينك، على سبيل المثال.

تجارب «غامرة» واعدة... ومتعبة

لقد كنت من بين المجموعة الأولى من الصحافيين الذين جربوا «فيجن برو» العام الماضي وانسحبت منبهراً بجودة الصورة ولكن في النهاية لم أكن متأكداً من رغبة الناس في ارتدائها.

وقد تأثرت شكوكي بتجربتي في ارتداء أكثر من اثنتي عشرة سماعة رأس في السنوات الاثنتي عشرة الماضية من شركات مثل «غوغل»، و«ميتا»، و«سناب»، و«سامسونغ»، و«سوني»، بما في ذلك نظارات الواقع الافتراضي التي يتم توصيلها بأجهزة الكمبيوتر المكتبية الضخمة والنظارات الذكية التي تلتقط الصور.

كان الهدف من الأجهزة هو إنشاء تجارب غامرة لإنجاز الأمور عن طريق تحريك الجسم بدلاً من الكتابة على لوحات المفاتيح.

وبشكل عام، فإن مشكلة سماعات الرأس لا تتعلق بالتكنولوجيا بقدر ما تتعلق بالسلوك: سرعان ما يتعب الناس من ارتداء جهاز كمبيوتر على وجوههم، وينتهي الأمر بالأجهزة لكي توضع في الخزانات، ويفقد مطورو البرامج الاهتمام بإنشاء التطبيقات.

على الرغم من أن «أبل» تتمتع بسمعة متأخرة في تقديم منتجات متفوقة، كما كان الحال مع مشغلات الموسيقى والهواتف الذكية، فإنه ليس من المضمون أن تحقق «فيجن برو» نجاحاً كبيراً، خاصة مع سعرها المذهل.

نظارات «ميتا»

النظارات الذكية

لفهم كيف يمكن (أو لا) لجهاز كمبيوتر الوجه Apple Face أن يتناسب مع حياتنا في المستقبل، يجدر بنا أن نتوقف في هذه اللحظة لإلقاء نظرة على العديد من أجهزة كمبيوتر الوجه التي ارتديتها والتي مهدت الطريق لـ«فيجن برو».

في عام 2012، كشفت «غوغل» عن نظارة الواقع المختلط، Google Glass التي كانت في الأساس عبارة عن عصبة رأس بها كاميرا ونظارة أحادية، موضوعة فوق عينك اليمنى، وتحتوي على شاشة شفافة تعرض برنامج التقويم والخرائط. ولإظهار إمكاناتها المثيرة، أنتجت «غوغل» مقطع فيديو لأشخاص يرتدون حاسوب الوجه أثناء القفز من الطائرة.

عندما جربت نموذجاً أولياً مبكراً لنظارة Google Glass في ذلك العام، كانت ميزة العمل الوحيدة هي تطبيق الخرائط الذي أظهر الاتجاهات أثناء سيري في المسار. قد يكون هذا مفيداً، من الناحية النظرية، لإبقاء عيني على الطريق أثناء القيادة أو ركوب الدراجة، ولكن بتكلفة كبيرة: لقد بدوت مثل شخصية في فيلم «ستار تريك».

من المؤكد أنه بعد ظهور Google Glass لأول مرة، اندلعت حالة من الهرج والمرج. تم الاعتداء على مدون في سان فرانسيسكو بسبب ارتدائه واحدة. ظهر مصطلح «Glasshole» لأي شخص من المحتمل أن يسجل فيديو لأشخاص دون إذنهم. قامت «غوغل» في النهاية بتسويق النظارة الأحادية كجهاز للأعمال، لكنها أوقفت المنتج أخيراً في عام 2023.

بعد فشل نظارات «غوغل»، أعادت صناعة التكنولوجيا تنظيم صفوفها وحاولت معالجة مشكلات التصميم والخصوصية. وفي عامي 2016 و2021، أصدرت Snap وMeta نظارات أنيقة مزودة بكاميرات وأضواء صغيرة تشير إلى وقت قيام المستخدم بالتسجيل. ولم يحظَ أحد المنتجين بشعبية.

وقد قمت مؤخراً باختبار الجيل الثاني من نظارات Meta، وخلصت إلى أنه على الرغم من مظهرها العصري المُرضي، فإن المخاوف المتعلقة بالخصوصية ظلت قائمة لأن أحداً لم يلاحظني عندما كنت ألتقط صوراً لها.

الواقع الافتراضي المدعوم بالهواتف الذكية

لتسهيل بيع سماعات الواقع الافتراضي، حاولت شركات التكنولوجيا مثل «غوغل» و«سامسونغ» الاعتماد على الهواتف الذكية في شاشاتها وقدراتها الحاسوبية. في عام 2015، تعاونت «سامسونغ» مع شركة الواقع الافتراضي Oculus لتصميم «غير في آر» Gear VR، وهي سماعة رأس يمكن للمستخدم إدخال هاتف ذكي فيها لمشاهدة محتوى الواقع الافتراضي. في عام 2016، أصدرت «غوغل» Daydream VR، وهو منتج مماثل لهواتف Android.

في حين أن المنتجات خفضت تكلفة تجربة الواقع الافتراضي للأشخاص، إلا أنني واجهت مشاكل معهم. أصبحت الهواتف الذكية التي تشغل برامج الواقع الافتراضي ساخنة للغاية، واستنزفت بطارياتها بسرعة وأصبحت التطبيقات غريبة - إحدى المحاكاة التي جربتها تضمنت التحديق في ديناصور افتراضي. قامت «غوغل» بإيقاف Daydream VR في عام 2019، وأعلنت «سامسونغ» نهاية خدمات محتوى الواقع الافتراضي الخاصة بها في عام 2020.

خوذة «كويست 3» من «ميتا»

الواقع الافتراضي الموصول

في عام 2016، أصدرت شركة Oculus، التي استحوذت عليها شركة Meta مقابل ملياري دولار قبل عامين، جهاز Oculus Rift، وهو نظام واقع افتراضي متطور يتم توصيله بجهاز كمبيوتر مكتبي قوي. وتبلغ تكلفة الحزمة الكاملة، التي تشمل سماعة الرأس وجهاز التحكم في الألعاب وجهاز الكمبيوتر، 1500 دولار. ومع إطلاق 30 لعبة، تم تسويق المنتج كجهاز ألعاب من الجيل التالي.

تم تصميم ألعاب الواقع الافتراضي لتمكنك من التحرك كما لو كنت داخل اللعبة. يمكن أن تتضمن لعبة الرماية البحث عن الأسلحة والانحناء واستخدام وحدات التحكم في الحركة لالتقاطها وإطلاقها على الخصوم.

«بلايستيشن في آر» من «سوني»

وتبع ذلك منتجات أخرى مماثلة، بما في ذلك جهاز PlayStation VR من «سوني» بثمن 400 دولار، وهي سماعة رأس يتم توصيلها بوحدات تحكم «بلايستيشن». ولسنوات عديدة، هيمنت سماعات رأس «بلايستيشن» على مساحة الواقع الافتراضي عالية الطاقة لأنها خفضت التكاليف من خلال القضاء على الحاجة إلى شراء جهاز كمبيوتر منفصل. تم طرح الجيل الثاني من سماعات «بلايستيشن» العام الماضي.

ومع ذلك، وصف أحد المسؤولين التنفيذيين في شركة «سوني» مؤخراً الواقع الافتراضي بأنه «فئة مليئة بالتحديات» لأن الواقع الافتراضي لم يتغير كثيراً بالنسبة لصناعة الألعاب. لا يزال معظم الناس يفضلون ممارسة ألعاب الفيديو على التلفزيون.

في تجربتي في اختبار كل هذه المنتجات على مر السنين، كانت تشترك في العيوب نفسها: كانت سماعات الرأس ثقيلة، وأحدثت الأجهزة والأسلاك فوضى في غرفة المعيشة، ولم يكن هناك الكثير من الألعاب المقنعة للعب.

سماعات رأس مستقلة وواقع مختلط

أصبحت سماعات الرأس المستقلة، التي تجمع تقنيات الكمبيوتر والعرض وأجهزة الاستشعار في منتج واحد، أكثر منتجات الواقع الافتراضي ملاءمةً حتى الآن. منذ عام 2019، استخدمت سماعات الرأس Meta’s Quest، التي تتراوح أسعارها بين 250 دولاراً و1000 دولار، هذا النهج، لكن المنتجات لا تزال لا تحظى بشعبية كبيرة.

في العام الماضي، أصدرت Meta جهاز Quest 3 بثمن 500 دولار، وهي أول سماعة رأس للمستهلكين تركز على الواقع المختلط، والتي تستخدم الكاميرات لرؤية العالم الحقيقي أثناء استخدام سماعة الرأس. عند إطلاق النار من مسدس داخل لعبة إطلاق النار، يمكنك الاحتماء خلف الأريكة في غرفة المعيشة الخاصة بك، على سبيل المثال.

في اختباراتي، خلصت إلى أنه على الرغم من تحسن الرسومات بشكل كبير، فإن سماعة الرأس شعرت بثقلها الشديد على رقبتي بعد حوالي 15 دقيقة. لم أشعر أيضاً بعدم الإعجاب بالألعاب وعمر بطارية الجهاز القصير الذي يصل إلى ساعتين.

يقودنا هذا جميعاً إلى المنتج المعني: Vision Pro، الذي تقوم شركة «أبل» بتسويقه كأداة إنتاجية لاستبدال الكمبيوتر المحمول الخاص بك بشاشة افتراضية ولوحة مفاتيح رقمية، ومشغل أفلام ثلاثي الأبعاد وجهاز ألعاب.

عند وزن 21 أونصة (600 غرام تقريباً)، تعدُّ «فيجن برو» ثقيلة تماماً مثل منتجات «ميتا» وشعرت عيناي ورقبتي بالإرهاق بعد أن ارتديتها لمدة نصف ساعة.

توفر بطارية سماعة رأس «أبل»، وهي عبارة عن قالب منفصل يتصل بالنظارات عبر سلك، ساعتين من العمل مثل بطارية Meta، وهي ليست كافية لإنهاء معظم الأفلام الطويلة، ناهيك عن إنجاز الكثير من العمل.

أما بالنسبة للألعاب، فلم يعلن أي استوديو ألعاب كبير حتى الآن عن أي منها تم تصنيعها خصيصاً لـ«فيجن برو Pro».

* خدمة «نيويورك تايمز».


مقالات ذات صلة

تعرف على نظارات «سبيكتكلز - الجيل الخامس» من «سناب»

تكنولوجيا نظارات «سبيكتكلز - الجيل الخامس» مزودة بعدسات شفافة بتقنية «الكريستال السائل على السيليكون»... (سناب)

تعرف على نظارات «سبيكتكلز - الجيل الخامس» من «سناب»

أعلنت شركة «سناب» عن الجيل الخامس من نظارات «سبيكتكلز»، وهي نظارات مستقلة تستخدم تقنية الواقع المعزز لتمكين المستخدمين من استكشاف تجارب تفاعلية جديدة مع…

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
يوميات الشرق نظارات الواقع الافتراضي تتيح لذوي الإعاقة الذهنية تعلم مهارات حياتية بشكل أسرع (جامعة كالجاري)

الواقع الافتراضي يمنح ذوي الإعاقة الذهنية استقلالية أكبر

أظهرت دراسة أسترالية أن استخدام نظارات الواقع الافتراضي يُمكِن أن يفتح آفاقاً جديدة للأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية، مما يتيح لهم تعلم مهارات حياتية.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
تكنولوجيا تطلق «يونيستلار» حملة بتمويل جماعي لمناظير «يونيفيجين» الجديدة التي تستخدم الواقع المعزز للمعلومات التي ينظر إليها المستخدم (يونيستلار)

منظار ذكي يحدد ملايين المعالم في الأرض والفضاء عبر الواقع الافتراضي

يمكن تثبيت المنظار نحو هدف ما ثم تمريره إلى شخص آخر دون فقدان ما تمت رؤيته.

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا الأداة الجديدة تعتمد على دخول المستخدمين واقعاً ثلاثي الأبعاد باستخدام سماعات الواقع الافتراضي (رويترز)

تقنية جديدة تمكن الأشخاص من التواصل «افتراضياً» مع أحبائهم المتوفين

ابتكر رجل أعمال في مجال التكنولوجيا أداة واقع افتراضي يمكنها محاكاة صوت شخص متوفى، وسلوكياته، وحركاته بشكل يمنح أحباءه الشعور بأنهم يتواصلون معه مرة أخرى.

«الشرق الأوسط» (براغ)
تكنولوجيا رجل يرتدي سماعة واقع افتراضي في كاليفورنيا (رويترز)

سماعات «ميتا» للواقع الافتراضي قد «تحبس» المستخدمين في بيئة مزيفة

كشفت مجموعة من الباحثين عن ثغرة أمنية كبيرة محتملة في سماعات الواقع الافتراضي الخاصة بشركة «ميتا» يمكن أن «تحبس» المستخدمين في بيئة واقع افتراضي مزيفة.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)

أداتا تتبع للأشياء المفقودة وحامل قوي لإكسسوارات «إير تاغ»

«كي بادز كوفرت ماونت»
«كي بادز كوفرت ماونت»
TT

أداتا تتبع للأشياء المفقودة وحامل قوي لإكسسوارات «إير تاغ»

«كي بادز كوفرت ماونت»
«كي بادز كوفرت ماونت»

إليكم بعض الأدوات الجديدة

أداتا تتبع لرصد الأشياء

أطلقت شركة «رولينغ سكوير» السويسرية المتخصصة في التكنولوجيا أداتي تتبع جديدتين: أداة «إير نوتش برو»، وأداة «إير كارد برو». وتقوم كلتا الأداتان بتتبع أي شيء وأي جهاز والعثور عليه عبر شبكات «أبل فايند ماي»، و«غوغل فايند ماي ديفايس».

> «إير نوتش برو» AirNotch Pro . تم تصميمها على شكل حلقة مفاتيح، وهي مزودة بجهازين داخليين مزودين بصوت طنان، مما ينتج عنه صوت محيطي 360 درجة. ويمكن تنشيط جهاز التتبع الطنان من خلال تطبيقات «أبل» أو «غوغل»، ما يجعل الأداة مثالية للعثور على أشياء مثل المفاتيح التي غالبا ما تُوضع في غير مكانها. كما يمكن أيضا تنشيط صوت الجهاز عن طريق مطالبة المساعد «سيري» أو «غوغل» بإصدار صوت الصفير.

والأداة مصنوعة من غلافين من بلاستيك «إيه بي إس» عالي الجودة، وإطار من الألومنيوم المؤكسد القوي المصنوع باستخدام آلة «سي إن سي» مع حشوات مخصصة. ويتيح لها تصنيف «آي بي-68» المقاوم للماء تحمل الظروف القاسية. ويسمح لك خطاف الألومنيوم القوي بتوصيلها مباشرة بالملحق الذي تحتاج إلى تتبعه.

تحتوي «إير نوتش برو» على قطعتين إضافيتين تتوهجان في الظلام. وهي تعمل بواسطة زوج من بطاريات «CR2032» القابلة للاستبدال، والتي تم اختبارها لتدوم حتى 20 شهرا. يتم تضمين حلقة معدنية لفتح مقصورة البطارية واستبدال البطاريات بسهولة.

> بطاقة «إير كارد برو» AirCard Pro. صُممت لتناسب محفظتك، وهي تظهر على شبكات «أبل فايند ماي» و«غوغل». وهي مزودة ببطارية قابلة لإعادة الشحن تحتاج إلى شحن لاسلكي مرة كل 14 شهرا.

ووفقا لموقع شركة «رولينغ سكوير»، تتميز البطاقة بشكل رفيع للغاية يبلغ 0.09 بوصة، أي أقل من بطاقتي ائتمان. إنها مصنوعة لكي تكون جهاز التتبع الأكثر مقاومة في السوق، مع وجود ورقتين زجاجيتين قويتين مضادتين للانفجار طراز «9 إتش» تغلفان المكونات الإلكترونية المثبتة على الإطار المصنوع من الألومنيوم المؤكسد المصنوع بآلة «سي إن سي».

تحتوي كل بطاقة «إير كارد برو» أيضا على رمز «الاستجابة السريعة: كيو آر» لهوية رقمية فريدة وتصنيف «آي بي-66» المقاوم للماء والغبار.

وداعا لنسيان محفظتك أو مفاتيحك بعد الآن. لقد تم تزويد كل من «إير كارد برو» و«إير نوتش برو» بالتذكيرات وإشعارات التتبع مع شبكة «أبل فايند ماي»، ما يمنحك إشعارات فورية إذا تركت أحد الأجهزة وراءك.

تأتي بطاقة «إير كارد برو» بإصدار باللون الأبيض يعمل مع «غوغل فايند ماي ديفايس»، وطراز أسود يعمل مع شبكة «أبل فايند ماي».

يمكن طلب «إير كارد برو» و«إير نوتش برو» مسبقا بأسعار خاصة على موقع شركة «رولينغ سكوير»، ومن المتوقع شحنهما في ديسمبر (كانون الأول) المقبل. يبلغ سعر كل من «إير كارد برو» و«إير نوتش برو» 29 دولارا، وسعر الاثنتين معا 54 دولارا.

«إير نوتش برو»

https://rollingsquare.com

حامل قوي لـ«إير تاغ»

> «كي بادز كوفرت ماونت» KeyBudz Covert Mount . يعد حاملا قويا لإكسسوارات أداة «إير تاغ» من «أبل». إذا لم تكن على دراية بجهاز «إير تاغ»، فهو جهاز تتبع صغير وغير مُكلف من صنع شركة «أبل». ويمكن لتطبيق «أبل فايند ماي» إخبارك بموقع «إير تاغ».

مع «كي بادز»، يُثبت جهاز «إير تاغ» بالداخل، مما يضيف طبقة من المتانة. إذن فإنه مثالي للاستخدامات الحياتية النشطة، حيث يمكنه تحمل العوامل الخارجية القاسية. فهو مصنوع من المُبلمرات المقواة بألياف زجاجية شديدة التحمل، وله تصنيف «آي بي-68» المقاوم للماء. ويسمح له التصنيف بتحمل زخات المطر، والرذاذ على الشاطئ، وحوض السباحة، وحتى الغمر تحت الماء لأكثر من 60 يوما، وهو ما تقول «كي بادز» إنه حامل «إير تاغ» الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك.

«إير كارد برو»

يتميز بتصميم غطاء مقاوم للعبث، ولون أسود خارجي، ولاصق «3 إم في إتش بي» من أجل تثبيت دائم أينما قمت بتوصيله. يشمل ذلك الاستخدام في مواقع البناء، والدراجات النارية، والدراجات الهوائية، ومعدات التخييم، وألواح التزلج على الماء، وعربات الغولف، والمعادن، والزجاج، والبلاستيك منخفض الطاقة.

تستخدم أجهزة «إير تاغ» بطاريات قابلة للاستبدال طراز «CR2032»، والتي من المفترض أن تدوم لمدة عام تقريبا. السعر: 14.95 دولار للمنتج الواحد، أو 34.95 دولار للعبوة المكونة من أربع قطع.

https://keybudz.com

* خدمات «تريبيون ميديا»