واشنطن: عملية دولية أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة «كاكبوت»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/4515581-%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D9%82%D8%B7%D8%AA-%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%AB%D8%A9-%C2%AB%D9%83%D8%A7%D9%83%D8%A8%D9%88%D8%AA%C2%BB
واشنطن: عملية دولية أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة «كاكبوت»
قالت السلطات الأميركية، الثلاثاء، إن عملية دولية لإنفاذ القانون أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة «كاكبوت» التي يستخدمها مجرمو الإنترنت على نطاق واسع في الجرائم المالية (رويترز)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن: عملية دولية أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة «كاكبوت»
قالت السلطات الأميركية، الثلاثاء، إن عملية دولية لإنفاذ القانون أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة «كاكبوت» التي يستخدمها مجرمو الإنترنت على نطاق واسع في الجرائم المالية (رويترز)
قالت السلطات الأميركية (الثلاثاء)، إن عملية دولية لإنفاذ القانون أسقطت منصة البرمجيات الخبيثة «كاكبوت» التي يستخدمها مجرمو الإنترنت على نطاق واسع في الجرائم المالية، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء.
وجاء في بيان لوزارة العدل الأميركية أن العملية التي أطلق عليها اسم «اصطياد البطة» شارك فيها مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) وكل من فرنسا وألمانيا وهولندا وبريطانيا ورومانيا ولاتفيا.
وقال المدعي العام الأميركي مارتين إسترادا إن البرمجيات الخبيثة لمنصة «كاكبوت» أصابت أكثر من 700 ألف جهاز كمبيوتر، وسهّلت نشر برامج الفدية، وسببت خسائر بمئات الملايين من الدولارات للشركات ومقدمي الرعاية الصحية والوكالات الحكومية في أنحاء العالم.
واكتشفت المنصة لأول مرة قبل أكثر من 10 أعوام، وتنشر عادة برامجها الخبيثة من خلال رسائل البريد الإلكتروني إلى الضحايا.
ويقول باحثون أمنيون إنهم يعتقدون أن المنصة أطلقت في روسيا في بادئ الأمر، واستهدفت منظمات في كل أنحاء العالم من ألمانيا إلى الأرجنتين.
أظهرت رسالة إلى المشرّعين، الاثنين، أن متسللين إلكترونيين صينيين ترعاهم الدولة اخترقوا حواجز أمنية لأجهزة كمبيوتر خاصة بوزارة الخزانة الأميركية وسرقوا وثائق.
اتهمت الشرطة اليابانية والاستخبارات الأميركية مجموعة قرصنة كورية شمالية، بسرقة عملات مشفّرة بقيمة تزيد على 300 مليون دولار، من بورصة البتكوين اليابانية.
أصدرت قاضية أميركية حكماً لصالح شركة «واتساب» المملوكة لشركة «ميتا بلاتفورمز» في دعوى قضائية تتهم مجموعة «إن إس أو» الإسرائيلية باستغلال ثغرة بالتطبيق.
نقل 11 معتقلاً يمنياً من غوانتانامو إلى سلطنة عمانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5098707-%D9%86%D9%82%D9%84-11-%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D9%86-%D8%BA%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%88-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86
سياج من الأسلاك الشائكة في معسكر السجن الأميركي في خليج غوانتانامو (د.ب.أ)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
نقل 11 معتقلاً يمنياً من غوانتانامو إلى سلطنة عمان
سياج من الأسلاك الشائكة في معسكر السجن الأميركي في خليج غوانتانامو (د.ب.أ)
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، أمس الاثنين، أنّها سلّمت إلى سلطنة عُمان 11 يمنياً كانوا معتقلين في غوانتانامو، السجن المثير للجدل داخل القاعدة العسكرية الأميركية في شرق جزيرة كوبا، حيث لم يبق سوى 15 سجيناً لا يزالون محتجزين فيه.
وقال البنتاغون في بيان إنّ «الولايات المتّحدة تثمّن استعداد حكومة سلطنة عمان والشركاء الآخرين لدعم الجهود الأميركية الحالية لتقليل عدد المحتجزين بشكل مسؤول وإغلاق منشأة خليج غوانتانامو في نهاية المطاف».
ويأتي هذا الإعلان بعد أسبوع من نقل معتقل تونسي من غوانتانامو إلى بلده.
وبحسب البنتاغون فإنّ من بين السجناء الـ15 المتبقّين في غوانتانامو هناك ثلاثة تم تأهيلهم لنقلهم فوراً إلى بلادهم أو إلى دول ثالثة، كما أن ثلاثة تم تأهيلهم أيضاً لمراجعة ملفاتهم للنظر بإمكان الإفراج عنهم، بينما وُجّهت اتهامات إلى سبعة آخرين وأدين الاثنان الباقيان.
وأبرز هؤلاء المعتقلين الـ15 خالد شيخ محمد، «العقل المدبّر» لهجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001.
ومن بين هؤلاء المعتقلين الـ29 هناك 15 معتقلاً تم تأهيلهم لنقلهم إلى بلادهم أو إلى دول ثالثة، وهناك ثلاثة معتقلين مؤهّلون لمراجعة ملفاتهم للنظر بإمكان الإفراج عنهم، وسبعة معتقلين ملاحقون بتهم قضائية وأربعة مدانين يقضون عقوبات صدرت بحقّهم، وفقاً لبيان البنتاغون.
واستخدمت الولايات المتحدة معتقل غوانتانامو لاحتجاز أشخاص أوقفتهم خلال «الحرب على الإرهاب» التي أعقبت هجمات 11 سبتمبر، وذلك في محاولة منها لحرمانهم من الحقوق التي يضمنها القانون الأميركي.
وكان المعتقل يضمّ نحو 800 سجين في ذروته، قبل أن يتم نقل الغالبية الساحقة منهم ببطء إلى بلدان أخرى.
وعلى غرار الرئيس الأسبق باراك أوباما، تعهد الرئيس جو بايدن قبل انتخابه بالسعي لإغلاق غوانتانامو، لكنّ ولايته شارفت على الانتهاء والمعتقل لا يزال مفتوحاً.
ولطالما أثارت ظروف الاعتقال في غوانتانامو تنديداً واسعاً من منظمات حقوقية اتّهمت الولايات المتحدة بأنها تمارس فيه عمليات تعذيب وانتهاكات لحقوق الإنسان.