جولة جديدة من محادثات سقف الدين الأميركي تنتهي دون إحراز تقدمhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/4344171-%D8%AC%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D9%82%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%A5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B2-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85
جولة جديدة من محادثات سقف الدين الأميركي تنتهي دون إحراز تقدم
TT
TT
جولة جديدة من محادثات سقف الدين الأميركي تنتهي دون إحراز تقدم
اختتم ممثلون للرئيس الأميركي الديمقراطي جو بايدن، والجمهوريين، جولة جديدة من المحادثات الخاصة بسقف الدين، الثلاثاء، دون أي مؤشرات على إحراز تقدم لرفع سقف الدين الاتحادي البالغ 31.4 تريليون دولار.
وما زال الحزبان منقسمين بشدة حول كيفية التعامل مع العجز الاتحادي، فبينما يرى الديمقراطيون أن الأثرياء الأميركيين والشركات يجب أن يدفعوا ضرائب أكثر، يقول الجمهوريون إنه يتعين خفض الإنفاق.
واجتمعت شالاندا يونج، مديرة مكتب الإدارة والميزانية، وستيف ريتشيتي، المستشار الكبير بالبيت الأبيض، مع قيادات جمهورية لمدة ساعتين تقريباً. وغادروا دون الإدلاء بتعليقات تذكر لوسائل الإعلام.
وتحذر وزيرة الخزانة جانيت يلين، من أن الحكومة الاتحادية لن يكون لديها ما يكفي من أموال لسداد جميع التزاماتها بحلول الأول من يونيو (حزيران)، مما قد يؤدي إلى تعثر في السداد سيضر بالاقتصاد الأميركي ويفاقم تكلفة الاقتراض.
تفادى المستشار الألماني فريدريش ميرتس أزمة سياسية حادة بعد تمكنه بصعوبة من الحصول على الأغلبية المطلقة لتمرير مشروع قانون المعاشات التقاعدية في البرلمان.
لقطة من فيديو نشر على حساب لوزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم وفيه ناقلة النفط «سنتشريز» التي كانت راسية في فنزويلا لحظة احتجازها من خفر السواحل الأميركي (أ.ف.ب)
لقطة من فيديو نشر على حساب لوزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم وفيه ناقلة النفط «سنتشريز» التي كانت راسية في فنزويلا لحظة احتجازها من خفر السواحل الأميركي (أ.ف.ب)
كشف مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الولايات المتحدة تتعقب ناقلة نفط في المياه الدولية قرب فنزويلا، في وقت تشدد فيه ضغوطها على قطاع الطاقة الفنزويلي ضمن جهود واسعة ضد نظام الرئيس نيكولاس مادورو. بينما عدّت الصين أن الإجراءات الأميركية تتعارض مع القوانين الدولية.
وحصلت هذه التطورات مع استعداد مجلس الأمن لمناقشة ملف التوتر الأميركي - الفنزويلي الثلاثاء بطلب من كراكاس.
وأفاد مسؤول أميركي بأن الناقلة المسماة «بيلا 1»، الموضوعة على لوائح العقوبات في الولايات المتحدة بسبب ارتباطها بالنفط الإيراني، كانت متجهة إلى فنزويلا، وهي ضمن أسطول الظل الذي ينقل النفط من الدول الخاضعة للعقوبات. وأوضح أنه بعد صدور أمر بمصادرتها، حاول عناصر من خفر السواحل الأميركي الصعود إلى الناقلة الأحد، ولكنها واصلت الإبحار، مما أدى إلى ملاحقتها.
وقال مسؤول أميركي ثان إن «خفر السواحل الأميركي ينفذ ملاحقة ناشطة لسفينة تابعة لأسطول الظل الخاضع للعقوبات، وهي جزء من عملية التهرب غير القانونية التي تقوم بها فنزويلا من العقوبات». وأضاف أن السفينة «ترفع علماً زائفاً، وتخضع لأمر مصادرة قضائي».
وهذه العملية هي الثانية خلال الفترة نفسها التي تهدف إلى اعتراض ناقلات نفط مرتبطة بالنفط الفنزويلي. وكان خفر السواحل اعترض ناقلة النفط المسماة «سنتشريز» السبت في المياه الدولية قبالة سواحل فنزويلا.
وأكدت الناطقة باسم البيت الأبيض آنا كيلي أن الناقلة كانت تحمل نفطاً فنزويلياً خاضعاً للعقوبات، على الرغم من أن السفينة نفسها لم تكن مدرجة على قائمة السفن الخاضعة للعقوبات.
صورة مركبة للرئيسين الأميركي دونالد ترمب والفنزويلي نيكولاس مادورو (أ.ف.ب)
ونشرت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية، كريستي نويم، التي تشمل وزارتها خفر السواحل، مقطع فيديو مدته سبع دقائق على وسائل التواصل الاجتماعي السبت، يُظهر طائرة هليكوبتر تحوم فوق الناقلة. وأضافت أن أفراد خفر السواحل، بدعم من وزارة الدفاع «البنتاغون»، اعترضوا الناقلة في عملية فجرية، وأن آخر ميناء رست فيه كان في فنزويلا. وقالت: «ستواصل الولايات المتحدة ملاحقة تهريب النفط الخاضع للعقوبات، الذي يُستخدم لتمويل إرهاب المخدرات في المنطقة».
وأبلغ كبير محللي الشؤون الأميركية في شركة «كيبلر» للاستشارات في مجال الطاقة ماثيو سميث شبكة «سي إن إن» للتلفزيون أن «سنتشريز» غير المرخصة كانت تحمل مليوني برميل من النفط الخام. وقال: «لم يكن نظام التعريف الآلي الخاص بالناقلة معطلاً، لأنه يفترض أنها لم تكن تعتقد أنها مُهددة بالمصادرة لكونها ناقلة غير مرخصة»، في إشارة إلى نظام الإرسال والاستقبال المستخدم عالمياً من قبل السفن الكبيرة. وأكد أن «بيلا 1»، التي تلاحقها الولايات المتحدة، «فارغة» من أي حمولة.
وكانت الولايات المتحدة احتجزت في العاشر من ديسمبر (كانون الأول) الماضي قبالة السواحل الفنزويلية ناقلة النفط الضخمة «سكيبر» بأمر من مكتب المدعي العام الأميركي في مقاطعة كولومبيا بسبب استخدامها في «شبكة نقل نفط» تدعم «حزب الله» اللبناني و«فيلق القدس» التابع للحرس الإيراني. وتمتلك فنزويلا أكبر احتياطيات نفط مؤكدة في العالم، لكن إنتاجها أقل بكثير من طاقتها الإنتاجية بسبب العقوبات الدولية.
«شرطي العالم»
طائرة من طراز «كي سي 130 جاي» تابعة لمشاة البحرية الأميركية على المدرج قبل الإقلاع وتبدو مقاتلات من طراز «إف 35 بي» و«إف 35 إيه» بقاعدة روزفلت رودز البحرية السابقة في بورتوريكو (رويترز)
وفي إطار تصعيد الضغط على فنزويلا، شنت الولايات المتحدة أكثر من 25 غارة على قوارب يشتبه في استخدامها لتهريب المخدرات عبر جنوب البحر الكاريبي وشرق المحيط الهادئ إلى الولايات المتحدة، مما أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص. وأثارت هذه العمليات وغيرها انقسامات داخل الولايات المتحدة، بما في ذلك بين أعضاء الحزب الجمهوري.
وصرّح السيناتور الجمهوري راند بول عبر شبكة «إيه بي سي» للتلفزيون بأنه يعد مصادرة ناقلة النفط الثانية «استفزازاً» و«مقدمة للحرب». وقال: «انظروا، في أي وقت، هناك ما بين 20 و30 حكومة حول العالم لا نرضى عنها، إما اشتراكية أو شيوعية، أو تنتهك حقوق الإنسان (...) لكن ليس من مهمة الجندي الأميركي أن يكون شرطي العالم».
وفي المقابل، قال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام على شبكة «إن بي سي»: «أنا أؤيد تماماً تغيير النظام (...) أيام مادورو معدودة».
وتُمثل الاعتراضات ضد ناقلات النفط تصعيداً في جهود إدارة ترمب للضغط على مادورو، المتهم أميركياً بإغراق الولايات المتحدة بالمخدرات والمهاجرين. وكذلك اتهم ترمب فنزويلا بـ«سرقة» ممتلكات أميركية بسبب تأميمها قطاع النفط في السبعينات من القرن الماضي، علماً بأن الشركات الأميركية كانت ناشطة في التنقيب عن النفط واستخراجه في فنزويلا. أما الآن، فلا توجد سوى شركة أميركية واحدة، وهي «شيفرون» التي تتخذ من هيوستن في تكساس مقراً لها، تقوم بالتنقيب في فنزويلا.
الصين تندد
ويُباع معظم النفط الفنزويلي إلى الصين. وأفاد مسؤولون أميركيون بأن الشحنات التي كانت على متن ناقلتي النفط «سكيبر» و«سنتشريز» كانت متجهة إلى آسيا.
ونددت كراكاس بالحصار الذي أعلنه الرئيس الأميركي على النفط الفنزويلي، واصفة إياه بأنه «تهديد متهور وخطير». وأكدت أنها ستواصل الدفاع عن سيادتها ومصالحها الوطنية.
وبعد الاستيلاء على الناقلة «سنتشريز» السبت، صرّحت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز في بيان لها بأن بلادها «ترفض سرقة واختطاف سفينة خاصة جديدة تنقل النفط الفنزويلي»، مضيفة أن بلادها «ستتخذ جميع الإجراءات المناسبة، بما في ذلك إبلاغ مجلس الأمن، والمنظمات الدولية الأخرى، وحكومات العالم».
كما انتقدت الصين الإجراء الأميركي. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، الاثنين، إن «الاستيلاء التعسفي للولايات المتحدة على سفن أجنبية يعد انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي». وأضاف أن «لفنزويلا الحق في تطوير تعاون متبادل المنفعة مع الدول الأخرى بشكل مستقل».
بيلوسي: «عدم أهلية ترمب العقلية» كان واضحاً خلال خطابه للأمةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5222065-%D8%A8%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A3%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8B-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8%D9%87-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%A9
رئيسة مجلس النواب الأميركي آنذاك نانسي بيلوسي تصفق بعد إلقاء الرئيس دونالد ترمب لخطاب حالة الاتحاد في فبراير 2019 (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
بيلوسي: «عدم أهلية ترمب العقلية» كان واضحاً خلال خطابه للأمة
رئيسة مجلس النواب الأميركي آنذاك نانسي بيلوسي تصفق بعد إلقاء الرئيس دونالد ترمب لخطاب حالة الاتحاد في فبراير 2019 (أ.ف.ب)
قالت السياسية الديمقراطية ورئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة، نانسي بيلوسي، إن خطاب الرئيس دونالد ترمب للأميركيين الأسبوع الماضي كان دليلاً على «عدم أهليته العقلية»، وفق ما نقلته شبكة «فوكس نيوز» الأميركية.
وأضافت بيلوسي في مقابلة مع قناة «إيه بي سي نيوز»: «لم أفكر حتى في خطابه، لكنني شاهدت جزءاً منه في الأخبار لاحقاً، وأعتقد أنه كان دليلاً على عدم أهليته العقلية». وأكدت أنها لم تشاهد الخطاب، وأنها «سئمت» من الرئيس.
وأضحت: «كان ذلك خطاباً سخيفاً. بالطبع، شعرنا جميعاً بالإهانة بسبب ما قاله عن روب راينر وميشيل قبل أيام قليلة، بعد المأساة. هناك خلل ما، وهناك خلل ما في الأشخاص المحيطين به الذين لا يمنعونه من هذا الهراء».
وكانت بيلوسي تشير إلى حديث الرئيس حول المخرج الأميركي روب راينر وزوجته، ميشيل سينغر راينر، اللذين عثر عليهما ميتين في حادثة يُحقق فيها على أنها جريمة قتل.
ووفق شبكة «سي إن إن»، انتقد ترمب المخرج الراحل، مُشيراً إلى أنّه كان «شخصاً مختلاً». وقال من المكتب البيضاوي، بعد أقل من يوم على العثور على الجثتين: «لقد أصبح أشبه بشخص مختل... لذا، لم أكن من مُعجبيه على الإطلاق. كنت أعتقد أنه كان سيئاً للغاية لبلادنا». وكان راينر أحد أبرز منتقدي ترمب.
وخلال كلمته للأميركيين، قال ترمب إنه أنقذ البلاد من «حافة الهاوية» في أقل من عام على عودته إلى منصبه، وهاجم الديمقراطيين، وتفاخر بأنه جعل أميركا «أكثر الدول جاذبية» في العالم.
ووفق «فوكس نيوز»، تأثرت ردود الفعل على هذا الخطاب ذي الطابع السياسي بالانقسامات الحزبية، في ظل تراجع شعبية الرئيس في استطلاعات الرأي حول الوضع الاقتصادي للبلاد. ولم يرد البيت الأبيض على طلب من الشبكة الأميركية للتعليق.
ترمب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراءhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5221946-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%86%D8%AD%D9%88-30-%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D9%86-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%A8%D9%87%D9%85-%D9%83%D8%B3%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%A1
تستدعي إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ما يقرب من 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء ومناصب عليا أخرى بالسفارات، في خطوةٍ تهدف إلى إعادة تشكيل الموقف الدبلوماسي الأميركي في الخارج مع موظفين يُعدّون داعمين بالكامل لرؤية «أميركا أولاً» التي يتبناها ترمب.
وأفاد مسؤولان بوزارة الخارجية، تحدّثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما، بأنه جرى إبلاغ رؤساء البعثات في 29 دولة، على الأقل، الأسبوع الماضي، بأن مهامّهم ستنتهي في يناير (كانون الثاني) المقبل، وفق ما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس».
وكان جميع هؤلاء قد تولّوا مناصبهم في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن، لكنهم نجوا من عملية تطهير أولية، في الأشهر الأولى من ولاية ترمب الثانية، استهدفت، بشكل أساسي، المُعيّنين السياسيين.
وتغيّر ذلك، يوم الأربعاء، عندما بدأوا تلقّي إخطارات من المسؤولين في واشنطن بشأن رحيلهم الوشيك.
ويخدم السفراء، بناء على رغبة الرئيس، رغم أنهم عادةً ما يَبقون في مناصبهم لمدة تتراوح بين ثلاث وأربع سنوات، وفق «أسوشييتد برس».
وقال المسؤولان إن المتأثرين بهذا التعديل لن يفقدوا وظائفهم في السلك الدبلوماسي، لكنهم سيعودون إلى واشنطن لتولّي مهامّ أخرى إذا رغبوا في ذلك.
ورفضت وزارة الخارجية توضيح السفراء المتأثرين أو أعدادهم المحددة، لكنها دافعت عن هذه التغييرات، واصفة إياها بأنها «عملية قياسية في أي إدارة».
وأشارت إلى أن السفير هو «ممثل شخصي للرئيس، ومِن حق الرئيس ضمان وجود أفراد في هذه الدول يعززون أجندة (أميركا أولاً)».
وتأتي قارة أفريقيا في صدارة المتأثرين بعمليات الاستبعاد، حيث تشمل سفراء من 15 دولة هي: الجزائر، ومصر، وبوروندي، والكاميرون، والرأس الأخضر، والغابون، وساحل العاج، ومدغشقر، وموريشيوس، والنيجر، ونيجيريا، ورواندا، والسنغال، والصومال، وأوغندا.
وجاءت آسيا في المرتبة الثانية، حيث تشمل تغييرات السفراء في ثماني دول هي: فيجي، ولاوس، وجزر مارشال، وبابوا غينيا الجديدة، والفلبين، وفيتنام، ونيبال، وسريلانكا.
وتتأثر أربع دول في أوروبا (أرمينيا، ومقدونيا، والجبل الأسود، وسلوفاكيا) أيضاً بالتغييرات.