تعليق جزائري للتعاون القنصلي مع فرنسا يعقّد عمليات «الترحيل»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5121366-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D8%B5%D9%84%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D9%8A%D8%B9%D9%82%D9%91%D8%AF-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%84
تعليق جزائري للتعاون القنصلي مع فرنسا يعقّد عمليات «الترحيل»
في خطوة تعقد أكثر عمليات «الترحيل»
الرئيسان الجزائري والفرنسي قبل تدهور العلاقات بين البلدين (الرئاسة الجزائرية)
الجزائر:«الشرق الأوسط»
TT
الجزائر:«الشرق الأوسط»
TT
تعليق جزائري للتعاون القنصلي مع فرنسا يعقّد عمليات «الترحيل»
الرئيسان الجزائري والفرنسي قبل تدهور العلاقات بين البلدين (الرئاسة الجزائرية)
قررت الجزائر تعليق تعاونها القنصلي في 3 مناطق فرنسية شهدت خلال الأسابيع الماضية ترحيل عدد من المهاجرين الجزائريين المقيمين فيها، بطريقة غير قانونية، ورفضت الجزائر تسلمهم، وأعادتهم على الطائرات نفسها التي نقلتهم من فرنسا.
وأكدت المحطة الإذاعية الفرنسية «أوروبا 1» أن القنصليات الجزائرية في مدن نيس، مونبلييه، ومرسيليا، أوقفت تعاونها القنصلي مع المحافظات التابعة لها، التي يقيم فيها عدد كبير من الجزائريين، منهم مهاجرون غير نظاميين، وهو ما يعني أن القرار الجزائري سيؤدي إلى تجميد الاستماع القنصلي للسجناء والمحتجزين الجزائريين في فرنسا. وعليه، فإنه لن يتم إصدار أي تصاريح قنصلية من هذه المدن حتى إشعار آخر. وعلّق نائب الدائرة الأولى في منطقة الألب البحرية (جنوب شرق) إيريك سيوتي: «لقد أصبحت إعادة الجزائريين الآن مستحيلة تماماً، بعد أن كانت صعبة».
إلى ذلك، أفادت تقارير جزائرية بأن الجزائر رفعت دعوى قضائية ضد لويس ساركوزي نجل الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، إثر تهديده بحرق السفارة الفرنسية، بحجة أن الجزائر ترفض إطلاق سراح الكاتب بوعلام صنصال.
أرجع أنور نصر الدين هدام، الذي ارتبط اسمه بـ«العشرية السوداء»، عودته إلى بلاده بعد سنوات طويلة من المنفى، إلى «تسهيلات وتعهدات» من الحكومة الجزائرية والرئيس.
أكد وزير الخارجية الفرنسي أن بلاده تريد إقامة «علاقات جيدة» مع الجزائر، معرباً عن أمله في أن «تبدأ السلطات الجزائرية مرحلة جديدة» في العلاقات الثنائية.
أعلنتْ جمعية مغربية مهتمة بأوضاع المهاجرين الذين يواجهون مخاطر، أمس، عن فتح الحدود مع الجزائر استثنائياً مرتين في شهري فبراير (شباط) الماضي، ومارس (آذار).
مسعفون: مقتل 3 جرَّاء غارة إسرائيلية على غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5122831-%D9%85%D8%B3%D8%B9%D9%81%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-3-%D8%AC%D8%B1%D9%91%D9%8E%D8%A7%D8%A1-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
فلسطينية تبكي أحد ضحايا قصف إسرائيلي استهدف بيت لاهيا شمال قطاع غزة يوم 15 مارس 2025 (أ.ف.ب)
القاهرة:«الشرق الأوسط»
TT
القاهرة:«الشرق الأوسط»
TT
مسعفون: مقتل 3 جرَّاء غارة إسرائيلية على غزة
فلسطينية تبكي أحد ضحايا قصف إسرائيلي استهدف بيت لاهيا شمال قطاع غزة يوم 15 مارس 2025 (أ.ف.ب)
قال مسعفون، اليوم (الاثنين)، إن غارة جوية إسرائيلية أسفرت عن مقتل 3 فلسطينيين في قطاع غزة، وذلك في وقت لا تظهر فيه أي بوادر على إحراز تقدم في محادثات وقف إطلاق النار.
وذكر المسعفون أن الثلاثة قُتلوا قرب مخيم البريج وسط القطاع، بصاروخ أطلقته طائرة مُسيَّرة. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الفور، وفقاً لوكالة «رويترز».
وفي رفح بجنوب القطاع، قال مسعفون إن 3 أشخاص أصيبوا في غارة جوية أخرى. وتحدث سكان من رفح عن قيام القوات الإسرائيلية المنتشرة داخل المدينة، في المناطق المجاورة للحدود، بإطلاق النار بشكل متكرر.
ويؤكد استمرار إراقة الدماء على هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار الذي من المفترض أن يتألف من 3 مراحل بين إسرائيل وحركة «حماس» وجرى التوصل إليه بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
فلسطينيون يضعون جثمان أحد ضحايا قصف إسرائيلي استهدف بيت لاهيا شمال قطاع غزة في سيارة يوم 15 مارس 2025 (أ.ف.ب)
وترغب إسرائيل في تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، وهو مقترح دعمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. وتقول «حماس» من جانبها إنها لن تستأنف إطلاق سراح الرهائن إلا في إطار المرحلة الثانية التي كان من المقرر أن تبدأ في الثاني من مارس.
وقال المتحدث باسم «حماس» عبد اللطيف القانوع، اليوم: «(حماس) التزمت بكامل بنود الاتفاق، والاحتلال تنصل من بعض البنود، ويعمل على إفشال الاتفاق وفرض شروط جديدة».
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم السبت، أن إسرائيل أبلغت الوسطاء استعدادها لمواصلة محادثات وقف إطلاق النار في غزة، بناء على ردهم على اقتراح أميركي بالإفراج عن 11 من الرهائن الأحياء ونصف القتلى.
وأعلنت «حماس»، يوم الجمعة، أنها منفتحة على إطلاق سراح الرهينة الأميركي الإسرائيلي إيدان ألكسندر، وتسليم 4 من جثث الرهائن القتلى، إذا وافقت إسرائيل على بدء محادثات فورية بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق. وردَّت إسرائيل باتهام «حماس» بشن «حرب نفسية» على عائلات الرهائن.
واندلعت الحرب عندما شنت «حماس» هجوماً عبر الحدود على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والذي تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص وأسر 251 رهينة.
ووفقاً لمسؤولي الصحة في غزة، أسفرت الحملة الإسرائيلية اللاحقة على القطاع عن مقتل أكثر من 48 ألف فلسطيني، وحوَّلت معظم غزة إلى أنقاض.