العراق يؤكد احتراق نيزك في غلافه الجويhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5058551-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%86%D9%8A%D8%B2%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A
الضوء الذي شوهد يوم أمس في العراق ناتج عن احتراق نيزك في الغلاف الجوي (أرشيفية-رويترز)
بغداد:«الشرق الأوسط»
TT
بغداد:«الشرق الأوسط»
TT
العراق يؤكد احتراق نيزك في غلافه الجوي
الضوء الذي شوهد يوم أمس في العراق ناتج عن احتراق نيزك في الغلاف الجوي (أرشيفية-رويترز)
كشفت هيئة الأنواء الجوية العراقية، اليوم (السبت)، حقيقة سقوط نيزك في الأراضي العراقية، مشيرة إلى أن الضوء الذي شوهد يوم أمس (الجمعة) ناتج عن احتراق نيزك في الغلاف الجوي.
وقالت، في بيان صحافي اليوم أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن «الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي تتابع ما يتداول من كلام في صفحات التواصل الاجتماعي بشأن سقوط نيزك في العراق والذي يؤدي إلى زرع الإرباك لدى المواطنين».
وذكر مدير قسم الرصد الزلزالي في الهيئة سلمان صدام البهادلي أنه «بعد ورود عدة تساؤلات حول الضوء الذي ظهر في سوريا وتركيا والعراق واعتقاد البعض بأنه برق زلزالي، فإن الضوء ناتج عن احتراق نيزك في الغلاف الجوي».
ولفت إلى أنه «لن يحدث أي زلزال بسبب احتراق النيزك، حيث إنه لا علاقة بين الزلازل واحتراق النيازك»، مؤكدا أنه «لا شيء يدعو للقلق».
تسعى قوى «الإطار التنسيقي» إلى تلافي ارتدادات محتملة على النظام السياسي بسبب تداعيات «سرقة القرن» وشبكة «التنصت» واتهام القضاء بالتورط في التستر على الفساد.
فاضل النشمي (بغداد)
أغلبية إسرائيلية تؤيد صفقة مع «حماس»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5058584-%D8%A3%D8%BA%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A4%D9%8A%D8%AF-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3
عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة خلال احتجاج قرب مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بالقدس ليلة الاثنين في 2 سبتمبر 2024 (رويترز)
رام الله:«الشرق الأوسط»
TT
رام الله:«الشرق الأوسط»
TT
أغلبية إسرائيلية تؤيد صفقة مع «حماس»
عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة خلال احتجاج قرب مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بالقدس ليلة الاثنين في 2 سبتمبر 2024 (رويترز)
أيدت غالبية إسرائيلية إبرام صفقة تبادل مع حركة «حماس»، على حساب البقاء في محور «فيلادلفيا»، بخلاف توجهات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو؛ بحسب استطلاع للرأي عرضته «القناة الـ12» الإسرائيلية.
وجاء في الاستطلاع أن غالبية الإسرائيليين لا يعتقدون أن الحكومة تبذل كل ما بوسعها من أجل إعادة المحتجزين الإسرائيليين من غزة.
وقال 60 في المائة من المستطلعة آراؤهم أن إبرام صفقة تبادل أهم من البقاء في محور «فيلادلفيا»، فيما قال 28 في المائة إن البقاء في محور «فيلادلفيا» هو الأهم، وفضل غالبية المصوتين لمعسكر الائتلاف الحكومي البقاء في المحور.
كما أبدى 61 في المائة من الإسرائيليين عدم ثقتهم بأن الحكومة تبذل كل ما بوسعها من أجل إعادة الأسرى والمحتجزين من غزة، ورداً على سؤال حول سبب إصرار نتنياهو على البقاء في محور «فيلادلفيا»، أجاب الأغلبية: «لاعتبارات سياسية».
لكن في استطلاع سابق لمؤشر «صوت إسرائيل»، الذي أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية، سئل الأشخاص المستطلعة آراؤهم عما إذا كان طلب نتنياهو بالاحتفاظ بمحور فيلادلفيا «يعتمد إلى حد كبير على اعتبارات عسكرية واستراتيجية»، فاتفق 51 في المائة مع هذا الرأي، بينما أشار 39 في المائة إلى أنهم يعتقدون أن موقفه «يهدف إلى حد كبير إلى منع التوصل إلى اتفاق، لأسباب سياسية خاصة بنتنياهو»، بينما قال الباقون إنهم لا يعرفون.
واتفقت أغلبية (58.5 في المائة) من المستجيبين اليهود على أن أسباب نتنياهو تنبع من اعتبارات عسكرية، بينما قالت أغلبية العرب (66.5 في المائة) إنه يحاول منع التوصل إلى اتفاق.
واعتمدت النتائج بشكل كبير أيضاً على التوجه السياسي. من بين اليهود الإسرائيليين، قال 77.5 في المائة من المستجيبين من اليسار إن دوافع نتنياهو سياسية، بينما قال 78 في المائة من المستجيبين من اليمين إنها استراتيجية.
وحاول استطلاع «القناة الـ12» اختيار المفضل لدى الإسرائيليين بين نتنياهو ومرشحين آخرين لرئاسة الحكومة، فعبّر 35 في المائة عن ثقتهم برئيس المعارضة، يائير لبيد، مقابل 33 في المائة لنتنياهو، بينما قال 28 في المائة إنهم لا يثقون بأي منهما، وقال 41 في المائة إنهم يثقون برئيس «المعسكر الوطني»، بيني غانتس، مقابل 27 في المائة لنتنياهو، أما رئيس الحكومة الأسبق، نفتالي بينت، فنال ثقة 44 بالمائة من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم مقابل 29 في المائة لنتنياهو.
ووافق عدد كبير من الإسرائيليين على أن نتنياهو هو المسؤول المركزي عن الإخفاق في 7 أكتوبر (تشرين الأول) بنسبة 43 في المائة، ثم يليه بفارق كبير رئيس أركان الجيش، هيرتسي هليفي، ورئيس الشاباك رونين بار ووزير الدفاع يوآف غالانت.
ورفض ثلثا الجمهور الإسرائيلي، محاولة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى وصلاة اليهود هناك.