السعودية تصدر 521 ألف سجل تجاري في 2024... بنمو 60 %

صورة جوية للعاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
صورة جوية للعاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

السعودية تصدر 521 ألف سجل تجاري في 2024... بنمو 60 %

صورة جوية للعاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
صورة جوية للعاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

ارتفع إجمالي السجلات التجارية المُصدرة في السعودية إلى نحو 521.9 ألف خلال عام 2024، ما يعادل زيادة 60 في المائة، مقارنة مع 2023 حين بلغت 368 ألفاً.

وتوزعت السجلات المُصدرة على المؤسسات بحوالي 368 ألف سجل تجاري، والشركات بما يقارب 154 ألفاً، حسب بيان صادر عن وزارة التجارة السعودية.

وشملت السجلات التجارية مختلف الأنشطة الاقتصادية، وتصدرت قطاعات تجارة الجملة والتجزئة، التشييد، خدمات الإقامة والطعام، الصناعات التحويلية، قائمة أنشطة السجلات المُصدرة.

كما تجاوز إجمالي السجلات التجارية القائمة في جميع مناطق المملكة 1.6 مليون سجل تجاري، بنهاية العام الماضي.


مقالات ذات صلة

بدء التشغيل الفعلي لمشروع ازدواج قناة السويس

الاقتصاد ناقلة نفط خلال عبورها من قناة السويس المصرية (الموقع الإلكتروني لهيئة قناة السويس)

بدء التشغيل الفعلي لمشروع ازدواج قناة السويس

قال رئيس هيئة قناة السويس، إنه بدأ تشغيل مشروع ازدواج قناة السويس الذي يبلغ طوله 10 كيلومترات في نطاق مشروع القطاع الجنوبي أمام حركة التجارة العالمية.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
الاقتصاد مقار بنوك وشركات وسط تجمعات تجارية وسكنية في فرنكفورت بألمانيا (رويترز)

تراجع حاد في أعداد الشركات الناشئة بألمانيا

أظهرت دراسة أجراها معهد «زد إي دبليو» الألماني للبحوث الاقتصادية أنّ عدد الشركات الجديدة التي يُجرى تأسيسها في ألمانيا يتناقص بشكل متزايد.

«الشرق الأوسط» (برلين)
الاقتصاد سفينة تحمل حاويات راسية في أحد المواني الإماراتية (الموقع الإلكتروني لمواني دبي العالمية)

الرئيس التنفيذي لـ«دي بي ورلد»: سياسة ترمب لا تشجع على التجارة الحرة

قال سلطان أحمد بن سليم الرئيس التنفيذي لشركة «دي بي ورلد»، المملوكة لدبي، إن سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لا تشجع على التجارة الحرة.

«الشرق الأوسط» (دبي)
الاقتصاد زوار بمعرض «صُنع في السعودية» بالرياض (واس)

«الصناعة» السعودية تصدر أكثر من 41 ألف «شهادة منشأ» في يناير

أصدرت وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية 41977 «شهادة منشأ» خلال شهر يناير الماضي.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد فنيون بجانب خطوط الإنتاج في أحد مصانع ألمانيا (رويترز)

خبراء يرسمون صورة قاتمة للاقتصاد الألماني في المستقبل

رسم خبراء الاقتصاد والأعمال في جميع أنحاء العالم تقريباً صورة قاتمة للاقتصاد الألماني خلال الأعوام المقبلة.

«الشرق الأوسط» (برلين)

النفط يتراجع بعد تقرير عن ارتفاع مخزونات الخام الأميركية

حصان يرعى بالقرب من منصة حفر نفطية في كازاخستان (رويترز)
حصان يرعى بالقرب من منصة حفر نفطية في كازاخستان (رويترز)
TT

النفط يتراجع بعد تقرير عن ارتفاع مخزونات الخام الأميركية

حصان يرعى بالقرب من منصة حفر نفطية في كازاخستان (رويترز)
حصان يرعى بالقرب من منصة حفر نفطية في كازاخستان (رويترز)

تراجعت أسعار النفط، يوم الأربعاء، بعد تقرير حول زيادة في مخزونات الخام الأميركية، بينما ضغطت المخاوف حيال الرسوم الجمركية على المعنويات، مما بدد مكاسب حققتها الأسعار على مدى 3 أيام، مدفوعة بازدياد التوتر في الشرق الأوسط وتشديد للعقوبات.

وبحلول الساعة 01:30 بتوقيت غرينيتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 36 سنتاً، أو 0.47 في المائة، إلى 76.64 دولار للبرميل، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 37 سنتاً، أو 0.5 في المائة، إلى 72.95 دولار للبرميل.

وأنهى التراجع سلسلة مكاسب للأسعار استمرت 3 أيام، وشهدت ارتفاع خام برنت 3.6 في المائة وصعود الخام الأميركي 3.7 في المائة.

وأفادت مصادر نقلاً عن بيانات معهد البترول الأميركي، الثلاثاء، بأن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة (أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم) زادت 9.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في السابع من فبراير (شباط).

كما قالت المصادر إن بيانات معهد البترول الأميركي أظهرت انخفاض مخزونات البنزين 2.51 مليون برميل وتراجع مخزونات نواتج التقطير 590 ألف برميل.

ومن المقرر أن تصدر بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية في وقت لاحق الأربعاء.

وانخفضت الأسعار أيضاً بسبب المخاوف من أن يؤدي فرض واشنطن رسوماً جمركية أو التهديد بفرضها إلى الحد من النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الطاقة.

لكن التوتر في السوق إزاء الإمدادات حدَّ من الخسائر. وأثار تحذيران منفصلان من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن وقف إطلاق النار في غزة سينتهي إذا لم تفرج حركة «حماس» عن الرهائن الإسرائيليين يوم السبت، شبح تجدد العنف، مما قد يؤدي إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط، وهي منطقة رئيسية لإنتاج النفط.

وساهم التوتر في ارتفاع أسعار النفط بأكثر من واحد في المائة، الثلاثاء، وكذلك العقوبات الأميركية التي تعطل تدفقات النفط الروسي إلى الصين والهند، وحملة «أقصى الضغوط» التي يشنها ترمب على النفط الإيراني.