أوغندا تخصص 35 مليون دولار لخط أنابيب شرق أفريقيا لنقل النفطhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5030140-%D8%A3%D9%88%D8%BA%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D8%B5-35-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D8%AE%D8%B7-%D8%A3%D9%86%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7
أوغندا تخصص 35 مليون دولار لخط أنابيب شرق أفريقيا لنقل النفط
عامل في موقع تنقيب عن النفط بأوغندا (رويترز)
كمبالا:«الشرق الأوسط»
TT
كمبالا:«الشرق الأوسط»
TT
أوغندا تخصص 35 مليون دولار لخط أنابيب شرق أفريقيا لنقل النفط
عامل في موقع تنقيب عن النفط بأوغندا (رويترز)
خصصت وزارة المالية الأوغندية 132.6 مليار شلن أوغندي (35 مليون دولار) لشركة النفط الوطنية الأوغندية، في السنة المالية حتى يونيو (حزيران) 2025، مساهمة إضافية في مشروع خط أنابيب شرق أفريقيا لنقل النفط الخام.
وقالت صحيفة «ديلي مونيتور»، التي تتخذ من كمبالا مقراً لها، نقلاً عن وثيقة الموازنة، إن شركة النفط الوطنية الأوغندية أكملت بالفعل مساهماتها في رأسمال المشروع، وإن السبب وراء الحاجة لتلك الأموال هو تأخر تمويل الديون من قِبل الدائنين الخارجيين، وفق ما ذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء.
وأضافت الصحيفة أنه جرى الانتهاء مما لا يقل عن ثلث الأعمال في خط الأنابيب الذي يبلغ طوله 1443 كيلومتراً.
وتقود شركة «توتال إنيرجيز إس إي» عملية تطوير خط الأنابيب بقيمة 5 مليارات دولار من حقول النفط في أوغندا غير الساحلية إلى ميناء تانجا التنزاني.
وتعتزم أوغندا بدء ضخ النفط الخام من الأرض، في العام المقبل.
يتطلع الليبيون إلى مرحلة ما بعد حل أزمة «المركزي»، في وقت تسعى البعثة الأممية لجهة إدارة الموارد النفطية من قبل المصرف، وتسخير الموارد النفطية لتحقيق التنمية.
أثار التصعيدُ في الشرق الأوسط ارتفاعات بأسواق النفط، إثر شن طهران ضربة على إسرائيل، يوم الثلاثاء، أعقبها تهديد من تل أبيب باستهداف منشآت نفطية إيرانية.
هلا صغبيني (الرياض)
وزير الطاقة السعودي: أهمية التوازن بين النمو وأمن الطاقةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5067958-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D9%88-%D9%88%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9
وزير الطاقة السعودي مشاركاً في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن «مجموعة العشرين» (حساب وزارة الطاقة على «إكس»)
فوز دو إيغواسو البرازيل:«الشرق الأوسط»
TT
فوز دو إيغواسو البرازيل:«الشرق الأوسط»
TT
وزير الطاقة السعودي: أهمية التوازن بين النمو وأمن الطاقة
وزير الطاقة السعودي مشاركاً في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن «مجموعة العشرين» (حساب وزارة الطاقة على «إكس»)
شدد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان على أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي، مؤكّداً طموح المملكة إلى أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة، عالمياً، في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.
كلام عبد العزيز بن سلمان جاء خلال مشاركته في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن «مجموعة العشرين»، والاجتماع الوزاري الخامس عشر للطاقة النظيفة، والاجتماع الوزاري التاسع لمبادرة «مهمة الابتكار»، التي انعقدت في مدينة فوز دو إيغواسو، في البرازيل، يومي الثالث والرابع من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.
أبرز ما جاء في كلمة سمو #وزير_الطاقة في الجلسة الوزارية بعنوان «أولويات إدارة الطاقة والإدارة البيئية في مشهد الطاقة المتغير» على هامش الاجتماع الوزاري الخامس عشر للطاقة النظيفة، والاجتماع الوزاري التاسع لمبادرة مهمة الابتكار، في مدينة فوز دو إيغواسو البرازيلية.#CEM15MI9pic.twitter.com/7AOqD4qnPC
وتضمنت الاجتماعات مناقشة سياسات التحول إلى طاقة مستدامة، والانتقال العادل في مجال الطاقة، وذلك في إطار جهود «مجموعة العشرين» الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي، بهدف تحقيق الاستدامة البيئية، ودعم الابتكارات في مجالات الطاقة النظيفة. وخلال الاجتماعات، أكد وزير الطاقة أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي. كما أشار إلى ريادة المملكة في تقنيات الكربون، مؤكّداً طموح المملكة إلى أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة، عالمياً، في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.
وأوضح أن المملكة تدعم مبادرة «غيغا طن بحلول 2030» لتحقيق الحياد الصفري، كنموذج للتعاون الدولي في مجال الطاقة النظيفة.
واستعرض الأمير عبد العزيز جهود المملكة في زيادة قدرتها على إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة لتصل إلى نحو 44 غيغاواط بحلول نهاية عام 2024.
وتحدّث عن إنشاء مركز لإنتاج الهيدروجين في مدينة رأس الخير الصناعية، بالإضافة إلى إنشاء مشروع ضخم لالتقاط وتخزين الكربون ستبلغ طاقته الاستيعابية 9 ملايين طن سنوياً بحلول عام 2027.
وقال عبد العزيز بن سلمان إن المملكة تدرك أهمية الاجتماع الوزاري للطاقة النظيفة ومبادرة «مهمة الابتكار» في تطوير سياسات وتقنيات الطاقة النظيفة لتحقيق الطموحات المناخية المشتركة.
وأشار إلى أن المملكة ساهمت مع مجموعة من الدول في إطلاق جائزة طالبية لدعم الأبحاث في تقنيات إزالة ثاني أكسيد الكربون، وذلك ضمن نشاطها في مبادرة «مهمة الابتكار».
وأعلن أن المملكة تطلق تحدياً عالمياً لاحتجاز الكربون بالتعاون مع «المنتدى الاقتصادي العالمي»، وبجوائز تصل إلى 300 ألف فرنك سويسري (نحو 350 ألف دولار).