«ميرسك» تُحوّل خدمة الحاويات من طراز «إم إي 2» عبر رأس الرجاء الصالحhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/4806041-%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D9%83-%D8%AA%D9%8F%D8%AD%D9%88%D9%91%D9%84-%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%B2-%D8%A5%D9%85-%D8%A5%D9%8A-2-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD
«ميرسك» تُحوّل خدمة الحاويات من طراز «إم إي 2» عبر رأس الرجاء الصالح
الاضطرابات في البحر الأحمر دفعت «ميرسك» إلى تغيير خدمة من خدمات حاوياتها (من موقع شركة «ميرسك»)
أوسلو:«الشرق الأوسط»
TT
أوسلو:«الشرق الأوسط»
TT
«ميرسك» تُحوّل خدمة الحاويات من طراز «إم إي 2» عبر رأس الرجاء الصالح
الاضطرابات في البحر الأحمر دفعت «ميرسك» إلى تغيير خدمة من خدمات حاوياتها (من موقع شركة «ميرسك»)
أعلنت مجموعة الشحن الدنماركية «ميرسك» أنها قامت بتحويل خدمة الحاويات التابعة لها من طراز «إم إي 2»، بعيداً عن البحر الأحمر وخليج عدن، وتغيير مسار السفن حول رأس الرجاء الصالح.
هذه الخدمة التي توفرها المجموعة تربط إيطاليا وغرب البحر الأبيض المتوسط بالساحل الغربي للهند والإمارات العربية المتحدة.
أظهر تحقيق من منظمة غير حكومية سويسرية أن الهجمات البحرية التي يشنها الحوثيون قبالة سواحل اليمن يشرف عليها مركز لتنسيق العمليات الإنسانية أسسه الانقلابيون.
تخطط شركة «البحر الأحمر الدولية» التي تقوم بتطوير مشاريع سياحية فاخرة على ساحل البحر الأحمر في السعودية لجمع نحو 14 مليار ريال (3.7 مليار دولار) خلال 2025.
السعودية تستقطب 40 شركة فرنسية ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعيhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5069065-%E2%80%8B%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%B7%D8%A8-40-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%A6%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A
السعودية تستقطب 40 شركة فرنسية ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي
من حضور قمة «أرتيفاكت» للبيانات والذكاء الاصطناعي 2024 (الشرق الأوسط)
استقطبت السعودية 40 شركة فرنسية ناشئة متخصصة في الذكاء الاصطناعي، من خلال برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجيستية (ندلب)، وفق مدير الاستثمار في الوكالة العالمية الفرنسية رشيد بولاوين.
وجاء كلام بولاوين خلال قمة الذكاء الاصطناعي التي نظمتها شركة «أرتيفاكت» العالمية التي تعمل في مجال البيانات والاستشارات الرقمية في العاصمة السعودية الرياض الثلاثاء.
وتعمل السعودية على أن يسهم الذكاء الاصطناعي في أكثر من 135.2 مليار دولار في اقتصادها بحلول 2030، أي ما يعادل 12.4 المائة من الناتج المحلي الإجمالي؛ وفق بيانات «أرتيفاكت».
وفي هذا الإطار، ذكر بولاوين أن هناك تعاوناً كبيراً بين السعودية وفرنسا لدعم هذه الخطط، تشمل تطوير المواهب، وخلق نظام بيئي يساعد الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي على النمو والابتكار. وقال إن فرنسا تتبنى استراتيجية لدعم الشركات الناشئة في هذا المجال من ضمن استراتيجيتها المعروفة بـ«رؤية 2030»، التي تتضمن استثمارات قدرها 56 مليار يورو؛ لتعزيز الأنشطة التقنية والابتكار الصديق للبيئة، وإزالة الكربون.
وأشار إلى أن القطاع التقني في فرنسا يشمل نحو 80 ألف موظف، موضحاً أن له تأثيراً كبيراً على الناتج المحلي الإجمالي. وفيما يخص التعاون بين السعودية وفرنسا، قال بولاوين إن التعاون في مجالات التكنولوجيا كان جزءاً كبيراً من العلاقات الثنائية المتنامية بينهما في السنوات الأخيرة.
وشرح أن هذه الشراكة تشمل عدة نقاط رئيسية:
- التبادل التقني والبحث والتطوير، إذ يركز كلا البلدين على تبادل المعرفة والخبرات في مجالات الابتكار والتقنيات الحديثة. وقد تم تنظيم فعاليات مثل «VivaTech»؛ حيث تسعى السعودية لجذب الشركات الناشئة الفرنسية للاستثمار والعمل في المملكة.
- الاستثمارات المشتركة: تسعى الهيئات الاستثمارية في كلا البلدين لدعم الشركات الناشئة من خلال تمويل المشاريع المشتركة في المجالات التقنية والابتكار. هذا يشمل استثمارات في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة.
- التعليم وبناء القدرات: التعاون بين الجامعات والمؤسسات التعليمية في كلا البلدين؛ لتعزيز تبادل الطلاب والباحثين، بالإضافة إلى تطوير برامج تدريبية مشتركة لتعزيز المهارات في المجال التقني.
- القوانين والبنية التحتية: العمل معاً لتطوير البنية التحتية التنظيمية والقانونية لجعل بيئة الأعمال جاذبة للشركات التقنية والمشاريع الناشئة. وأشار بولاوين إلى أن التعاون يتماشى مع «رؤية 2030» الهادفة إلى تنويع الاقتصاد السعودي، ويُعزّز إرادة فرنسا من أجل التوسع في الأسواق الخليجية.