في هذا التحقيق تنشر «الشرق الأوسط» دور باحثي معهد ماساتشوستس للتقنية (إم آي تيMIT) في التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام.
تنشر «الشرق الأوسط» في هذه الحلقة توثيقاً كاملاً عن قصة تصميم التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام
في الجزء الأخير من تحقيق عمارة المسجد الحرام، كيف بدأت التوسعة السعودية الثالثة التي أعلنها الملك عبد الله بن عبد العزيز واستكملها الملك سلمان بن عبد العزيز.
امتدت التوسعة السعودية الأولى لنحو 25 عاماً وشهدت أحداثا مهمة من أبرزها القرار التاريخي للملك فيصل برفض فكرة هدم الأروقة والحفاظ على هوية المسجد الحرام.
في الحلقة الثانية من عمارة المسجد الحرام نتحدث عن القرارات التي اتخذها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن فور ضمه مكة المكرمة تحت رايته، ولماذا ازدحم الحرم بالمصلين
تزامناً مع أداء نحو مليوني حاج مناسك الركن الخامس من الإسلام، ترصد «الشرق الأوسط» سلسلة عمليات العمارات وعمليات التوسعة التي شهدها المسجد الحرام
لم يحظَ أي أثر عمراني إسلامي بالاهتمام والعناية مثل ما حظي به المسجد الحرام عبر العصور، وترصد «الشرق الأوسط» في هذا التحقيق مراحل التوسعة للمسجد على مدى 1400عام
على بعد أمتار من المكان الذي تلقى فيه الملك عبد العزيز البيعة الملكية الأولى قبل مائة عام، بويع الأمير محمد بن سلمان بولاية العهد في قصر الصفا بمكة المكرمة، ففي يوم الأربعاء 26 رمضان 1438هـ الموافق 21 يونيو (حزيران) 2017م أصدر الملك سلمان أمراً ملكياً، بناء على تأييد أعضاء هيئة البيعة بأغلبية 31 من 34 عضواً، باختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد، الذي تلقى مساء اليوم نفسه البيعة من الأمراء والعلماء وكبار المسؤولين والقادة العسكريين والمواطنين. وهنا مقارنة ومقاربة بين بيعة ولي العهد، التي تمر ذكراها السادسة هذه الأيام وبين بيعة الملك عبد العزيز قبل قرن من الزمان. فبعد أن وحّد الملك عبد العزي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة