كتبت في نهاية الأسبوع الماضي كيف أن مشهد عام 2021 يسمح فجأة للجمهوريين بممارسة السياسة على نمط «سهل»، من خلال إعادتهم إلى القضايا التي أسست لأغلبية رونالد ريغان في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، مثل ارتفاع معدلات التضخم، وارتفاع معدلات الجريمة العنيفة، ومنافسات الحرب الباردة (بين الصين وروسيا هذه المرة)، وردود الأفعال العنيفة ضد اليسار الصاعد ثقافياً، ولكنه اليسار المفرط في الامتداد وخداع الذات.
كما كتبت أيضاً أن هذا الوضع ربما كان مؤقتاً، مُحدداً لمجال العمل ونحن نتجه نحو منتصف عام 2022. ولكنه لا يرجع بنا في الواقع إلى عالم 1980 بصفة دائمة.