محمد رُضا

محمد رُضا
صحافي متخصص في السينما

‫130 سنة سينما‬

> لم يكن الأخوان الفرنسيان أوغست ولوي لوميير أول من عرضا الأفلام تجارياً في الـ28 في مثل هذا الشهر قبل 130 سنة كما هو سائد، بل سبقهما إلى ذلك الأخوان ماكس

‪خارج الصندوق‬

جال أحد المخرجين الأصدقاء على جهات إنتاج عربية في منطقتي الخليج والشرق الأوسط حاملاً مشروعين أرسلهما لي للقراءة.

‪جوائز العرب‬

> يعود موسم الجوائز في الشهر الحالي، ويمتد حتى الشهر الثالث، مع إعلان نتائج «الأوسكار». الخبر ليس هنا؛ فهذا يقع كل سنة في المواعيد نفسها، وبنفس الوفرة والكثرة

‪طموحات ذهبت مع الريح‬

> ‪ وصلت إلى فندق رويال بالاس في منطقة ويستوود فيلاج بعد الساعة الواحدة ليلاً بقليل. لم أكن أرغب في التحدث إلى أحد، لكن الشاب الذي وقف وراء مكتب الاستقبال قرأ

إما الهاتف وإما الفيلم‬

> لا أحد يطلب من الرجل الداخل إلى قاعة السينما أن يَحلق ذقنه ويتعطّر ويرتدي بذلة مع ربطة عنق. ولا أحد يطلب من المرأة أن تصفّف شعرها عند «الكوافير» وتتزيّن

‪أفلام غازيّة‬

لا يزال الجمهور الغالب من مُشاهدي الأفلام يُقبل على صالات السينما باحثاً عن الترفيه أولاً، وهذا طبيعي. ضع فيلم فرنسيس فورد كوبولا الأخير «ميغالوبوليس» لجانب.

‪نظام النجوم‬

‪نظام النجوم‬

استمع إلى المقالة

> لم يعد هناك نجم شاشة عربي يستحوذ الاهتمام والإعجاب لأكثر من بضع سنوات. أما هذا أو ينتهي مثل إضاءة سريعة تلمع وتنزوي.

الممتنعون

الممتنعون

استمع إلى المقالة

> في عام 1952 نشر الناقد البريطاني الراحل روجر مانڤيل مقالاً في الكتاب السنوي الذي كان يرأس تحريره، بعنوان «ثق بناقدك أصاب أو أخطأ».

‪الجيل الجديد‬

‪الجيل الجديد‬

استمع إلى المقالة

> تردد أيام حكم الراحل صدّام حسين أنه تساءل ذات مرّة عن السبب في عدم وجود نُقّاد سينما عراقيين. بعد أيام صدر أمر حكومي بـ«إنشاء نقاد سينما عراقيين».

شجاعة

شجاعة

استمع إلى المقالة

اثنان من بين أهم المواهب في السينما الأميركية دفعا من جيبهما ميزانية فيلميهما. فرنسيس فورد كوبولا صرف نحو 100 مليون دولار من ماله الخاص