سعاد جرَوس
لا تزال الشائعات والمبالغات وخلط الوقائع سبباً رئيساً في تعزيز القلق والمخاوف في أوساط السوريين عموماً والموالين السابقين للنظام السابق بشكل خاص.
بكثير من الارتياح، استقبلت نساء سوريات نبأ تعيين الدكتورة ميساء صابرين حاكمة لمصرف سوريا المركزي
استضاف «النادي العربي» بدمشق جلسة نقاش البيان التأسيسي لمبادرة «بداية» وكذلك النقاشات في مواقع أخرى تشكل إقلاعاً للحياة الفكرية بالعاصمة السورية بعد صمت طويل.
تصريحات المتحدث الرسمي باسم «الإدارة السياسة» في سوريا عبيدة أرناؤوط، عن دور المرأة التي رأى فيها أن بعض الوظائف غير ملائمة لها، أثارت انتقادات.
بعد عقود طويلة من التغييب والقمع، سوريا تكشف عن وجهها المدني، تداعى المجتمع الأهلي للتفكير بصوت عالٍ حول دورهم في سوريا الجديدة في المنازل والمقاهي والساحات.
أخيراً، وصل السوريون إلى ساحة الأمويين، التي طالما حلم المحتجون عام 2011 بالوصول إليها لتكون مكاناً جامعاً يرابطون فيه حتى إسقاط نظام بشار الأسد.
لا تزال الفوضى تحيط بعملية تحرير المعتقلين من السجون والبحث عن المفقودين، غير أن ثمة تأكيدات أن القسم الأكبر من الوثائق جرى حفظه.
قال قائد السلطة الجديدة في سوريا أحمد الشرع (المكنى سابقاً باسم أبو محمد الجولاني) إنه سيحل «قوات الأمن التابعة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة