الظاهر أن المشترك الموضوعي بين تقاليد فنون اللوحة الأوربية، وتأويلات الفنانين الإسبان، لقصة الوجود العربي الإسلامي بالأندلس، تتجلى على نحو ساطع
تُذكرُ المدنُ بالناس قبل تخطيطات العمارة، لها ساكنوها الأثيلون، وزائروها المولعون، ومن حملوها في خيالاتهم، ونهلوا من رواء معابرها عبر الصور والمفردات.
الكتاب هو سيرة للفنانة ولولعها وتوقها الفني قبل أن يكون رثاءً أو التماساً للعزاء
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة