كشمير هيل
وكانت «ميتا» ناقشت فكرة تطوير نظارات مماثلة للتعرف على الوجه - بل وحتى طورت نموذجاً أولياً مبكراً - لكنها لم تطرحها بسبب المخاوف القانونية والأخلاقية.
نظم السيارات الذكية تساعد الأزواج على تعقب حركات زوجاتهم
إصدار متقدّم من برنامج المحادثة الذكي «تشات جي بي تي» لتحليل الصور يساعد المكفوفين تلكّأ طرحُه بسبب اختراقه الخصوصية.
«بيم آيز» خدمة مدفوعة تبحث في شبكة الإنترنت عن صور لأحدهم... حتى لو كان الشخص لا يحبها أو لا يعرف بوجودها. وعن خدمته، يقول مالكها: «نحن فقط مزودون لهذه الأداة». يقدم موقع «بيم آيز» PimEyes، مقابل 29.99 دولار في الشهر، للمستخدمين قوة خارقة وخطيرة من عالم الخيال العلمي: القدرة على البحث عن وجه، والعثور على صور مزعجة ربما كانت لتبقى آمنة لولا دخوله إلى الكومة الرقمية الهائلة الموزعة في أرجاء شبكة الإنترنت. - صور الوجوه يتطلب البحث بواسطة هذا الموقع بضع ثوانٍ.
قد يبدو هؤلاء الناس، الذين ترون صورهم، مألوفين لكم وربما يشبهون مستخدمين رأيتموهم على «فيسبوك» أو «تويتر» أو حتى أشخاصاً قرأتم مراجعاتهم لمنتجات معينة على «أمازون». يبدو هؤلاء حقيقيين بشكل مذهل للوهلة الأولى...
قرّر بن تشاو، في العام الماضي، شراء سماعة «إيكو» مدعومة بخدمة «أليكسا» لمنزله في شيكاغو. وأراد من المساعد الرقمي تشغيل الموسيقى في المنزل وقتما يشاء، غير أنّ زوجته، هيثر تشانغ، لم تكن مؤيدة للفكرة، بل كانت مرتعبة منها كثيراً. ووصفت السيدة تشانغ رد فعلها بصورة مختلفة لاحقاً، حين قالت إنّ محل الاعتراض هو وجود هذا الجهاز في المنزل بالأساس. ثم عندما وضع السيد تشاو سماعة «إيكو» في مساحة العمل المشتركة بينهما في المنزل، أوضحت زوجته موقفها من الأمر تماماً، إذ قالت: «لا أريد هذا الجهاز في المكتب. أوقفه عن العمل من فضلك. أعلم أنّ الميكروفون الملحق به لا يتوقف عن العمل إطلاقاً».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة