أحمد فاروق
الدكتور يحي التيجاني مفكر ليبرالي، تتسبب أفكاره المتحررة في ملاحقته قضائياً، والحكم عليه بتهمة ازدراء الأديان، ورغم أن الحكومة تعيّن له حرساً؛ خوفاً عليه من المتطرفين دينياً، ينجح شاب متطرف في الدخول إلى بيته، مدعياً حب ابنته، ورغبته في طلب يدها للزواج، لتدور بينهما نقاشات ومبارزات فكرية، يتكشف خلالها الغرض الحقيقي من زيارة هذا الشاب الذي يسعى في نهاية الفيلم لإجبار المفكر على قتل نفسه، لكن العكس يحدث. هذه هي القصة التي تدور حولها أحداث فيلم «الضيف» الذي طُرح في دور العرض المصرية، 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، ليثير عاصفة من الجدل، مرتبطة بما يطرحه على مستوى الأفكار واللغة السينمائية، الذي ين
بينما تحدّثت تقارير إعلامية عن توقف مسلسل «فالنتينو»، الذي من المقرّر أن يخوض به الفنان عادل إمام السباق الرمضاني المقبل 2019، حسم نجله المخرج رامي الجدل، وقال: «إن ما تم تداوله حول خروج مسلسل (الزعيم) من السباق الرمضاني المقبل، لا أساس له من الصحة». وأضاف رامي، وهو مخرج ومنتج «فالنتينو»، لـ«الشرق الأوسط»، أن «الشركة المنتجة للمسلسل (ماجنوم) بصدد إصدار بيان توضح فيه كل التفاصيل المتعلقة بالمسلسل»، مشيراً إلى أن «التحضيرات مستمرة، والديكورات يتم استكمالها في مدينة الإنتاج الإعلامي». ونفى رامي، هدم الديكورات «كما يدعي البعض...
تتنافس أكثر من 10 أفلام على إيرادات الموسم السينمائي بإجازة منتصف العام في مصر، وتتنوع موضوعاتها بين الكوميديا والإثارة والرومانسية، لتكون وجبة دسمة ومتنوعة للجمهور المصري خلال الموسم، وهي واحدة من أهم المواسم السينمائية في مصر. ورغم أن إجازة منتصف العام تبدأ رسمياً في مصر 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، فإن الموسم انطلق مبكراً مع بداية العام الجديد بفيلم «122» الذي يعود به الفنان طارق لطفي للسينما بعد غياب 9 سنوات تقريباً، حيث كانت آخر أفلامه «أزمة شرف». كما تم طرح فيلم «عمر خريستو»، قصة وبطولة رجل الأعمال عاطف عبد اللطيف، بمشاركة لطفي لبيب، ودومينيك حوراني، وتدور أحداثه في إطار من الإثارة وا
منذ عام 1999، اعتاد الموسيقي وعازف العود باسم درويش، مؤسس فرقة «كايرو ستبس» المصرية الألمانية، تقديم حفل سنوي في دار الأوبرا المصرية، بعنوان «مولد وميلاد»، يستهدف من خلاله عزف موسيقى تلمس الروح وتسمو بها عن العالم الحقيقي، وخلق جو من التسامح وثقافة قبول الآخر، مستعيناً بشعار «الموسيقى هي القوة الموحدة». خلال جولته هذه المرة في مصر، حرص درويش على أن يصطحب فرقته التي تضم عازفين مصريين وألمانيين، إلى مسقط رأسه بمحافظة المنيا جنوب مصر، والتي تشهد العديد من الحوادث ذات الطابع الطائفي، ليقدم حفلاً لطلاب جامعة المنيا أحياه المنشد علي الهلباوي والمرنم ماهر فايز، وذلك إلى جانب ثلاثة حفلات أخرى قدمها في
تستقبل دور العرض المصرية، شهر فبراير (شباط) المقبل، تجربة سينمائية جديدة، بعنوان «خطيب مراتي»، قرر مخرجها أحمد عفيفي تقديم نسختين بأحداث متطابقة، تُعرضان تجارياً في الوقت نفسه. الأولى ناطقة، من بطولة أحمد سعد، وريم البارودي. والثانية بلغة الإشارة بممثلين من الصم وضعاف السمع، منهم محمد طارق وهاجر جمال.
مع بدء العد التنازلي لـ2019، أعلنت شركات إنتاج مصرية عن تعاقدات النجوم لبطولة مسلسلات الموسم الرمضاني المقبل، لتتكشف ملامح خريطة الموسم الدرامي الأهم خلال العام، بعد جدل واسع أثير حول تخفيض الميزانيات والأجور، وتقليص عدد المسلسلات بالمقارنة مع الموسم الرمضاني الماضي الذي شهد عرض أكثر من 25 مسلسلا مصريا. لم تختلف قائمة النجوم كثيرا عن العام الماضي، وإن كانت شهدت بعض التعديلات، بغياب البعض، وتصعيد آخرين للبطولة المطلقة، وستعرض معظم الأعمال من خلال شركة «إعلام المصريين» مالكة أكبر الشبكات التلفزيونية في مصر هي «الحياة» و«cbc» و«on»، والشريكة الإعلانية مع شركة «دي ميديا» المالكة لشبكة قنوات dmc. و
بجهود ذاتية، استطاع المخرج أحمد عبد الله، إنجاز فيلمه الجديد «ليل/خارجي»، الذي فاز بطله شريف الدسوقي، بجائزة أحسن ممثل في الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي، التي اختتمت فعالياتها 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، كما سبق عرضه من قبل في مهرجاني «تورنتو» و«استوكهولم»، ومن المقرر أن يُطرح في دور العرض في مصر 19 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، بعد عودته من المشاركة في الدورة الـ17 لمهرجان مراكش. يقول أحمد عبد الله، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إنه اختار منذ اللحظة الأولى أن يثبت لنفسه من خلال هذا الفيلم أن السينمائيين قادرون على صناعة سينما جيدة بعيداً عن سطوة المؤسسات الكبرى، والتمويلات الخارجي
قال هشام هلال مؤلف فيلم «كازبلانكا»، إن فكرة هذا العمل، بدأت قبل ثلاثة أعوام، أثناء تأليف مسلسل «حواري بوخاريست» لأمير كرارة، مشيراً إلى أنه عرض الفكرة عليه، وأعجب بها جداً، وكان من المفترض أن يتم تنفيذها في هذا التوقيت، لكن تم تأجيلها لأسباب مختلفة. وأضاف هلال في حديث لـ«الشرق الأوسط»، أن هناك 3 سنوات مرت، قبل أن يتصل به المنتج وليد منصور، ليخبره بأن كرارة حكى له قصة الفيلم، وأنه يريد التعاقد معه ليبدأ التنفيذ، وكشف عن أن الفيلم تدور أحداثه في إطار تشويقي أكشن و60 في المائة منها يتم تصويرها في المغرب، و40 في المائة في مصر، ويقدم دراما مرتبطة بالمغرب ومدينة كازبلانكا تحديداً، ولا يمكن استبدال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة