نادية عبد الحليم
ارتدى الراقصون في فرقة الباليه النرويجية الوطنية الملابس المطعمة بالخيامية المعروفة بأنها «فن الزخرفة بالقماش على القماش».
استطاع 50 فناناً المزج بين جماليات الفنّ الإسلامي والتراث الشعبي المصري في أكثر من 150 عملاً ضمن معرض بعنوان «رمضانيات» في غاليري «دروب» بوسط القاهرة.
في أحدث معارضه «يحيا الحب» يجسد التوني الحب بجميع صوره في أعمال تتّسم بشيء إنساني خاص
ما إن تصبح ثمرة الرمان ذات اللون الياقوتي النابض بالحياة بين يديك حتى تكشف لك عن كثير من البذور اللذيذة الناضجة والجاهزة لتحضير وجبة عشاء.
عاش ثلاثة فنانين في حضرة النيل وتشبعوا بتأثيره وعطائه وما نسجه داخل المخيلة الشعبية من حكايات وأساطير حول الجمال والحب والخير والقرابين والبطولات والحروب.
هل يمكن للأشياء القبيحة أو المشوهة أن تصبح محوراً لأعمال تنتمي إلى الفنون الجميلة وتكون ممتعة؟ أم أن هذا يعد مجرد نوع من الخروج عن المألوف.
ينظم الفنان اللبناني وليد عوني معرضاً تشكيلياً يضم 42 لوحة ومجسماً.
يظهر معرض «أحلام أرمينية» ملامح الفن الأرميني المتأثر بسحر الشرق، فتجد على مسطح اللوحات أطيافاً من المنمنمات والزخارف والفسيفساء والتفاصيل المُوحية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة