منة عصام
الفنان المصري أحمد رزق لا يفضل المغامرة بتذوق أطعمة يجهلها، متحدثاً عن عشقه للمطبخ المغربي، بجميع أطباقه خصوصاً اللحمة بالقراصيا، والدجاج بالليمون والزيتون، ولكون زوجته مغربية أصبح يُقبل على هذه الأصناف أكثر، لكنه لفت إلى التزامه بكثير من العادات الغذائية بعد تناقص وزرنه؛ منها المداومة على تناول الفواكه ليلاً والابتعاد قدر الإمكان عن السكريات والنشويات، مع قليل من الحلويات... وإلى نص الحوار: > بداية: حدثنا عن تجربتك مع المطبخ...
قالت الفنانة المصرية هبة مجدي إنها لا تحتاج إلى البطولة المطلقة لتحقيق الشهرة والانتشار، وأكدت في حوارها مع «الشرق الأوسط» أنها تمردت على ملامحها الهادئة في مسلسل «فرصة تانية» الذي تم عرضه في موسم دراما رمضان الماضي، وكشفت أنها رفضت تقديم شخصية أخرى بالمسلسل كانت قد عُرضت عليها أولاً، بسبب إعجابها الشديد بشخصية «مريم» التي أشاد بها الجمهور خلال عرض المسلسل. وأشارت مجدي إلى أنها لن توافق على تقديم دور يحتوي على مشاهد ساخنة، أو حتى يفرض عليها الظهور بشكل جريء، وأوضحت أيضا أن العمل في مجال الغناء صعب جداً، مستشهدة بتجربة زوجها المطرب محمد محسن الذي وصفت طريقة عمله بأنه «ينحت في الصخر» لينجح في مج
بعد نجاحه في السينما، يسعى مؤلف الفيلم المصري «ولاد رزق» إلى تحويله لمسلسل تلفزيوني يروي بدايات الأشقاء الأربعة أبطال الفيلم في حي مصر القديمة، بالقاهرة، وكيف تحولوا من مهنة إصلاح السيارات إلى بلطجية. وكشف المؤلف صلاح الجهيني في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أنه انتهى من كتابة المسلسل، وذلك بعد نجاح الفيلم مرتين، الأولى عام 2015 في موسم عيد الفطر السينمائي، بينما عرض الجزء الثاني العام الماضي في موسم عيد الأضحى وحقق إيرادات تجاوزت 100 مليون جنيه، وهو من بطولة أحمد عز وعمرو يوسف وأحمد الفيشاوي وكريم قاسم وشاركهم البطولة أحمد داود وباسم سمرة ونسرين أمين وخالد الصاوي وندى موسى وسيد رجب، وكان من إخراج وإ
رغم عدم فتح دور العرض السينمائي في مصر بشكل كامل، والاكتفاء بنسبة تشغيل لا تتجاوز 25 في المائة وإلغاء حفلتي التاسعة مساءً ومنتصف الليل، بسبب وباء «كورونا»، فإن صناع فيلمي «الغسالة»، و«زنزانة7» قرروا إطلاق الفيلمين في موسم «عيد الأضحى السينمائي» بدور العرض بمصر، ليكونا بذلك أول فيلمين جديدين يعرضان في الصالات السينمائية بعد التوقف عن طرح أي أعمال جديدة لمدة تصل إلى 6 أشهر كاملة منذ موسم «إجازة منتصف العام» السينمائي، في بداية العام الحالي. وأعلنت شركة «سينرجي» عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك» عن طرح فيلم «الغسالة» في عيد الأضحى، وعلقوا على الإعلان قائلين «دارت الغسالة...
يحاول عدد من صناع الأفلام المصرية تجاوز أزمة «كورونا» التي تسببت في إطفاء عدسات الكاميرات خلال الأشهر الثلاثة الماضية، عبر العودة مجدداً إلى الاستديوهات للبدء في تصوير الأعمال الجديدة أو استئناف تصوير الأفلام التي تعطل تصويرها بسبب الجائحة. ووفق المخرج أحمد خالد موسى، فإنه بدأ تصوير فيلمه الجديد «30 مارس» بطولة خالد الصاوي، وأحمد الفيشاوي، ودينا الشربيني، ومن إنتاج راني مسحال، مشيراً إلى أن أول المشاهد التي بدأ تصويرها كانت في حي مصر الجديدة (شرق القاهرة). كما تم استئناف تصوير فيلم «كيرة والجن» بطولة كريم عبد العزيز، وأحمد عز، وهند صبري، ومن إخراج مروان حامد، والمأخوذ عن رواية «1919» للمؤلف أح
مع استئناف دور السينما المصرية عملها مرة أخرى، وبعد إغلاق دام أكثر من ثلاثة أشهر بسبب جائحة «كورونا»، فإنها تفتقد الأفلام الجديدة التي تجتذب الجمهور وتحقق إيرادات مرتفعة على غرار مواسم الصيف السابقة، إذ اضطرت دور السينما إلى عرض خمسة أفلام سبق عرضها في موسم «رأس السنة» الماضي منذ أكثر من خمسة أشهر، من بينها «لص بغداد» بطولة محمد عادل إمام وأمينة خليل ومن إخراج أحمد خالد موسى، و«الفلوس» بطولة تامر حسني وزينة وخالد الصاوي وإخراج سعيد الماروق، و«رأس السنة» بطولة شيرين رضا وإياد نصار وأحمد مالك وبسمة وإخراج محمد صقر، و«صندوق الدنيا» بطولة رانيا يوسف وعمرو القاضي ومن إخراج عماد البهات، و«بنات ثانوي
رغم الانتعاشة التي حققتها السينما المصرية خلال السنوات الأخيرة، وتحقيق بعض أفلامها إيرادات كبيرة تجاوزت حاجز الـمائة مليون جنية لأول مرة داخل مصر، فإن الفنانة المصرية سمية الخشاب ترى أن السينما المحلية تعاني من «إفلاس فكري»، وأكدت في حوارها مع «الشرق الأوسط» أن غيابها عن الشاشة الذهبية في السنوات الخمس الأخيرة يعود إلى «ضعف مستوى الأفكار المعروضة عليها» ووصفتها بأنها «غير مناسبة» لأنها تحصرها في شخصيات وأنماط مكررة. وأشارت سمية الخشاب إلى أهمية منصات «السوشيال ميديا» في حياة الفنانين في الوقت الراهن، معتبرة «تيك توك» من أقرب المنصات إلى قلبها، لأنها تبعث على التفاؤل وحب الحياة. كما أوضحت سبب ا
قالت الفنانة رانيا فريد شوقي، إنها تحاول العودة إلى الطبيعة في طهي أغلب طعامها، مشيرة إلى أنها تبتعد قدر الإمكان عن الطعام السريع، خاصة في ظل الحظر وفيروس كورونا، وكشفت عن مدى حبها للمطبخ المغربي ومحشي ورق العنب، رغم محاولتها اتباع أقصى الممارسات الغذائية الصحية. > ما أكثر وجبة تحبينها؟ محشي ورق العنب والباستا بكل أنواعها، وجميع ما يخص الطعام الإيطالي واللبناني والمغربي، وعموماً أحب الأكل بجميع أصنافه وليس لدي أي نفور من تناول أكلات، لكن أكثر ما يشغلني عند تناول الطعام هو الكميات، حيث أحرص على تناول كمية محدودة حتى لا أكتسب وزناً زائداً. > هل هناك وصفة معينة لا تحبين تناولها؟ - لا أحب القرنبي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة