محمد نبيل حلمي
في إطلالة مفاجئة، ظهر جمال مبارك، النجل الأصغر للرئيس المصري الراحل حسني مبارك في مقطع مصور، بثه مساء أول من أمس، تحدث خلاله عما وصفه بـ«الانتصار في المعركة الأخيرة» لوالده، و«نهاية الملاحقات القضائية لعائلته»، والتي واجهت اتهامات عدة بالفساد أثبت إحداها القضاء المصري بحكم نهائي. وخلّف ظهور الابن الأصغر لمبارك تعليقات سياسية وقانونية واسعة في قطاعات عدة، أمكن رصد بعضها في ساحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشار مناوئون لحكم والده إلى إدانة الأب ونجليه نهائياً في قضية «القصور الرئاسة»، بينما حاول آخرون التطرق للدلالات السياسية لظهور الابن جمال. وكان يُنظر إلى جمال مبارك من قبل قطاع واسع من المص
بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ومستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، في القاهرة أمس، ملفات ثنائية وإقليمية عدة، وأفاد بيان رئاسي مصري بأن الجانبين توافقا على «دفع التعاون خلال الفترة المقبلة في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف».
اتخذت الدعوة التي أطلقها الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، لبدء «حوار سياسي» مع التيارات الحزبية والشبابية كافة «بلا استثناء»، مساراً تنفيذياً، بعدما أعلنت «الأكاديمية الوطنية للتدريب» التابعة للرئاسة المصرية، بدء توجيه دعوات للمشاركين لتقديم رؤيتهم بشأن محاور تنفيذ الحوار، خلال أسبوع فيما أعربت أحزاب وشخصيات عامة عن ترحيبها بالدعوة.
غداة هجوم «إرهابي» أسفر عن سقوط 11 ضحية من قوات الجيش المصري في سيناء، قاد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اجتماعاً عسكرياً رفيعاً بحضور كبار قادة الجيش، وجه خلاله بـ«استكمال تطهير بعض مناطق شمال سيناء من العناصر الإرهابية والتكفيرية». وترأس السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي عقد أمس، حيث تناول الاجتماع «استعراض تداعيات الحادث الذي استهدف عدداً من شهداء الوطن من رجال القوات المسلحة خلال أدائهم الواجب الوطني، وكذلك الإجراءات المنفذة لملاحقة العناصر التكفيرية الهاربة والقضاء عليها». ووجه السيسي بـ«قيام عناصر إنفاذ القانون باستكمال تطهير بعض المناطق
تفاعلت على نحو واسع في القاهرة، أمس، الدعوة التي وجهها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لإدارة «حوار سياسي مع التيارات الحزبية والشبابية بلا استثناء»، واستقبلتها أوساط حزبية وبرلمانية وحقوقية بترحيب ممزوج بمطالبات بالتركيز على أولوية ملفي «النشطاء المحبوسين» و«الحريات». وبعد يوم من إشارته لتوسعة عمل لجنة «العفو الرئاسي»، نقل أعضاء في اللجنة إفادات عن بدء الإفراج عن سياسيين وصحافيين بارزين. وبثّ السيسي، مساء أول من أمس، خلال فعالية تحمل اسم «إفطار الأسرة المصرية»، رسائل طمأنة ضمنية لأسر نشطاء وحقوقيين محبوسين، وعبّر عن «سعادته البالغة» للإفراج عن دفعات منهم خلال الأيام الماضية، قبل أن يضيف: «أقو
في خطوة قال إنها تستهدف المناقشة «حول أولويات العمل الوطني في المرحلة الراهنة»، أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عن تكليف «إدارة المؤتمر الوطني للشباب» بـ«التنسيق مع التيارات السياسية والحزبية والشبابية كافة لإدارة حوار سياسي». وجاءت تصريحات السيسي خلال فعالية سنوية تحت شعار «إفطار الأسرة المصرية»، أقيمت في القاهرة، أمس، بحضور كبار مسؤولي الحكومة، وعدد من السياسيين والحزبيين وأسر «شهداء الجيش والشرطة». وجاء اللقاء بعد أقل من أسبوع على تمهيد السيسي لرغبته في الدعوة لـ«حوار سياسي» في البلاد، وأعلن أمس، عن «إعادة تفعيل (لجنة العفو الرئاسي) وتوسعة قاعدة عملها بالتعاون مع الأجهزة المختصة ومنظما
في خطوة قال، إنها تستهدف المناقشة «حول أولويات العمل الوطني في المرحلة الراهنة»، أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عن تكليف «إدارة المؤتمر الوطني للشباب»، بـ«التنسيق مع التيارات السياسية والحزبية والشبابية كافة لإدارة حوار سياسي». وجاءت تصريحات السيسي خلال فعالية سنوية تحت شعار «إفطار الأسرة المصرية»، أقيمت في القاهرة، اليوم (الاثنين)، بحضور كبار مسؤولي الحكومة، وعدد من السياسيين والحزبيين وأسر «شهداء الجيش والشرطة». وجاء اللقاء بعد أقل من أسبوع على تمهيد السيسي لرغبته في الدعوة إلى «حوار سياسي» في البلاد، وأعلن اليوم، عن «إعادة تفعيل (لجنة العفو الرئاسي) وتوسعة قاعدة عملها بالتعاون مع الأج
للمرة الأولى منذ تنصيبها من قبل البرلمان، عقدت الحكومة الليبية برئاسة فتحي باشاغا، أمس (الخميس)، أول اجتماعاتها رسمياً في مدينة سبها (750 كيلومتراً جنوب غربي طرابلس)، بعد فشل محاولة دخولها العاصمة طرابلس وتسلم السلطة من حكومة «الوحدة الوطنية» برئاسة عبد الحميد الدبيبة. وقال رئيس الحكومة الجديد فتحي باشاغا خلال الاجتماع: «نفتتح أولى جلسات الحكومة من مدينة سبها، عاصمة الجنوب الذي يعاني دوماً من الإقصاء والإهمال، وقد آثرنا عقد اجتماعاتنا في سبها، حرصاً منا بأن تكون الحكومة لكل الليبيين والأقاليم». وفي إشارة إلى غريمه الدبيبة، أضاف باشاغا أن «ليبيا ليست غنيمة، ليستولي عليها شخص أو حكومة أو عائلة ب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة