فيصل ألماس
كشف الرئيس التنفيذي لشركة فيرجن موبايل، أول مشغل افتراضي في السوق السعودية للاتصالات، عن الاستراتيجية التي ترتكز عليها الشركة خلال تقديمها منتجاتها من خدمات شرائح الجوال والإنترنت بافتتاح أكثر من 100 متجر «فيرجن موبايل» في جميع أنحاء السعودية خلال الفترة المقبلة، واعتمادها على الشفافية في جميع تعاملاتها وما تقدمه من خدمات للعملاء، مؤكدا احترام العميل باعتباره الحلقة الأهم في دائرة محاطة بكبرى شركات الاتصالات في المنطقة. وكان مشغلو الاتصالات في السعودية قد اعتبروا عام 2014 عاما مهما خاصة مع دخول 3 شركات، لتشغيل الجوال الافتراضي، حيث تستضيف شركات الاتصالات القائمة مشغلا واحدا يتبع لها، وكانت الأ
كشف لـ«الشرق الأوسط»، بندر الحميضي عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في العاصمة السعودية الرياض، عن زيادة انتساب النساء للغرفة من خلال فتح سجلات لمشروعات مختلفة، حيث وصلت نسبتهن إلى 30 في المائة من إجمالي عدد السجلات. وأوضح الحميضي أن ما تهدف إليه الغرفة و«مركز معارض الرياض الدولي» من خلال تبنيهما لمعرض «منتجون» المخصص للمستثمرات السعوديات من المنزل، هو الحرص على زيادة معدل الكيانات التجارية النسائية، وتشجيع المرأة السعودية على الدخول في مجال العمل الخاص، وترجمة هذه الأفكار والمشروعات إلى حقيقة وواقع ملموس من خلال انتسابهن للغرف التجارية، وضمان الحصول على امتيازات العمل والتعاملات البنكي
أولت الحكومة السعودية اهتمامها بالإنفاق على النقل العام ووسائله المختلفة والتي تربط مدنها المترامية الأطراف ببعضها البعض، لتشهد واحدة من أضخم شبكات الطرق التي أسهمت في تطور مختلف مناطقها لتساعد في عملية دوران عجلة التنمية بمختلف أشكالها، وجاءت ميزانية عام 1436 – 1437هـ لدعم هذا القطاع بـ(63 مليار ريال) ليضاف إليها التجهيزات الأساسية للنقل. ومع النمو السكاني والتوسع العمراني في السعودية زاد اهتمام الدولة في إقامة مشاريع ضخمة، والتي من شأنها تخفيف الزحام بتنويع وسائل النقل وفتح طرق جديدة وآمنة داخل المدن، إضافة إلى الطرق السريعة التي تربط المدن والطرق الداخلية والقرى بعضها البعض مدعمة بإنشاء طرق
أفصحت رئيسة لجنة ملاك المدارس الأهلية في مدينة جدة غرب السعودية، عن لجوء 20 في المائة من الأسر السعودية إلى تعليم أبناءئها في المراحل الدراسية الأولى في مدارس أهلية، لتعزيز الرغبة في الدراسة واكتشاف القدرات لدى الطفل في مراحله الأولى. وأكدت مسفرة الغامدي رئيسة لجنة ملاك المدارس الأهلية بجدة لـ«الشرق الأوسط» أن الأمر بدأ تدريجيا حتى أصبح ثقافة اجتماعية لدى الكثير من الأسر متوسطة الدخل، التي يؤمن الكثير منها بأنها تساعد الأبناء لقبول الدراسة في مراحل العمر المبكرة التي عادة ما يتخوف منها الكثير من الأبناء، إضافة إلى تعزيز المهارات التي تظهر على الطفل في السن المبكرة وتنمية هواياته. وبررت الغامدي
لا تزال هناك أماكن تجذب السائح من مختلف أنحاء العالم، وفي الوقت ذاته يجهلها الكثير منهم، إما لبعدها الجغرافي أو لعدم الترويج لها من قبل مكاتب السفر والسياحة في تلك البلاد، ومن هذه الأماكن الساحرة على الكرة الأرضية وفي الشرق الأقصى من أوروبا وتحديدا الشمال الشرقي لبلغاريا وعلى ساحل البحر الأسود تقع مدينة فارنا ثالث أكبر مدن بلغاريا والأكبر على البحر، وبسبب أهميتها التاريخية والاقتصادية والثقافية غالبا ما تسمى «العاصمة البحرية لبلغاريا». ويبقى الانطباع الأول لدى الزائر إلى هذه المدينة الصغيرة بمساحتها، والكبيرة بمحتواها الساحر، حينما يستقبلك شعبها المرح بالتبسم في معظم أوقاته، وخصوصا حينما يعلم
أكد طارق بخيت مدير عام إدارة التسويق بفندق «فورسيزونز - الرياض»، على حاجة السوق السعودية لإنشاء وتشغيل فنادق ووحدات سكنية مفروشة في السعودية في مختلف مناطقها، نظرا لما تشهده البلاد من تضخم في كثير من المشاريع لمختلف القطاعات الحكومية والخاصة. وأشار بخيت إلى التنافس الذي يشهده قطاع الفنادق ذات الخمس نجوم، والتسابق في تقديم خدمات راقية ومميزة لضيوفها، إضافة إلى التفنن في التصاميم الخارجية والداخلية.
توقع صناعيون سعوديون حدوث طفرة في الاستثمار الصناعي، في ظل توجه حكومي لتطوير بنية تحتية، بعيدا عن المدن الكبرى داخل أرضيها، لجلب رؤوس أموال واستثمارات من داخل السعودية وخارجها، بالإضافة إلى خلق فرص وظيفية تصل إلى عشرة آلاف وظيفة في كل مدينة صناعية. واعتبر المستثمرون في المجال الصناعي بالسعودية، أن تبني هيئة المدن الصناعية (مدن) زيادة عدد المدن الصناعية خلال الأربعة أعوام المقبلة إلى 40 مدينة في مناطقها المختلفة، بعيدا عن مدنها الرئيسة يزيد حجم الإشغال، بالإضافة إلى خلق فرص استثمارية لعدد من القطاعات العقارية والصحية والخدمات المتنوعة، والتي تسهم في التخفيف من عملية التهجير إلى المدن الرئيسة، م
أفصح مستثمرون ومختصون عاملون في القطاع العقاري عن تحديثات وتغييرات طرأت على بعض خطط الشركات والمؤسسات العقارية، تواكبا مع إطلاق المؤشرات العقارية الجديدة، في خطوة كشف مختصون ومستثمرون أنها ستدفع بالقطاع إلى استشراف جديد في الأنشطة العقارية المختلفة، ستؤدي إلى انعكاسات إيجابية، أبرزها جذب مستثمرين جدد إلى السوق العقارية. وتتزامن هذه التحركات مع تدشين وزارة العدل السعودية أول من أمس، 36 مؤشرا جديدا للتداول العقاري، يشمل معلومات متكاملة للأسعار في المناطق والمدن والأحياء، ضمن مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير مرفق القضاء. وحسب مصادر عاملة في القطاع، فإن عقاريين ومطورين يجرون حاليا بعض التحديثات
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة