طالب عبد الأمير

طالب عبد الأمير
ثقافة وفنون ترجمة دقيقة ودراسة متأنية لمسرحية ستريندبرغ

ترجمة دقيقة ودراسة متأنية لمسرحية ستريندبرغ

قف أمام «الآنسة جولي» بحلّتها العربية الجديدة، حائراً من أين أبدأ في الكتابة عن هذه التراجيديا التي تعكس قساوة الواقع المعيش؟ مِن مؤلفها،

طالب عبد الأمير
ثقافة وفنون إبراهيم الكوني

من ينال جائزة «نوبل للآداب» غداً؟

منذ أيام والتوقعات حول من سيفوز بـ«جائزة نوبل في الآداب» لهذا عام 2025 تتزاحم في العديد من وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية وكبريات الصحف.

طالب عبد الأمير (استوكهولم)
يوميات الشرق 1000 عام من الاستشراق السويدي

1000 عام من الاستشراق السويدي

على صفحة الغلاف الأخيرة من كتاب «الاستشراق السويدي» للباحث العراقي سعيد الجعفر، الصادر مؤخراً عن دار المأمون ببغداد، يطالعنا تساؤل عن سبب اهتمام السويد، وهي أمة صغيرة، تقبع في شمال أوروبا، بالشرق الإسلامي.

طالب عبد الأمير
ثقافة وفنون رحلة الذاكرة إلى مدينة الطفولة بعد 5 عقود

رحلة الذاكرة إلى مدينة الطفولة بعد 5 عقود

للكاتب رحمن خضير عباس، صدرت أخيراً رواية «سويج الدجة» عن الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، وهو يسرد فيها سيرته الذاتية، أو بالأحرى سيرة المدينة التي ترعرع فيها، قبل أن تعصف به، وبالكثير مثله، الرياح العبثية المدججة بأسلحة السلطة البعثية فتدفع به أشرعة الرحيل إلى موانئ المدن الغريبة. ورغم أن المؤلف، لم يقدم عمله كسيرة ذاتية، أو سيرة مدينة، كما كتب في مقدمته لأن هذا «عمل المختصين» فهناك ما يوحي، بالنسبة إلي على الأقل، إلى أنها واحدة من حكايات المدينة التي عاش فيها طفولته.

طالب عبد الأمير
ثقافة وفنون عراقية في لجنة «ليندغرين» العالمية لأدب الأطفال

عراقية في لجنة «ليندغرين» العالمية لأدب الأطفال

اختار مجلس الثقافة السويدي الروائية من أصل عراقي بلسم كرم، لعضوية لجنة جائزة «آستريد ليندغرين» العالمية في أدب الأطفال والمعروفة اختصاراً بـ«آلماِ» (ALMA). تحمل الجائزة اسم كاتبة الأطفال السويدية الشهيرة «آستريد ليندغرين»، وتم اطلاقها من قِبل الحكومة السويدية في عام 2002 الذي توفيت فيه، وتعتبر الأكبر في أدب الأطفال عالمياً والأرفع بعد جائزة نوبل في الأدب. تضم لجنة الجائزة 12عضواً متنوعي الاختصاص، بينهم كتّاب ورسامون وباحثون في علوم الأدب والاجتماع وخبراء في حقوق الأطفال، وغير ذلك. ولدت بلسم كرم في طهران من أبوين عراقيين، هجَّرهما نظام صدام حسين، بحجة التبعية إلى إيران.

طالب عبد الأمير (استوكهولم )
يوميات الشرق بإمكان الكبار أن يتعلموا من الأطفال

بإمكان الكبار أن يتعلموا من الأطفال

هل بإمكاننا نحن الكبار أن نتعلم من الصغار؟ الجواب نعم. هكذا تعلمنا الحياة. ولكن المسألة لا تتعلق بالإمكانية، بل بالرغبة في الاعتراف بأهمية تقبلنا للفكرة. خِبَر الحياة تعطينا أمثلة كثيرة وتعرض لنا صوراً جلية عن هذه الموضوعة. حينما يتعرض إنسان إلى إساءة من آخرين، يتولد في داخله كره إزاء المسيئين. هذا الكره يتحول إلى طاقة سلبية ربما تؤثر على حياة الشخص ذاته فيصبح مندحراً قلقاً يعيش في خوف ورعب كبيرين. لذلك لا بد من التفكير بالاتجاه الآخر، أي تحويل الكره والحقد إلى فعل إيجابي.

طالب عبد الأمير (استوكهولم)
كتب الوعي الإعلامي في ضوء تطور تقنية المعلومات

الوعي الإعلامي في ضوء تطور تقنية المعلومات

إلى جانب موضوعين رئيسيين، وهما الاحتفاء بأدب كوريا الجنوبية - وهذا تقليد دأب عليه معرض الكتاب في غوتنبرغ غرب السويد، سنوياً، باختيار أدب دولة من الدول ليكون ضيفاً رئيسياً في المعرض - إلى جانب موضوع المساواة، سلط معرض الكتاب في غوتنبرغ، هذا العام، في نسخته الخامسة والثلاثين التي انتهت قبل يومين، الضوء على «الوعي الإعلامي» الذي يعد واحداً من أهم المواضيع الشائكة التي تشهدها المجتمعات كافة، والصناعية منها على وجه الخصوص، والتي تتسارع فيها وتيرة التحولات نحو مجتمع المعلوماتية، أو المجتمع الرقمي، كما تسميه أدبيات هذا العالم الإلكتروني، الذي تتوازى أو تتشابك مساراته مع العالم المادي. وخصص المعرض إحد

طالب عبد الأمير (غوتنبرغ)
يوميات الشرق البلجيكي بارت موييرت يفوز بجائزة آستريد ليندغرين السويدية

البلجيكي بارت موييرت يفوز بجائزة آستريد ليندغرين السويدية

في حين يتواصل الجدل حول إمكانية حجب توزيع جائزة نوبل في الآداب، للعام الثاني على التوالي، بسبب ما آلت إليه أوضاع الأكاديمية السويدية التي تمنح الجائزة، مضت جائزة أدب الأطفال في ذكرى الكاتبة السويدية الشهيرة آستريد ليندغرين في مسارها التقليدي. فقد تم الإعلان عن منح هذه الجائزة الأرفع، بعد جائزة نوبل في الآداب، لهذا العام للكاتب البلجيكي - الفلمندي بارت موييرت، وذلك لأن «في لغة موييرت الموسيقية المكثفة، تتناغم العواطف والرغبات المكنونة. ومن خلال الحضور السينمائي، يصور لنا الكاتب اللحظة التي تتجلى فيها العلاقات الإنسانية، فيما يتواصل التعقيد السردي المضي في سبله قدماً.

طالب عبد الأمير (استوكهولم)