صالح الزيد
في مثل هذا اليوم، الثاني من مارس (آذار) 2020، سجلت السعودية الإصابة الأولى بفيروس «كورونا» المستجد عند مواطن قادم من إيران، لتبدأ من بعدها الإصابات في التزايد حتى وصلت إلى نحو 5 آلاف إصابة يومياً. واليوم، بعد عام من تلك الإصابة، يستقر منحنى الإصابات بين 300 و400 إصابة يومية.
عدّت دول ومنظمات هجمات الحوثيين على المدنيين السعوديين تعزيزاً لارتكابهم «جرائم حرب»، ولم تدفع الإدانات المتكررة والتحذيرات حول العالم، من سلوك الميليشيات الحوثية في استهداف الأعيان المدنية في السعودية، إذ تواصل الجماعة المدعومة من إيران تنفيذ عمليات إرهابية تستهدف المدنيين والمنشآت المدنية بشكل متكرر، بهجمات «باليستية» أو عبر الطائرات المسيّرة المفخخة. وقال وزير الخارجية البريطاني دومنيك راب، بعد إدانته الهجمات التي نفذتها الميليشيات ضد مدن ومدنيين سعوديين، إن ذلك يعرض حياة الأبرياء للخطر. وشدد الوزير البريطاني في تغريدة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» على أن الهجمات «تظهر أن المس
أطلق الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة، أمس شركة السودة للتطوير في منطقة عسير - جنوب المملكة - باستثمارات تقدر بـ11 مليار ريال (2.9 مليار دولار)، مدشناً بذلك مشروعاً عملاقاً يهدف إلى تطوير المنطقة وتحويل مرتفعاتها إلى وجهة سياحية جبلية عالمية. وستعمل الشركة، التي يمتلكها صندوق الاستثمارات العامة، على الاستثمار بالبنية التحتية في قطاعي السياحة والترفيه لتأهيل منطقة عسير وأجزاء من محافظة «رجال ألمع»، في وقت لفت محافظ «الاستثمارات العامة» ياسر الرميَان إلى أن المشروع العملاق يؤكد اهتمام ولي العهد بتنشيط المنطقة سياحياً وتنموياً، وأن تكون وجهة جبلية
بعد إطلاق ولي العهد السعودي لشركة «السودة للتطوير» الساعية لتحويل المنطقة لوجهة جبلية سياحية عالمية، تكون المملكة فتحت مساراً جديداً في أبواب السياحة واستثمار التنوع التضاريسي لديها، إذ تتجه بوصلة المبادرات والمشروعات العملاقة، بعد شمال المملكة حيث المشروع الحضري الأنقى بيئياً «نيوم»، ومروراً بغربها، مع الشروع في سياحة الجزر البحرية الأنظف والأفخم في المنطقة، إلى ما تحتضنه جنوب السعودية، وتحديداً منطقة «السودة»، من مميزات طبيعية خلابة في أعالي قمم جبال عسير، حيث إنه بإطلاق الشركة الجديدة تتضافر الجهود لبدء مشروعات مستقبلية واعدة تحوي تحولات تطويرية مرتقبة في البنى التحتية. وقال المهندس حسام ال
أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أن العلاقات بين العراق والسعودية تتقدم وتتطور، واستعرض محاور مباحثاته في الرياض بما في ذلك تفعيل العشرات من مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين البلدين، مؤكدا وجود إرادة مشتركة لتعزيز التعاون في المجالات كافة. وقال وزير الخارجية العراقي في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن المحور الأول للمحادثات «تركز على العلاقات الثنائية بين البلدين وكيفية تطويرها (...) وناقشنا العمل المشترك في مجالات مختلفة سواء الاقتصادية أو الطاقة أو المصرفية أو الاستثمار، في حين كانت المحاور الأخرى حول دراسة الوضع الإقليمي وتأثيره على الوضع الداخلي في العراق أو في السعودية أو المحيط الإقليمي، إضافة
«نحن في العراق نعاني نتيجة القتال والدمار»... هكذا يصف وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، حالة العراق اليوم، ويرى أن التوترات الأمنية والسياسية في بلاده تؤثر على محيطها الإقليمي ومنها الدول الخليجية، كما أن للتوترات في الدول الأخرى، مثل سوريا، أثراً على العراق.
تمنى الناس حول العالم وجود لقاح لفيروس كورونا (كوفيد - 19) بأسرع وقت، وما هي إلا شهور معدودة، فحضر، ليكون الإقبال عليه واسعاً في مختلف دول العالم، فاليوم، تتزايد الطلبات للحصول عليه، وتتسابق الدول لتوزيعه بأسرع وقت، حتى تصل إلى تطعيم ما بين 70 - 85 في المائة من السكان. العديد من الدول أعلنت سعيها لتطعيم 70 إلى 85 في المائة من سكانها بحلول نهاية العام الحالي أو في عام 2022.
دعوة تلحقها دعوة، وأعداد ضخمة في قوائم الانتظار تنتظر من يسمح لها بالولوج إلى عالم جديد، عالم من التواصل الاجتماعي الذي لا يعد جديداً في شكله العام، عدا الاختلافات في تفاصيل بسيطة، تجعل هذه المنصة الجديدة جاذبة لمختلف شرائح الجماهير، من قادة رأي ورؤساء تنفيذيين وإعلاميين ونجوم تواصل اجتماعي، وغيرهم الكثير. يمكن وصف هذه المنصة بأنها مشابهة للبودكاست، ولكن الاختلاف بينهما، أنها مباشرة ولا شيء يحفظ بها من دردشات صوتية، وهو ما يجعل المشاركين بها ينطلقون بأحاديثهم بأكثر أريحية، مقارنة بالمنصات الأخرى، التي تحفظ ما يُقال بها. هذه المنصة بدأت في عام 2020.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة