شاكر نوري

شاكر نوري
ثقافة وفنون مركز أبو ظبي للغة العربية يختتم «أيامه العربية»

مركز أبو ظبي للغة العربية يختتم «أيامه العربية»

تختتم اليوم الاثنين 18 ديسمبر «أيام العربية» التي نظمها مركز أبو ظبي للغة العربية بندوات وغناء وسينما ومعارض تحت عنوان «العربية لغة الشعر والفنون».

شاكر نوري (أبو ظبي)
ثقافة وفنون غلاف الخطيب

هاني نقشبندي... لم يكتب روايته الثامنة

ذكر الصديق والإعلامي والروائي الراحل هاني نقشبندي، أنه يريد أن يرحل عن عالمنا خاوياً، أي أن لا تبقى في جعبته أي مشروعات يزمع كتابتها لكنه تحدث لنا بأنه ينوي

شاكر نوري
ثقافة وفنون كونديرا... الانقسام الآيديولوجي في حياته وبعد رحيله

كونديرا... الانقسام الآيديولوجي في حياته وبعد رحيله

الانقسام الآيديولوجي والفلسفي في حياته وبعد رحيله في عمر ناهز الـ94 في باريس، سمة ميّزت الكاتب التشيكي الأصل والفرنسي الجنسية ميلان كونديرا.

شاكر نوري
ثقافة وفنون عمر الأنصاري

عمر الأنصاري: الرواية أنقذتني من جنون الصحوة

ينحدر الروائي والكاتب عمر الأنصاري من غرب أفريقيا. في رصيده الآن أربع روايات. يبدو مقلاً ولكنه عميق، يتأنى في الكتابة وكأنه ينسج حكايات جده الأعلى.

شاكر نوري (حوار )
ثقافة وفنون أنطونيو غالا يودع قرطبة في سن الـ92 تاركاً وراءه إرثاً لا يُحصى

أنطونيو غالا يودع قرطبة في سن الـ92 تاركاً وراءه إرثاً لا يُحصى

كان الشغف بالشرق والأندلس يدفعه لزيارة عدد من البلدان العربية وكانت مدينة أصيلة المغربية نافذته على العالم العربي.

شاكر نوري
ثقافة وفنون زهران القاسمي لـ«الشرق الأوسط»: في عُمان حُمى كتابة الرواية... لكننا نفتقر للتسويق

زهران القاسمي لـ«الشرق الأوسط»: في عُمان حُمى كتابة الرواية... لكننا نفتقر للتسويق

حسب لجنة التحكيم اختيرت رواية «تغريبة القافر» لكونها اهتمت بموضوع جديد في الكتابة الروائية الحديثة، وهو موضوع الماء في علاقته بالبيئة الطبيعية والإنسان.

شاكر نوري (أبوظبي)
يوميات الشرق منير الملائكة: كانت نازك سيمفونية موسيقية تصدح في أركان منزلنا

منير الملائكة: كانت نازك سيمفونية موسيقية تصدح في أركان منزلنا

> أولاً، ما معنى لقب الملائكة الذي حملته عائلتكم؟ الصدفة وحدها قادت خطاي إلى شقة منير الملائكة في منطقة الغاردن في دبي، خال الشاعرة الكبيرة نازك الملائكة التي تمر هذه الأيام الذكرى المئوية لمولدها. الصديق الصحافي اللبناني إبراهيم تونتجي هو الذي أخبرني بوجود خال نازك الملائكة الذي يحتفل هو الآخر بالذكرى المئوية لميلاده هذا العام.

شاكر نوري (دبي)
كتب بيدرو مارتينيز مونتابيث

بيدرو مارتينيز مونتابيث... غيّر الصورة النمطية عن العرب في الغرب

ودّع المستعرب الإسباني بيدرو مارتينيز مونتابيث، عاشق اللغة العربية، الذي شغف بالعرب ولغتهم وتاريخهم منذ صباه، في صبيحة يوم 14 فبراير الحالي، عالمنا عن عمر 89 عاماً. اختفى ذلك الصوت الذي كان يدافع بحماس عن إبراز «أهمية الأندلس ورمزه» بوصفه كياناً فريداً من نوعه في الفضاء العربي والإسلامي، كما يقول، واكتشف آفاقاً أخرى كانت خافية على العرب أنفسهم: فردوس الأندلس. حفر بعيداً في دراساته الاستشراقية، من دون أن يقع في القوالب النمطية السائدة، بل على العكس من ذلك قدَّم نموذجاً لفهم العالم العربي والإسلامي، وأزال الغشاوة عن عيون الغرب في رؤية تراثنا من خلال اكتشافه الثروة الهائلة الكامنة في الحب لكل ما

شاكر نوري