شاكر نوري
تُغذّى جذور القيم الثقافية كلما تعمقت صلتها بتراث الأمكنة والناس. لكن ماذا لو اكتشفنا أن العالم، بقاراته الخمس، قادرٌ على أن يكون مهداً لقصيدة واحدة؟
تختتم اليوم الاثنين 18 ديسمبر «أيام العربية» التي نظمها مركز أبو ظبي للغة العربية بندوات وغناء وسينما ومعارض تحت عنوان «العربية لغة الشعر والفنون».
ذكر الصديق والإعلامي والروائي الراحل هاني نقشبندي، أنه يريد أن يرحل عن عالمنا خاوياً، أي أن لا تبقى في جعبته أي مشروعات يزمع كتابتها لكنه تحدث لنا بأنه ينوي
الانقسام الآيديولوجي والفلسفي في حياته وبعد رحيله في عمر ناهز الـ94 في باريس، سمة ميّزت الكاتب التشيكي الأصل والفرنسي الجنسية ميلان كونديرا.
ينحدر الروائي والكاتب عمر الأنصاري من غرب أفريقيا. في رصيده الآن أربع روايات. يبدو مقلاً ولكنه عميق، يتأنى في الكتابة وكأنه ينسج حكايات جده الأعلى.
كان الشغف بالشرق والأندلس يدفعه لزيارة عدد من البلدان العربية وكانت مدينة أصيلة المغربية نافذته على العالم العربي.
حسب لجنة التحكيم اختيرت رواية «تغريبة القافر» لكونها اهتمت بموضوع جديد في الكتابة الروائية الحديثة، وهو موضوع الماء في علاقته بالبيئة الطبيعية والإنسان.
> أولاً، ما معنى لقب الملائكة الذي حملته عائلتكم؟ الصدفة وحدها قادت خطاي إلى شقة منير الملائكة في منطقة الغاردن في دبي، خال الشاعرة الكبيرة نازك الملائكة التي تمر هذه الأيام الذكرى المئوية لمولدها. الصديق الصحافي اللبناني إبراهيم تونتجي هو الذي أخبرني بوجود خال نازك الملائكة الذي يحتفل هو الآخر بالذكرى المئوية لميلاده هذا العام.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة