من المصادفات اللطيفة أن يُحتفل هذه الأيام بمئوية كتابين على قدر كبير من الأهمية، «النبي» لجبران خليل جبران، و«ملوك العرب» لأمين الريحاني.
رائد، عصامي، معلّم، هو المسرحي أنطوان ملتقى، الذي خسره لبنان عن عمر 91 عاماً، بعد رحلة استثنائية على خشبة المسرح وفي كواليسها.
لا يخفي النحات البولندي بيوتر غرغاس أن مغادرته السعودية بعد إقامة قاربت الشهر تصيبه بالحزن، فإضافة إلى الحفاوة، والشمس المشرقة ثمة دفء في العلاقات الإنسانية.
ليس غريباً أن تكون «كوكب الشرق» أم كلثوم لا تزال حيةً في ضمير الجمهور العربي، لكن ما كان من المنتظر أن يتم تذكرها باللغة الفرنسية، وباحتفاء، بالتزامن مع صدور.
العام المقبل، يكون قد مرّ على وفاة «كوكب الشرق» أم كلثوم، خمسون سنة.
«أديت واجباتي تجاه مدينتي، وأريد من يكمل المسيرة وينتشل طرابلس».
في روايتها الخامسة «العرجون اللجين»، وتعني «الغصن الفضي»، تترك لينة كريدية العنان لمخيلتها، تسرح بها حيث تشاء.
لمرة جديدة، الثنائي عصام بوخالد وبرناديت حديب في عمل مسرحي مشترك. هذه المرة «ماغما» العنوان الذي يحيل إلى بواطن البراكين وإلى حمم النار والانفجارات الربانية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة