أشعل استهداف محطة زابوريجيا، أضخم المحطات النووية في أوروبا، بمسيّرة مفخخة، مجدداً السجال حول «الأمن النووي» بين موسكو وكييف.
تجدد السجال حول الأمن النووي بين موسكو وكييف، الاثنين، بعد استهداف محطة زاباروجيا، أضخم المحطات الذرية في أوروبا، بمسيّرة مفخخة.
أقرت موسكو بمواجهة هجوم أوكراني ضخم بالمسيرات، دمر عدداً من الطائرات في قاعدة جوية في جنوب روسيا، لكنها تحدثت أيضاً عن أضرار في محطات الماء والكهرباء، وسقوط
كييف تعلن أنها استهدفت قاعدة جوية قريبة من الحدود الروسية ودمرت طائرات حربية… وموسكو تقر بمواجهة هجوم ضخم بالمسيرات الأوكرانية.
اتجهت موسكو لتثبيت فرضية «الرابط الأوكراني» في هجوم «كروكوس» بشكل نهائي، وأطلقت مجالات عدة للتحرك على هذا الصعيد، في مقابل غياب التركيز على احتمال أن يكون.
مع توجيه اتهام رسمي مباشر للسلطات الأوكرانية بتدبير الهجوم الدموي في 22 مارس، بات واضحاً أن جهات التحقيق الروسية أغلقت مجال البحث عن فرضيات أخرى محتملة.
موسكو توسع انتقاداتها لما وصف بأنه إصرار غربي على تحميل تنظيم «داعش» المسؤولية عن الهجوم قبل انتهاء التحقيقات الروسية.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا لن تهاجم أي بلد عضو في حلف شمال الأطلسي بما فيها بولندا، أو دول البلطيق، أو جمهورية التشيك، لكنه شدد على أن بلاده
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة